Story cover for  Blood & Desire by Mira145
Blood & Desire
  • WpView
    Reads 1,633
  • WpVote
    Votes 153
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 1,633
  • WpVote
    Votes 153
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jul 24
Mature
ــ "لماذا أنا؟" لم أعرف كيف خرج السؤال من شفتي. كان سؤالاً غارقاً في الغصة، ممزوجاً ببكاء متحشرج. شعرت أنني طفلة صغيرة من جديد، أسأل لماذا اختارني الجحيم ضحية له.

نظر إليّ بعينين فارغتين، بملل، وكأنه يتحدث عن أمر عادي:
ــ "لأنكِ لي. ليليا خاصتي. مهما حاولتِ أن تنسي، أنا حفرت الماضي داخلك. أنا زرعت الجحيم في عقلك وروحك. ستعيشين به للأبد. لن تكوني طبيعية يوماً. حرصت على ذلك، صغيرتي."
All Rights Reserved
Sign up to add Blood & Desire to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
R.I.D.E | قيد التعديل by __riona_
40 parts Complete Mature
كل القصة ابتدت بـِ "هل تريدين الذهاب في جولة؟" جولة لم أكن أعلم أنها ستغير حياتي...كُلّيًا إيفالين كارتر,الطالبة المعروفة بصاحبة العقل الأكثر ذكاءً في الحرم الجامعي ولكن تحت براعتها الأكاديمية يكمن فضول لا يعرف حدودًا جعل عالمها ينقلب رأسًا على عقب عندما أرادت السعي خلف شخص غامض، ذلك السعي الدؤوب خلفه أدى إلى وقوعها في براثن منظمة تعمل في أعماق العالم السفلي.. وبعد أن وقعت في لعبة القط والفأر المميتة، قيّدتها الأغلال في ذلك المكان البائس لكنها لم تكن من النوع الذي يستهانُ به.. متسلحةً بذكائها ودمائها، رفضت الإستسلام للقوى التي سعت إلى إسكاتها..فهل ستستطيع الإفلات من تلك المنظمة ونيل حريتها؟ أم أن القدر له رأي آخر؟ مقتطف :"لا أعلم مالذي يحدث لك؟هل أنت معجب بي لدرجة الغيرة؟" قلت بسخرية ليقترب مني مقلصًا المسافة جعلت دقات قلبي تتسارع لسبب لا أعلمه ليرفع يده ببطء قبل أن يضعها على خدي بلطف قائلا "هل تظنينني كإحدى رواياتكِ السخيفة أين يقع رجل المافيا في حب ضحيته؟" أمسكت يده و ازحتها عن خدي أجيبه "وهل صدقت للحظة أنني تلك الضحية التي تنتظر حب خاطفها؟"
You may also like
Slide 1 of 7
خوف وأمان cover
𝐃𝐞𝐟𝐨𝐫𝐦𝐞𝐝 𝐅𝐚𝐜𝐞𝐬🎭 cover
انتقام من نار ( مكتملة)  cover
R.I.D.E | قيد التعديل cover
الورده الفريدة ( الجزء الاول من سلسله نساء متجبرات)  cover
2.5.2HÈLL cover
★♥̨̥̬̩انتقام عمالقه الاقتصاد ♥̨̥̬̩★ cover

خوف وأمان

19 parts Complete

ليان ما كانت هاربة... كانت مخطوفة. انسرقت من حياتها فجأة، ووعت بزنزانة مظلمة بين أيدين ناس ما بيرحموا. ولما ظنّت إنو النهاية قربت، إجا رعد. شاب غامض بملامح قاسية، بس حضوره كان أول خيط أمان بحياتها. أنقذها من الجحيم، وضلّ جنبها بخطاها الراجفة. ومع كل لحظة أمان... كان الخوف بعدها ساكن فيها. بس وجوده صار الشي الوحيد اللي بيهدّي قلبها، حتى وهي مرتجفة. هل الحب بيقدر يلم شتات قلب انكسر، ويحوّل الخوف لأمان دائم؟