Story cover for ارواح بريئه  by m1z__ga
ارواح بريئه
  • Reads 574
  • Votes 151
  • Parts 13
  • Reads 574
  • Votes 151
  • Parts 13
Ongoing, First published Jul 23
1 new part
في نهايةِ كل ليلةٍ
أقفُ في منتصف غُرفتي
أنظرُ حولي،
وأبكي:
"لا يسيرُ أيُّ شيءٍ كما أُريد."
All Rights Reserved
Sign up to add ارواح بريئه to your library and receive updates
or
#190تضحيه
Content Guidelines
You may also like
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس by RoseAmin
71 parts Ongoing
المقدمة «أنا التائهُ بظُلمة الماضي ووحشية الحاضر وغشاوة مستقبلي، أتطلعُ على حالي فأتيقنُ أن لا سبيل لانقشاع غُمتي، أتيتُ إلى الحياة ولم يكُن الأمر بخياري،منذُ نشأتي أُقحمتُ مُجبرًا داخل صراعاتٍ عنيفة لم يكن لي بها أي إِثْمٌ،تبددت أروع أيام براءتي بينما كان وسطي منشغلاً بخوض حروبهم الشرسة من أجل الحصول عليّ ،وكأني جوهرةً ثمينةً من يسعفهُ حظهُ السعيد ويتمكنُ من إمتلاكها سيحصل على البقاء مُخلدًا،إنتهت معركتهم الضانية بفوز طرفٍ وخسارة الآخر ،وكُلٍ اتجه بطريقهُ ليواصل ممرات حياتهُ ومفترقاتها،إلا ذاك الصغير،فقد تركوهُ بمفترق الطريق ليظل واقفًا متحيرًا يُسيطر عليه شعورًا مريرًا بالعجز،لا هو تابع وصولهُ لنهاية مبتغاه،ولا عاد لنشأتهِ الأولى وبراءته، أنا بذاتهِ هو ذاك الصغير،وها أنا الأن أدفعُ أثمانًا باهظةً لخطايا لم أكن يومًا بفاعلها.» «يوسف عمرو البنهاوي» «أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من «أنا لها شمس» بقلمي «روز أمين»
You may also like
Slide 1 of 10
ثأرهم وقلبي  cover
أرواح بريئة . cover
الماكرات و العقول الصغيرة cover
«أذنابُ الماضي» الجزء الثاني من أنا لها شمس cover
الليل في الجنوب  cover
احفاد عمران  cover
الزقاق الغربي  cover
فقط للبنات cover
أحفاد الشيخ خليل cover
عروس الجنوب cover

ثأرهم وقلبي

21 parts Ongoing

في زمنٍ تاهت فيه القلوبُ بين صدى الحنينِ ولهيبِ الشكِّ، وتمايلت الأرواحُ على وترِ الأملِ المكسورِ والودِّ المُنهَكِ، تُسردُ حكايةٌ نُسِجت من خيوطِ الهوى، وانكساراتِ الوفا، حكايةُ قلبٍ خُدِع باسمِ العشقِ، وذُبِحَ بخنجرٍ قد صاغه من أحبَّه... بلا اكتِفا. هُنا، لا وعدٌ يُؤمَن، ولا قسمٌ يُحترم، فالخيانةُ ترتدي ثوبَ العطرِ، وتخفي خلف ابتسامتها ألماً لا يُحتَمل، والغدرُ يمشي بيننا كظلٍّ صامت، لا يُرى... لكن يُشعَر به حين يشتدُّ الوجع. فهل ستهزم الحقيقةُ الزيفَ؟ أم سينتصرُ الخداعُ، وتُكتبُ النهايةُ بدمعِ الندمِ على صفحاتِ الوجدان؟ هل سيكون اللقاءُ الأخيرُ مفتاحَ فرجٍ، أم بوابةَ وداعٍ لا يُغلق؟ اقرأ... فبين السطورِ نبضاتُ قلبٍ، تبحثُ عن خلاصٍ، وقد تكون النهايةُ سعيدةً تُزهرُ فيها الأرواح، أو حزينةً... تُطفِئُ آخر شمعةٍ للحياة.