Story cover for واقـعـيِ لـدٌيـه جـانبٌ by 7lxiio
واقـعـيِ لـدٌيـه جـانبٌ
  • WpView
    Reads 157
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 157
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published Jul 23
في زوَايا الحياة المتشابكة، تلتقط هذه الرواية نبض الواقع بنبضاته الحقيقية، حيث تتجلى التفاصيل اليومية بكل ما فيها من آلام وأفراح، أحلام وتحديات. تنسج الرواية خيوطها بين مشاعر الإنسان وهمومه، فتسبر أغوار النفس البشرية بصدق وعمق، لتكشف عن الصراعات التي تخفيها الوجوه خلف ستار الحياة اليومية. هنا، لا مكان للخيال الزائف، بل هي مرآة تعكس وجوه الحقيقة بجرأة وشفافية، فتدعو القارئ إلى التمعن والتأمل في ذاته والعالم من حوله.
All Rights Reserved
Sign up to add واقـعـيِ لـدٌيـه جـانبٌ to your library and receive updates
or
#32مدري
Content Guidelines
You may also like
قبائل الوهم ٢ by khayalworld
22 parts Complete
أرض مآرا.. أرضٌ سميت بأرض العجائب.. أرضٌ لا مثيل لها ولا شبيه بتضاريسها المختلفة وشعوبها المتنوعة الغريبة منها وغير المعهودة.. شعوبٌ وطوائف اكتسبت قدراتٍ وصفاتٍ لا يمتلكها غيرهم، وتعايشت مع هذه الاختلافات، سلمياً أو بالقوة.. وعلى تلك الأرض، تدور حكايتان لا يجمع بينهما إلا خيطٌ واهٍ لا يكاد يُرى.. حكاية فتاةٍ ولدت أميرة، لكنها تعيش بلا هويةٍ ولا كلمةٍ مسموعة إلا بما يلوح لها من تحت ظلال العرش التي تكاد تغلفها تماماً.. وهدفها الوحيد هو منح الملك المستقبلي شرعيةً للجلوس على ذلك الكرسي الذي تشرئب له الأنظار.. وحكاية فتاةٍ تجول بين الأراضي تبحث عن هويةٍ لها، عن هدفٍ تسعى خلفه.. دون أن تدري أن هويتها معلقةٌ بعنقها منذ ولدت.. وأنها هويةٌ تودّ لو لم تكشفها يوماً، أو تعرف بأمرها.. هما حكايتان سارتا في مسارين مختلفين ومخالفين، لكن بدأ خيطٌ لا يكاد يرى يجمع بينهما.. وقد يربطهما برباطٍ وثيق فوق ما تتصوره صاحبتي هاتين الحكايتين..
You may also like
Slide 1 of 10
سجينة الماضي  cover
جزيره ارينثيا ( الصمت الأبدي) cover
قبائل الو�هم ٢ cover
لحن الفجر cover
مسير الهوى cover
الردى cover
حب لايعرف المستحيل  cover
ظل من الماضى  cover
ڪِتاب الألغاز السبعة  cover
أنين الأيام المنسية cover

سجينة الماضي

10 parts Complete

في بيت يعج برائحة الذكريات وأصداء الزمن بدأت حكاية فتاة ولدت بين جدرانه حيث عاش الكبار بصمت يحمل الكثير من الحكايات لم تدرك من عامها الأول أن حياتها ستأخذ منعطفا كبيرا حيث انفصل والداها لتجد نفسها تكبر بين أحضان أمها القوية وجدها الحكيم ،كان البيت عالما خاصا بها ،كل زاوية فيه تحمل سرا ،وكل لحظة تنسج بخيوط غير مرئية ،امها كانت رمزا لثبات ،تحمل عبىء الحياة بإصرار لا يلين ،بينما كان الجد يحاول أن يبقي الدفء في البيت حاضرا رغم كل شيء ،كبرت الفتاة وهي تتلمس معاني الصبر ،تستمع إلى الحكايات ،وتراقب العيون التي تخفي خلفها قصصا لاتروى ومع مرور الوقت بدأت تدرك أن قصتها ليست مجرد صفحة في كتاب الزمن بل فصل مليء .بالتحديات والأمل ، لكن ماذا تخبىء الأيام ؟؟ وهل ستتمكن من كتابة نهايتها بيدها ؟؟! وهل كان القدر رحيما ؟ ام للأحداث رأي آخر ؟...... *قصة من الواقع .....*