«كانت الرتبة فوق كتفيه....لكن قلبي رفض الانصياع لاوامره مجددا»
تم استدعاؤها من جديد.
وكان هو قائد العملية.
هي الجاسوسة التي خانت.
وهو القائد الذي لا يرحم.
رغم براءتها، وقعت في قبضة رجل لا يعرف الرحمة...
تزوجها لينتقم، ليكسرها، لكنه لم يعلم أن قلبه سيكون أول ضحاياه.
في عالم يملؤه الجنون والهوس... الحب كان الجريمة الوحيدة.