Story cover for proxentia||برُوكسِنيتا by nivarous00
proxentia||برُوكسِنيتا
  • WpView
    LECTURAS 16
  • WpVote
    Votos 1
  • WpPart
    Partes 1
  • WpView
    LECTURAS 16
  • WpVote
    Votos 1
  • WpPart
    Partes 1
Continúa, Has publicado jul 24
فِي عَلم السُمُوم كُنا نَتعلم أن الدَواء يُصنع مِن دَائه،
وأنَّ تِريَاقُ لدغَة الأفَاعِي يُصنع مِن سُّمِها نَفسه.

كَان للنُـفُـور عَلاقَة عَكسِية بَيننا
فَبينَما أنا أُفزع مِن أقَترابِه كَان يُفتَن،
وبَينما هُو يَشمئز مِن أقتِرابي كُنتُ أستَكن.

بُروكسِينتِيا || تَوتُرُ القُرب.

أتُشفىٰ النُدُوب بِالنُذوب؟
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir proxentia||برُوكسِنيتا a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
#120خوف
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ de SodaynaAbdAbd
18 partes Continúa
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ هذِهِ كانَتِ البِدايَةَ، وَلَمْ تَكُنْ كَما ظَنَّهَا الجَمِيعُ نِهايَةً. بِدايَةٌ لِقِصَّةٍ لَمْ يَتَوَقَّعْهَا أَحَد، حِكَايَةٌ لَمْ تُكتَبْ فِي بَالِ أَحَد، وَلَا خُطِّطَ لَهَا أَنْ تَحدُث، وَلَكِنَّهَا حَدَثَت... بِبَسَاطَةٍ، بِعَفْوِيَّةٍ، وَكَأَنَّهَا كَانَتْ تَنتَظِرُ اللَّحْظَةَ المُنَاسِبَةَ لِتُولَد. بِدايَةٌ لِحُبٍّ لَمْ يَكُنْ فِي الحُسْبَان، دَخَلَ القَلْبَ دُونَ اسْتِئْذَان، وَسَكَنَ الرُّوحَ قَبْلَ أَنْ يُنْطَقَ اسْمُهُ. بِدايَةٌ لِلمَجْهُول، لِطَرِيقٍ لَا نَعْلَمُ نِهَايَتَهُ، وَلَكِنَّنَا اخْتَرْنَا أَنْ نَسِيرَ فِيهِ بِقُلُوبٍ مُرْتَجِفَةٍ... وَأَمَلٍ لَا يُوصَف. شُعُورٌ جَمِيلٌ، دَافِئٌ، يُشْبِهُ ضَوْءَ الفَجْرِ بَعْدَ لَيْلٍ طَوِيل، وَشُعُورٌ غَرِيبٌ... لَا يُشْبِهُ أَيَّ شَيْءٍ عَرَفْنَاهُ مِنْ قَبْلُ. وَعِنْدَمَا ظَنَنْتُ أَنَّهَا النِّهَايَة ، عِنْدَمَا أَغْمَضْتُ عَيْنَيَّ مُسْتَسْلِمَةً، فَتَحْتُهَا لِأَجِدَنِي فِي أَوَّلِ السَّطْرِ... فَقَدْ كَانَتْ فَقَط، بِدايَةً. بِدايَةَ كُلِّ شَيْءٍ جَمِيلٍ مَعَكَ، بِدايَةً لِحَيَاةٍ لَمْ تَكُنْ لِتَبْدَأَ... إِلَّا بِكَ.
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » de s_rx1900
39 partes Concluida
في حرب اجتمع فيهما الضدان ، الأسود والأبيض ، النور و الديجور، الغضب والهدوء ، الاضطراب والسكينّة في معارك الثأر والانتقام ولهيب الحقد والكره بين العداوة والفتنّة والقبح والجمال تُحكى شرارة جحيم تحرق كل من لمسها وعلى الرغم من معرفته انها الحرب التي سيخسر فيها الا انه خاضها بكامل رغبته وردد ..! مدّي يدينٍ عاهدتها يديّا ‏ياللي سماك ملبده برق وغيوم لا تشتكين اللوم وانا هنيّا ‏انا هنيّا لأجل ما يلحقك لوم! ‏ياللي جبينك من غلاه الثريا ‏ما عاشرت شمسٍ ولا خاوت نجوم ان كان ما جتني عليك الحميّا ‏ما عاد لي في باقي العمر ملزوم ما فزْ قلبي للنواعس كذيّا ‏الا يبي يصبح عوضها عن النوم نامي وخلي كل همٍ عليّا ‏مالله خلق هالجفن لسهاد وهموم لا تندهيلي واصلٍ لك بليّا ‏لو نكسر قلوبٍ ولو نزعل خشوم قام يتعَزْوا في حديّا حديّا ‏يوم انحدر دمعٍ عن الذل محشوم راسي خلق بالطايلات يْتفَيَّا ‏وخدّك تفيّا بالهَدب جعله القوم ‏ٓكان الذي في خاطرك ما تهيّا؟ ‏ماني ولد عودٍ كفَخ وابعد الحوم تنويه : هذي الرواية تُحكى من نسيج الخيال هروبًا من حتميّة الواقع والمنطق بحثًا عن درب يرمي فيه الانسان عقله برضاه التام ان لم تكن مستعدًا على خوض الجنون والإبحار بعيدًا عن واقعنا المرير لا تركب معنا ..! قريبًا ٦/١٢ " التنزيل في إ
Quizás también te guste
Slide 1 of 10
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
هذِهِ البِدايَةُ... وَلَمْ تَكُنِ النِّهايَةُ cover
𝗹𝗼𝘃𝗲 𝗶𝗻 𝘁𝗵𝗲 𝗱𝗮𝗿𝗸 cover
شمس أوستن cover
the ideal killer | القاتل المثالي cover
احـبـك ايـهـا الـوغـد cover
~٭𝑴𝑨𝑵𝑰𝒂 𝒔𝑯𝑨𝑫𝑬𝒔 ٭¦¦  هّوٌسِ آلَظُلَآلَ cover
« ما عاشرت شمس ولا خاوت نجوم » cover
مُهجة الاوس cover
دلير cover

