Story cover for هوس الظلام  by shana1825
هوس الظلام
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jul 22
الروست (Roast) هو فن راقٍ من فنون "الصفع بالأدب"، حيث يجتمع الذكاء، والتهكم، وقليل من الصدمة، ليخلقوا لك مرآة تشوف فيها العيوب اللي كنت تتجاهلها، بس بأسلوب يخليك تضحك وانت تتحطم.

نشأ الروست عندما تعب الناس من المجاملات الفارغة، فقرروا قول الحقيقة، لكن وهم يلبسون بدلة سخرية أنيقة. هو لا يهدف للإهانة، بل للصحوة. يُستخدم غالبًا في تحليل الظواهر الاجتماعية، وخاصة... الروايات اللي خربت الذوق الأدبي وسوت كل بطل عنده ستة عبوات عضلات وثلاث أرواح وأربع هوايات خطيرة وطفولة سوداء!

الروست يشبه الطبيب اللي يعطيك تشخيص قاسي، بس بابتسامة ساخرة، ويقولك: "أنت تمام... بس روايتك تحتاج دخول قسم الإنعاش الأدبي فورًا."
All Rights Reserved
Sign up to add هوس الظلام to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
روحكِ تناديني (كاملة) by AyaTarek084
47 parts Complete
الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»
ليل البنفسج (رواية بغدادية) by me_kkk11
19 parts Ongoing Mature
في أمسيات بغداد، يظهر شخص غامض. لا تسأل من هو. اسأل: لماذا يظهر؟ وما الذي يريد؟ هذه رواية لا تصنع أبطالًا، ولا تلمّع الواقع. هذا النص لا يبيعك حبًا، ولا يوزّع دروسًا في الأخلاق. هنا ترى ما يختبئ خلف أبواب البيوت، خلف صمت الأولاد والبنات، خلف المراهقة حين تتحول إلى جحيم داخلي. هنا تجد الكذب، التهرب، الغضب، الخوف، والقرارات الغبية. إذا كنت تبحث عن رواية تعلّمك كيف تعيش، اذهب لمكان آخر. إذا كنت تريد أن تُصدم، أن تغضب، أن تلعن بعض الشخصيات وتكرههم... فأهلاً بك. لكن اسمعني جيدًا: هاجم الشخصيات، افضح أخطاءهم، اقترح ما شئت. أما أنا؟ فلا تمزج بين الكاتب وما يرويه. ما يحدث هنا ليس دعوة لفعل، بل كشف لحقيقة. أنا أكتب... لتقرأ. أما الحكم ونقد تصرفات الشخصيات، فمهمتك. أنا أروي، لتحكم أنت على ما هو صح، وما هو خطأ. هاجم شخصية الرواية، وتفلسف وأعطنا الحلول التي تراها مناسبة، ولكن لا تهاجمني شخصيًا. أنا لا أتبنى ما يحدث داخل الرواية، كفعل يجب أن يقوم به أيّ شخص يحصل له ما يحصل للأبطال.
 جمعتنا طفلتنا  by zeze112003
25 parts Complete
الاسم ممكن يكون عدي قبل كدا عليكم بس القصة هتكون مش نفس التخيل نبذه عن الرواية الشخصيات تشانيول:اكبر رجل اعمال ف كوريا رغم صغر سنه 21 سنه ثري جدا وعنيد ومنحرف قليلا ومتملك ولكن بداخله شخص لطيف انتي:فتاة تعملين في مقهي وتعيشين وحدك والاسباب هتعرفوها ف الرواية 18 سنه لم تكملي دراستك بعدما تخرجتي من الثانوية رغم درجاتك العاليه وعملتي كي تعيشين بيكي:هو صديقك ويعرف كل شئ عنك وهو غني 22 سنه كان دائما يريد مساعدتك ولكنك ترفضين وهو اعز صديقك عندك او بالاحري صديقك الوحيد وهو ايضا انتي صديقته الوحيده 22 سنه سيده بارك:ام تشان انها لطيفه جدا سيد بارك:انه شخص يحب العمل كثيرا ومتملك ايضا وعنيد كريستال:اخت تشان انها عكس اخوها تماما فهي مرحه وتحب الحياة كثيرا 18 سنه ولطيفه الرواية انتي فتاة تعيشين وحدك وتعملين تظهرين للناس بأنك قويه وبارده ولكن انتي حزينه كثيرا وتلتقين بتشان في يوم من الايام وكان اليوم الذي بدأت فيه حياتك الجديده هل ياتري سوف يحبك تشان ونتي هل ستقعين في حبه قولو شو رأيكم بالرواية واليوم رح نزل اول بارت
جفن التعب by ward_z11
17 parts Complete
