
اختار ان يحمل السوء وحده، كي لا يرى اخاه يرفرف في الظلام.... فمشى في طريق لا يغتفر، و عاش بين وجوهٍ لا تُؤمن. هو الأخ، و الظِل، و الخطيئة التي صارت خلاصًا. و في كل يومٍ يمر، يكبر ذلك الطفل.... و يقترب دون ان يدري، من الحقيقة التي ستكسرهما معا.All Rights Reserved