خَلْفَ الظِّلالْ

7 partes Concluida

كُلُّ شَيءٍ بَدا طَبيعيًّا... اِبْتِسَامَةٌ عادَتْ إِلى وَجْهِها، ضَحِكاتٌ خَفِيفَةٌ، لَكِنَّهُ لَمْ يَسْأَلْ ما الَّذِي تُخَبِّئُهُ عَيْناها حِينَ تَضْحَكُ؟ لَمْ يَنْتَبِهْ أَحَدٌ أنّ النُّورَ أَحْيانًا يَكُونُ سِتارًا يُخْفِي سُقُوطًا صامِتًا. فِي زَوايا مُعْتِمَةٍ مِن قَلْبِها، تَسْكُنُ كَوابِيسُ لا تَنْتَهِي، وَذَاكِرَةٌ تُؤْلِمُ أَكْثَرَ مِمَّا تُنْسَى. بَيْنَما يَظُنُّ أَنَّها بَدَأَتْ تَتَعافى... لَكِنَّ الحَقِيقَةَ، كانَتْ تَخْتَبِئُ خَلْفَ الظِّلالِ. ... قِصّةٌ قَصيرَةٌ نَفْسِيَّةٌ، تُلامِسُ هَشاشَةَ الرُّوحِ، وَثِقْلَ الصَّمْتِ، وَتَطْرَحُ سُؤالًا مُوجِعًا: هَلْ نَعْرِفُ حَقًّا أُولَئِكَ الَّذِينَ نُحِبُّهُمْ... أَمْ فَقَطْ نَرَى ما يُرِيدُونَ أَنْ نَراهُ؟ شَجَنْ| 𝐉.𝐄 الأوْل مِنْ حُزَيرانْ لِعام ٢٠٢٥