Story cover for مقعد بِجانبِي  by D_ikram_j
مقعد بِجانبِي
  • WpView
    Reads 2,176
  • WpVote
    Votes 188
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 2,176
  • WpVote
    Votes 188
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jul 24
أربعة أشهر فقط 
هذا كل ما طلبته إيلا من والدها
أن تعيش كما تشاء، بعيدًا عن الحراس، عن نظرات المراقبة، عن حياة مصطنعة خُلقت لأجل أسمائهم الكبيرة
وفي سبتمبر تبدأ مغامرتها.
أصدقاء جدد، سكن جامعي، ومحاولات بسيطة لتكون "طبيعية"
All Rights Reserved
Sign up to add مقعد بِجانبِي to your library and receive updates
or
#12مراهقة
Content Guidelines
You may also like
(متوقفة مؤقتاً)𝐈𝐧𝐢𝐭𝐢𝐮𝐦 by FLOWERS_Y_08
3 parts Ongoing
كان كريس هانتر يُلقب بين أصدقائه بـ"الشبح"، ليس لأنه كان مخيفًا، بل لخفة حركته وسرعته في التسلل بين الأزقة والطرقات دون أن يُلاحظ ورغم أن عائلته تنتمي للطبقة البرجوازية، إلا أنه انجرّ إلى الأعمال المشبوهة باختياره مجرد مراهق غبي، تائه، يركض خلف السراب معتقدًا أنه يملك السيطرة على حياته. وفي إحدى الليالي المليئة بالضياع والثمالة، ارتكب حماقة لم يلقِ لها بالًا ظن أنها ليلة عابرة، وترك خلفه فتاة مراهقة تائهة مثله، ومضى في طريقه دون أن يلتفت. لكن الحياة لا تسامح بسهولة بعد تسعة أشهر، وقف على عتبة منزله يحدّق في وجه امرأة تحمل طفلة رضيعة بين ذراعيها، تشبه الملاك في نقائها، لكنها تحمل عينيه لم يكن بحاجة لاختبار أو تحليل ليدرك الحقيقة... كانت ابنته. كانت تلك اللحظة بداية النهاية لحياته كما عرفها طُرد من منزله، وانهالت الأبواب تُغلق في وجهه واحدًا تلو الآخر. فجأة وجد نفسه بلا مأوى، بلا عائلة، يحمل بين ذراعيه كائنًا صغيرًا لا ذنب له... فقط هو، والطفلة، والعالم القاسي. ما الذي سيفعله الآن؟ هل سيقف ويحاول أن يكون أبًا؟ أم يهرب مجددًا كعادته؟ لا أحد يعلم... فـ عقول المراهقين لا تؤمن بالثبات، وكل الاحتمالات واردة. جميع الحقوق محفوظة لي انا گ كاتبة ممنوع السرقة او الاقتباس. بدأت في 13/2/2024
You may also like
Slide 1 of 8
أربعة تساوي واحد    cover
عودة صوفيا cover
(متوقفة مؤقتاً)𝐈𝐧��𝐢𝐭𝐢𝐮𝐦 cover
بين الصّمتين  cover
تلك الفتاة الجديدة  cover
صديقات الغربه cover
أربعه راكب ( مُكتملة) cover
𝐋𝐎𝐕𝐄 𝐇𝐀𝐒 𝐕𝐄𝐑𝐒𝐄𝐒 | للحب آيات cover

أربعة تساوي واحد

41 parts Complete

"أربع فتيات، أربع شخصيات مختلفة، وحكاية واحدة عن الصداقة التي تتجاوز كل الحدود. يلتقين في الجامعة صدفة، لكنهن يصبحن أكثر من مجرد صديقات؛ هن عائلة تتشارك الأحلام، الأفراح، والجروح. 'الهادئة العاقلة' التي ترى الحياة بعين الحكمة، 'المتهورة' التي ترفض القيود وتبحث عن الحرية، 'المجنونة' التي تعيش على حافة التحدي والمغامرة، و'الذكية المرحة' التي تكتب الشعر لتلون به عالمها. وفي خضم الحياة الجامعية، يقتحم حياتهن أربعة أشخاص، لتتغير مساراتهن بطرق لم يتوقعنها. الحب، الخيانة، الطموح، والألم يجتمعون في حكاية واحدة، حيث تُثبت الحياة أن الاختلاف قد يكون سر القوة، وأن الصداقة الحقيقية هي أعظم رابط على الإطلاق. 'أربعة تساوي واحد'... معادلة صعبة في مدرسة الحياة."