"جفن التعب" مو بس حكاية ولد عايش الوحدة، هي صرخة ساكتة من روح انكسرت من كثر ما انتظرت حد يحن إلها. قصة كريم، شاب نشأ بين أبو غايب وأم ما تدري شتسوي بحزنها، نام سنين وهو يحلم بحضن، بكلمة "أفتخر بيك"، بكفّ تمسح على راسه وتگله "أنت مو غلطتي". مرت الطفولة مثل سحابة سودة، والمدرسة كانت مسرح لعقده، والبيت مقبرة لضحكته. كبر كريم، بس الحزن كبر وياه، وصار كلشي يسويه بدون طعم. شغل؟ ما يفرح. حب؟ ما يعرفه. ضحك؟ تمثيل. الناس تشوفه طبيعي... بس هو كل يوم يلبس قناع، وكل ليل ينام وهو يتمنى ما يصحى. تتبدّل حياته يوم ينكسر كسر حقيقي، يتركه شخص كان يظنه الأمان الأخير، ويبدأ يتكلم مع نفسه، مع جدران غرفته، مع ماضيه اللي ما فهمه أبد. "جفن التعب" هو الجفن اللي ما غمض من التفكير، من الأرق، من الذكريات اللي ما تروح... وهو هم رمز لعيون مليانة وجع، بس ما تبچي... لأنها تعبت حتى من البچي. قصة عن شاب فقد الإحساس بكلشي... ويحاول يلاگيه مرّة ثانية، بين الخذلان والندم، بين أهل ما فهموه ومجتمع حكم عليه. وفجاءة يظهر رجل غني يدعي انه والده ماذا سيحصل ؟
بين دمعة وبوابة .عيش الدور by SERENS_STORIES
11 parts Complete
هل تشعر أحيانًا أن الواقع أثقل من أن يُحتمل؟ أن الأيام تتشابه، والضحكات تلاشت، ولم يتبقَ سوى صدى حزنٍ عميق؟ "بين دمعة وبوابة" ليست مجرد رواية؛ إنها رحلة روح، نفق مظلم يُفضي إلى نورٍ لا يُصدّق. تبدأ الحكاية في عُمق اليأس، حيث تعيش "أنت" حياةً رتيبة ومُثقلة بالمرارة، كأن العالم قد فقد كل ألوانه. ستتعمق في صفحاتها لتعيش كل لحظة حزن، وكل زفرة ألم، وكأنها زفراتك أنت. لكن، من رحم هذا الظلام، تبدأ إشارات خفية بالظهور، وميض نور يتسلل من شقوق الواقع. إنها دمعة واحدة، دمعةٌ ليست كغيرها، تحمل في طياتها سرًا كونيًا سيُغير كل شيء. دمعةٌ ستكون مفتاحًا لـبوابة لا يُمكن تصورها. تدريجيًا، وبصدمات متتالية تُذهل العقل، ستُسحب إلى عالم "الإيثر"، بُعدٍ موازٍ لا يخضع لقوانين البشر. هنا، تكتشف قوىً كامنة في روحك لم تكن لِتَحلُم بها. تتلاشى حدود الممكن، ويصبح المستحيل حقيقة تُصادِم كل توقعاتك. كل فصل يحمل معه لغزًا جديدًا، وكشفًا مُفاجئًا، وتحديًا يضعك وجهًا لوجه مع ذاتك ومع قوى لا تُصدق. "بين دمعة وبوابة" هي رواية تتجاوز مجرد القراءة؛ إنها تجربة. ستُصبح مدمنًا على صفحاتها، لا تستطيع التوقف حتى تكتشف ما تخبئه الصدمة التالية. رواية مليئة بالمشاعر الجياشة، مؤثرة لدرجة تُبكي الحجر، ومُفعمة بالحكم ووالاقتباسات .
حُبّ عَلى أَنقَاضْ الجَرِيمَة by ijihax
80 parts Complete Mature
18+ حين يلتقي متهم بمجزرة عائلته بفتاة لم يمنحها العالم سوى البؤس، يصبح مصيرهما مشتركًا في درب لا مفر منه. هل يمكن للهارب من جريمة لم يرتكبها أن ينقذ من لا ترى في الحياة سوى العذاب؟ أم أن قدرهما المحتوم سيجرّهما إلى هاوية أشد ظلامًا؟ في عالم تحكمه القسوة، هل الحب ملاذ أم مجرد وهم يسبق السقوط؟ قصة لا تُشبه غيرها، لا تبحث عن بطل بل عن نجاة. تتضمن هذه الرواية مشاهد ومواضيع حساسة قد لا تكون مناسبة للقرّاء دون سن الثامنة عشرة، من بينها: • أفكار انتحارية وتمثيلات لصراعات نفسية عميقة. • أوصاف تفصيلية لجرائم قتل مروّعة وعنف نفسي وجسدي. • ألفاظ نابية وحوارات مشحونة بالانفعال والغضب. إن كنت تفضّل الحكايات الهادئة أو تبحث عن نهاية مطمئنة، فهذه الصفحات قد لا تكون وجهتك... أما إن كنت تملك الجرأة للغوص في الظلال، فمرحبًا بك في عالمٍ لن يخرج منه أحد كما دخل. فصول الرواية قصيرة وسهلة الالتقاط، فلو كنت مترددًا في البدء، امنح نفسك فرصة حتى الفصل العاشر فقط. إن لم تأسرُك الأحداث حتى هناك، لك مطلق الحرية أن تتوقف... لكنّي أعدك أنك لن تتركها بعدها. 🙏🏼 ❗️لا أسامح من يسرق من كتاباتي أو حتى يقتبس منها❗️
You may also like
Slide 1 of 10
روحكِ تناديني (كاملة) cover
زهره و اخواتها الخمسه  cover
ظلّك ال�ذي لا اعرفه cover
ليل البنفسج (رواية بغدادية) cover
كنت لا أبالي للكاتبة رحمة عصام cover
 جمعتنا طفلتنا  cover
جفن التعب cover
بين دمعة وبوابة .عيش الدور cover
Erosion /تَـعـريـة cover
حُبّ عَلى أَنقَاضْ الجَرِيمَة cover

