Story cover for بوابة الزمن by azx_80
بوابة الزمن
  • WpView
    Reads 101
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 101
  • WpVote
    Votes 8
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jul 25
وصف الرواية:

في مدينة حديثة بمحافظة الأنبار، تعيش "شهد"، فتاة في السابعة عشرة من عمرها، حياة هادئة رغم الحزن الكامن في تفاصيلها بعد فقدان والدها. غير أن حياتها تأخذ منعطفًا حادًا حين تكتشف ممرًا غامضًا يقودها إلى عالم آخر... زمن آخر.

ذلك العالم يعود إلى تسعينات العراق، حيث "آدم"؛ شاب يتيم يعيش قسوة الحصار، وقسوة الحياة، لكنه لا ينكسر. تلتقي به شهد عبر ذلك الممر الزمني، ويبدآن رحلة استكشاف لعالم غريب يربط بين واقعين، وتاريخين، ومصيرين.

رواية "بابان بين زمنين" ليست فقط عن مغامرة خارقة للطبيعة، بل عن مواجهة الذات، والخوف، والاختيار. في عالم يحاصرهم فيه الوقت، وتُطاردهم فيه الألغاز، يتعين على آدم وشهد أن يتحديا قوانين الواقع ليبقيا على قيد الحياة... أو أن ينهارا معًا.

رواية مشوّقة، مليئة بالتوتر، والدراما، والمغامرة، ومليئة بالسحر المظلم لزمنين متداخلين.
All Rights Reserved
Sign up to add بوابة الزمن to your library and receive updates
or
#80زمن
Content Guidelines
You may also like
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
كـٰـاثَـارسِـيـس by ahniz_1
32 parts Ongoing
للبالغين 18+ الروايه دمويه.. حين يفقد العقل سلطته على التمييز، وتنحل ضوابطه بين ما هو واقع وما هو وهم، يصبح كل شيء مباحًا... وكل شيء مريرًا. في عالم لا يخضع لموازين المنطق، حيث تتكسّر خطوط الزمن وتتماوج الصور كأحلام بلا يقظة، يولد الكائن مكسور الهوية، هش الملامح، يحاول أن يتشبث بشيء من ذاته، وهو ينهار داخليًا.. هناك، في زوايا الذاكرة المهترئة، تتبدل الأسماء، وتتكرر الوجوه دون أن تُشبه أحدًا، وتنبعث الأصوات من أعماق الداخل، لا من الخارج، لكنها لا تحمل طابع الألفة، بل كأنما هناك ذات أخرى تتقمص الجسد، تفكر بدلاً عنه، تتكلم، وتقرر... دون أن تستأذن. أتُراه تشرذم النفس؟ أم أن اثنتين تتنازعان المصير ذاته في قوقعة واحدة؟ ليست هذه حكاية اضطراب عابر، بل صراع وجودي عميق، بين من نُقنع أنفسنا أننا هم، ومن كنا نظن أننا كنّاهم يومًا. بين الأنا... واللا أنا. بين ماضٍ لا يسكن، وحاضرٍ لا يستقر، تدور الرواية في متاهةٍ نفسية قاتمة، لا منفذ منها إلا بانفجار داخلي ينسف كل شيء، ويعيد تشكيل الهوية من جديد
You may also like
Slide 1 of 10
"ياظالميـن المحبَّـه ماترحمـون الشَّـجي" cover
عبور الى الماضي cover
في قلب نبضة cover
اسطورة زماني cover
جزيره ارينثيا ( الصمت الأبدي) cover
"لعنة الطابق المشؤوم " cover
كـٰـاثَـارسِـيـس cover
انا ولستٌ أنا.  cover
الـتضحيـّــة | 𝒔𝒂𝒄𝒓𝒊𝒇𝒊𝒄𝒆⛓️ cover
TİME | وقت  cover

"ياظالميـن المحبَّـه ماترحمـون الشَّـجي"

12 parts Complete

نبذة الرواية:** "كانوا يقولون إن الزمن ينسّي... بس محد علّمني كيف أنسى قلب تعلّق بروح ما عاد له نصيب فيها." نجد، البنت اللي عاشت وسط عائلة متشبثة بالتقاليد، تلتقي بالقدر في لحظة بسيطة تغيّر مجرى عمرها. وسعود، الشاب اللي ما كان يدري إن صدفة ببقالة شعبية بتخليه يرجع لكل اللي فقده: أهله، ماضيه، وجزء من روحه. بين "كنت أعرف واحد..." و"أبي الحياة الشليه"، ينكشف ماضٍ دفنته السنين... ويبدأ حب ينولد من حنين قديم ما انتهى. لكن الزمن ما يعيد نفسه، والحب اللي جاء متأخر... ممكن يكون أعظم، بس مو دايمًا يعيش. رواية تحكي عن قلوب ارتبطت قبل لا تتلاقى، عن رجال فرّقتهم الدنيا، وحب نبت بين ظلال الماضي ونور الحاضر. عن سعود ونجد، وكيف الحب أحيانًا ما يكون نهاية سعيدة... بل أجمل وجع ما له علاج