في مدينةٍ لا ترحم، كانت بيلا تعيش حياة هادئة داخل المخبز العائلي، حيث رائحة الخبز الدافئ أكثر أماناً من أي وعد. حتى التقت به... رجل غامض، نظراته تسبق خطاه، وحديثه لا يُقال بالكلمات. بين عبث المصادفات، والأسرار التي تتكشّف بهدوء، تجد بيلا نفسها داخل لعبة لم تخترها... فهل يمكن للحب أن يكون فخًا؟ أم أنّ بعض الفخاخ تصنعها القلوب برغبة؟ "الفخ المخملي"... رواية عن الخداع الذي يتقن الرقة، وعن قلب يختار الوقوع رغم كل شيء.All Rights Reserved