Story cover for أَكثر مِما ظننتّ. by eimilydogles
أَكثر مِما ظننتّ.
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 8
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 21
لم يكونا أكثر من فنانَين في عالم مزدحم، تقاطعت مساراتهما في عرضٍ واحد، نظرةٍ واحدة، ويدٍ تُمسك قبل أن تُفلت وتغير كل شيء.
هي ظنّت أنه مجرد توتر عابر.
وهو ظنّ أنه سيعود كما كان.
لكن ما بينهما، كان أعمق...
أكثر مما ظنّا.


---

- دُوكيوم سفنتين.
- مِييون آيدل.

مجرد تخيلات صَيفيه، لا تمت للواقع بصلة.
All Rights Reserved
Sign up to add أَكثر مِما ظننتّ. to your library and receive updates
or
#5miyeon
Content Guidelines
You may also like
أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ by Jeon_Evelight
7 parts Ongoing
[ مـتـوقـفــة مـؤقـتًــا ] لَم يَخذُلها حينَ غاب، بل حينَ اختارَ الرّحيلَ وهوَ يعلمُ أن بقاءَهُ كانَ الحياة. تَرَكَها وحدَها أمامَ ألَمٍ لا يَهدأ، وذِكرياتٍ لا تَموت... غاب، وكأنّهـا لَم تَكُن لهُ قَلبًا، وموطنًا، وأمانًا. هيَ لَم تَبكِ كما تَخيّل، ولَم تَركُض خَلفهُ كما أراد. بل وقَفت بثَباتٍ يُشبِهُ الانهيار، وصَمتت... وذٰلكَ الصّمتُ كانَ بدايةَ كُلِّ شيء. في وَحدتها، عادَت للحياةِ من جديد، لكنْ بوجهٍ لا يَعرفُ التّسامح، وقلبٍ لا يُمنَح ثِقتهُ حتّى لنَفسه. السّنواتُ لَم تُطفِئ الألم... بل علَّمتهُ كيفَ يكونُ أكثرَ هُدوءًا، أكثرَ خُبثًا. باتَ الألمُ فيها كظِلٍّ لا يَرحل، وفقدًا خافِتًا، لا يُرى، ولا يُقال، ولا يَموت. وعندما عاد... لَم يَجدها في انتظاره. وجدَ امرأةً تَبتسمُ وكأنّها لَم تُخذَل يومًا، امرأةً لا يَهزِمُها صَوتُه، ولا يَخدعُها حُضورُه. لكن... هل قَلبها كذلك؟ هل بَقِي لهُ في داخِلُها مُتّسعٌ للغُفران؟ أم أنَّ هذا اللّقاء، سَيكونُ الصّفحةَ الأخيرةَ في كِتابٍ لَم يُكتَب لهُ النّسيان؟ - 𝐉𝐄𝐎𝐍 𝐉𝐔𝐍𝐆𝐊𝐎𝐎𝐊 - 𝐊𝐈𝐌 𝐄𝐕𝐄𝐋𝐘𝐍 جمـيع الحـقوق محفـوظة لـي كـكاتبة أصلـية للـرواية لا أسمـح بالتقـليد أو الاقتـبـاس!!
You may also like
Slide 1 of 9
Tone <TK> cover
JS cover
until we bleed | soonhoon cover
until we meet again ¦¦ Wonwoo  cover
𝙸𝚗𝚝𝚛𝚞𝚍𝚎𝚛. cover
killer|قاتل cover
GOLD - JEONGCHEOL ✔️ cover
أَنِينُ الْقُلُوبِ الْعَائِدَةِ cover
UPSIDE DOWN ¦¦ DINO cover

Tone <TK>

49 parts Complete Mature

كُنتْ أعِيشْ روتِينْ حَياتِي المُعتَادْ ، حَتىٰ حَياتِي الزَوجِية لَمْ تَكُن كَمَا تَوقَعتْ ، لَمْ أرىٰ شَيئَاً فِي حَياتِي يَجعَلنِي أشْعُر أنَنِي بالفِعْل أعِيشْ ! حَتىٰ رَأيتُه صُدفَة ، لـ تتَحَولْ حَياتِي بَعدَها لـ سَاحِة رَقصْ هُو راقِصهَا الأسَاسِي مُرسِلاً جَمَالُه و ضَحكَاتُه لـ قَلبِي حَياتِي أصْبَحَت فَقَط ألحَاناً هو نَغمَتُها و مُوسِيقىٰ هُو راقِصهَا هُو كَانْ مُجرَد نَغمَة تَائِهَة ..حَتَى وجَدَتْ مَكَانِها و ألحَانِهَا هو نَغمَتي التَائِهَة ! • رواية مكتملة. • توب ؛ جونغكوك. • تمتلك مقاطع قد لا تُعجب أحداً. • الرواية جميعها من تأليفي فـ إن حدث تشابه فـ هي صدفة لا أكثر. • الغلاف من صنعي.