
ما توقّعت إن كلمة حب تغيّر مجرى حياتي، ولا إن صدفة صغيرة تفتح باب لقصّة أكبر من قلبي ومن خوفي. بين طريقٍ مليان مواقف، وخطوات ما تدري وين تودّي، لقيت نفسي بين رغبة أهرب... ورغبة أبقى. هذي حكايتي مع حبّ ما جا قبله شي، ولا بيجي بعده مثله.All Rights Reserved