روحكِ تناديني (كاملة)

47 parts Complete

الجزء التاني من رواية لست أبي «أنا لن أتزوج مروة» شهقة صدرت منها، فسارعت بوضع يدها على فمها حتى لا تصل إلى مسامع مَن بالداخل، و قلبها يأن بألم و رفض لما يسمعه.. تباطئت نبضاته، شعرت به يحتضر، و هي تسمع حبيبها يُتابع: «رشا، كانت صديقتي في الجامعة و أرغب في الزواج منها» يكفي يكفي، لا ترغب في سماع أكثر من ذلك، قلبها لا يتحمل! و مع ذلك أبت قدماها التحرك، مُصرة على الاستماع إلى نهاية هذا الحديث! بادر والده بالقول بعدم رضى: «ماذا تقول يا ولد؟ هل جُننت؟» قال باسم بهدوء حتى لا يعترضوا عما يريده: «أنا لست ولداً أبي، أنا رجل مسئول عن اختياراتي، و من حقي اختيار المرأة التي ستشاركني بقيّة حياتي!» سأله الجد بعبوس: «و ما بها مروة حتى لا تشاركك حياتك؟» صارح باشمئزاز غير مدرك لتلك التي تستمع لكلماته و تُقتَل ببطء: «مروة ابنة عمي و لا خلاف على أخلاقها، لكنها ليست الفتاة التي احلم بها و أرغب بها زوجة.. أنا.. أنا، لا اعرف كيف أقولها، و لكنني لا أتقبل مظهرها، عندما انظر إليها اشعر بالاشمئزاز، هي قبيحة.. قبيحة جداً.. فكيف أتزوج من فتاة لا أطيق النظر في وجهها؟ كيف سأتحدث معها و ..!»