Story cover for البداية  by Mereimc
البداية
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 4
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Jul 24
في بلدة يسكنها الغموض، تبدأ "ليان" برؤية كوابيس وعلامات غريبة تظهر على جسدها. دون أن تدري، تجد نفسها وسط صراع قديم بين مصاصي الدماء، المستذئبين، والساحرات... وكل الطرق تقود إلى سرّ ماضيها.
All Rights Reserved
Sign up to add البداية to your library and receive updates
or
#65رعب
Content Guidelines
You may also like
رهينة في قفصه by Za1ra2ri
24 parts Ongoing
في عالم العصابات الكورية، تقف فتاة بسيطة تُدعى "ليارا"شاهدة على جريمة اغتيال وسط أحد الأزقة تهرب لتصبح مطاردة من قبل مافيا خطيرة، وتُؤخذ رهينة لكن من ينقذها ليس شرطيًا... بل عضوًا في المافيا ذاتها" جونكوك" القاتل الصامت، صاحب الماضي الدموي والوشم المخفي، الذي يختارها دون أن يفهم السبب. كل شيء فيها يوقظ شيئًا داخله... قلبًا دفنه منذ الطفولة. الفصل الأول: "الخطأ الذي جعلني هدفًا" الساعة كانت تتجاوز منتصف الليل... والأزقة الباردة في أطراف سيول كانت تنزف صمتًا. "ليارا"... فتاة لم يكن يفصلها عن البيت سوى طريق مختصر من زقاقٍ مهجور، مرّ به الجميع إلا هي. والدها طالما حذّرها من المرور عبره، لكن تعب يومها الثقيل جعلها تتجاهل حدسها. أحكمت شالها حول عنقها، وحملت حقيبتها الصغيرة بإحكام... خطواتها كانت خفيفة، لكن قلبها؟ كان يصرخ. وفجأة... طَاخ! صوت رصاصة اخترق الهواء...ثم صوت ارتطام جسد بشري على الإسفلت. تجمدت. عينها رأت ما لم يُكتب لها أن تراه. ثلاثة رجال ببدلات داكنة، أحدهم سقط برصاصة في منتصف الجبهة. والقاتل؟ شاب طويل، وشم يطلّ من طرف عنقه، يحمل سلاحًا كأنه وُلد بين يديه. كان ذلك هو... جونكوك. لحظة التقاء عينيه بعينيها... لم تكن مجرد لحظة. كانت بداية الخطر، بداية القصاص، بداية انهيار عالمها الوردي. "من هذه؟
You may also like
Slide 1 of 10
Blood curse cover
✨ أحببنا زعماء مافيا ✨ cover
رهينة في قفصه cover
أسيرة شيطان cover
ملائكة وسط شياطين cover
♦️ أسيرُ محجبة ♦️ cover
"Our only sin" cover
𝓣𝓱𝓮 𝓻𝓪𝓿𝓮𝓷 𝓬𝓵𝓾𝓫.   cover
متاهة الجحيم  cover
زواج متهورة برئيس مافيا (سيتغر إسمها والغلاف..)  cover

Blood curse

5 parts Complete Mature

حين ابتلعت السنة النار كوخ الساحرة.. لم ينجُ منه سوى طفلة رضيعة، أبصرت النور وسط ألسنة اللهب لم تجرؤ القرى المجاورة على تبنيها، فقد وُصمت منذ ولادتها بأنها سليلة الشر. لم يكن أمامها سوى الدير، حيث احتضنتها الراهبات وربّينها كواحدة منهن، آملات أن يطهرها الإيمان مما تحمله دماؤها من إرث مجهول.. حين اصبحت اسيرة اسرار لم تعرفها.. بين قبضة مصاص الدماء الذي اقسم على تخليص نفسه من لعنة قديمة.. فهل ستنجو بعد كل هذه الصراعات والاسرار المدفونة الرواية من مخيلتي وفكرتي... لا اسمح بسرقتها او نشرها في اي تطبيق او موقع ⛔