Story cover for Moretti  by jn_2785
Moretti
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 26
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 22
ليوناردو موريتي، لقد وُلد من عائلة موريتي المعروفة بثَرائها ونفوذها، لكنّ عائلته ليست مقرّبة من أقاربه أو جدّه بسبب نفاقهم، فهم يعيشون بعيدًا عنهم بسلام. لكن في عيد ميلاد ليوناردو، حدث شيء وأُصيب والده السيّد ألبرتو بإطلاقٍ ناري من شخصٍ مجهول. وبعد خمس سنوات، قرّر حارس والده الشخصي توظيف ابنته كحارسةٍ لليوناردو
All Rights Reserved
Sign up to add Moretti to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حين تناديني روما by ward_z11
19 parts Complete
ليون، فتى مراهق يبلغ من العمر 15 عامًا، يعيش في بلد والده بعد انفصال والديه. والده رجل قاسٍ، يعامله بجفاء وكأن الحب ممنوع في قاموسه، بينما والدته تخوض معركة قانونية لاستعادته عبر المحكمة. تحلم بأن تمنحه حياة يستحقها في إيطاليا حيث تعيش مع عائلتها. في لحظة حاسمة، يقرر ليون مغادرة والده والرحيل مع والدته إلى إيطاليا، لكن قلبه يظل مثقلًا بالحزن والخذلان. يصاب باكتئاب حاد، يعزله عن كل من حوله، ويغلق أبوابه أمام العالم. تحاول والدته بشتى الطرق إخراجه من قوقعته، وتدعمه عائلتها الإيطالية التي تحيطه بحب غير مشروط. هناك يتذوق ليون للمرة الأولى طعم الدفء العائلي الحقيقي، لكنه يظل أسيرًا لظلال والده البعيدة. تمر السنوات، يكبر ليون في حضن والدته، ويعيد بناء نفسه وسط عائلتها التي تعشقه. وعندما يقرر العودة إلى بلد والده، من اجل الدراسة وتكون معه امه و يجد نفسه في مواجهة مشاعر مختلطة بين الألم والحب القديم، بين الرغبة في الانتقام وبين حاجة عميقة للسلام الداخلي. رحلة العودة ليست مجرد دراسة... بل اختبار حقيقي لقلب ليون: هل سيبقى أسير الماضي؟ أم سيستطيع أخيرًا تحرير نفسه؟
You may also like
Slide 1 of 10
حارس من طراز آخر  cover
حين يزهر الشتاء | As Winter Blooms  cover
خدامة رائد cover
سباق الحب والانتقام  للكاتبه sally jabbar cover
وقعت لهُ cover
حين تناديني روما cover
عروس منتصف الليل | La Sposa di Mezzanotte cover
بيسو cover
نوفيلا /الوصية الحمقاء  cover
بيني وبينك عداوة... وحب!  cover

حارس من طراز آخر

10 parts Complete

في عالم الأعمال والانشغالات الباردة، تعيش *ليلى* حياةً صاخبة بالواجبات والمسؤوليات التي لا تُروى. امرأة في الثلاثين من عمرها، تُمثل والدها في إدارة أعماله، رغم أن المسافة بين قلبها وقلبه أبعد من العواصم. إحساس الأب بالحماية وتأنيب الضمير بسبب بعده عنها، دفعه لإرسال حارس شخصي لحمايتها، دون استئذان. وهنا تبدأ فصول الحكاية عندما ظنّت ليلى أن هذا الحارس هو قيد جديد، وتحكم آخر في حياتها، ظهر أمامها "حارس من طراز آخر." حارس لا يرفع صوته، ولا يُنزل عينيه. لا يفرض حضوره، لكنه لا يغيب.