Story cover for A Drop Of Blood by Anna_Yuryevna_Belova
A Drop Of Blood
  • WpView
    Reads 106
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 106
  • WpVote
    Votes 35
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jul 25
"دماؤك هي سبب كل ما حصل."

قد يبدو ما أقوله سخيفًا...
لكن صدّقني، لا تنخدع بالبدايات.
الحقيقة لا تُرى إلا في الأعماق.

ذلك الكتاب الذي تمسكه الآن بين يديك،
سيقلب حياتك رأسًا على عقب.
نعم... هذه هي الحقيقة.
وهذا بالضبط ما حدث مع بطلتنا تالين.

إن لم تكن من عُشّاق التاريخ السياسي،
فلا تواصل. هذه الرواية ليست لك.
لكن إن كنت تملك الجرأة لتواجه الماضي كما لم يُروَ من قبل...
فلتفتح الصفحة الأولى.
All Rights Reserved
Sign up to add A Drop Of Blood to your library and receive updates
or
#930خيالي
Content Guidelines
You may also like
 قدر الدوقة الملعون  by NawalBenhaha
35 parts Ongoing Mature
تستيقظ تلك الحسناء الفاتنة على وقع خطوات الخدم في ممرات القصر العتيق، لكن ما تراه في المرآة أمامها لم يكن انعكاسها المعتاد... بل وجه شخصية لطالما قرأت عنها، وتابعتها بشغف بين صفحات روايتها المفضّلة. غير أن الصدمة الكبرى لم تكن في كونها داخل عالم الرواية، بل في أنها قد تجسدت في جسد الشريرة ذات النهاية المأساوية... المرأة التي كتب عليها أن تُهان، وتُسجن، ثم تُعدم. هل ستنجح في كسر قيود القدر، وتغيير مسار الأحداث؟ أم أن عبثها بخيوط الحكاية سيقودها إلى نهاية أبشع مما توقعت؟ بين المؤامرات المحكمة، والرقصات المهيبة تحت الثريات الكريستالية، وعالم النبلاء المليء بالأسرار، ستواجه بطلتنا صعوبات لا تُحصى: نظرات الاحتقار المبطّنة خلف الابتسامات الأنيقة. القلوب الماكرة التي لا تعرف الرحمة. والأهم... ذلك الدوق الغامض ساسكي أوتشيها، الذي يقف بين كونِه الخطر الأكبر أو الحماية الوحيدة لها. 🔹 رواية عن الثنائي "ساسوهينا" في العصر الفكتوري، تحمل مزيجًا من الرومانسية، الغموض، والصراع من أجل البقاء. > تنويه: إذا كنت(ي) لا تفضل(ين) الروايات ذات التصنيف للبالغين، فربما هذه القصة ليست لك، إذ ستتضمن بعض الفصول مشاهد موجهة للبالغين بأسلوب مفصل. لقد نبهتكم، والقرار قراركم.
إعتراض الماضي  by chafikakefif
27 parts Complete
القصه عباره عن إمتداد لنوفيلا لمسة واحده #سلسلة_ظلم_الحياة #الجزء_الثاني #إعتراض_الماضي مقدمه لا أحد منّا بلا ماضٍ، ولا يوجد ماضٍ بدون ذكريات كل إنسان بعيش بها تسيطر على أحاسيسه وعواطفه وتضل عالقة بذهنه، وقد يعيش بعد ذلك مواقف تستطيع محو كل شعور حزين من ذاكرته مهما كانت قسوتها، لكن أمام ذلك يجد نفسه مازال يحمل عبئاً ثقيلاً بداخله من قصة ماضي بعيد عاشت معه عبر السنين تستيقض عندما يضهر شبح هذا الماضي مره أخرى ويسعى لخطف تلك السعاده التي بناها هذا الانسان لنسيان ما لم ينسى،ليس هناك أسوأ من ذكريات ماضٍ تحاصر حاضرنا وتعرقل مستقبلنا، وبغض النظر عن طريقة تعامل كل منّا مع ماضيه، فهناك من يبقى أسيرا لتلك اللحظات المؤلمة، وهناك من يتذكرها بين الحين والآخر، وآخرون من يجاهدون سنوات للقضاء عليها ....... وإذا كنت أحد أسرى تلك اللحظات المؤلمة، وماذا إذا عاد ماضيك بعدما كنت قد نسيته، محوته من حياتك وجعلت منه ذكرى كأنها لم تحدث ... ماذا لو وقف ذلك الماضي يعترض حاضرك يربك أيامك ويتلف ما بنيته، يسلب سعادتك ويبعثك إلى طريق الظلام تحاول الهروب منه ولا تجد يدٌ ممدودة أمامك ... حتى الحب لن يستطيع مقاومه هذا الشبح ...شبح الماضي الأليم الذي تسلل بخبثه ليقتلعك من عالمك الجديد يرجعك الى نقطه البدايه هل الحب القوي سيس
عشق الصهيوني  by GegMohamed
52 parts Ongoing
لقد مرَّت ست سنوات، وما زلتُ أسيرة حبّه الذي يسكن قلبي. أحببته بكل كياني، رغم كل الصعاب التي كنت أعلمها جيدًا. أحببته رغم يقيني أن حبنا ميؤوس منه، وأنه بلا أمل، بلا وطن يحتوينا، وبلا أمان. رغم الجرح العميق الذي سبّبه لي، ما زلت عاجزة عن نسيانه. ماذا أفعل، أيها القلب، لتتخلّص من ذكراه؟ كيف أوقف هذه النبضات التي تهتز بمجرد سماع اسمه؟ كيف أقنع هذا الزمن أن يعيدني إلى لحظة لم أعرفه فيها؟ أغلقت الدفتر الذي اعتاد أن يحمل أوجاعي، ثم وضعت رأسي على الطاولة، وبكيت... كما أفعل كل يوم. كان يقف أمام الجميع مبتسمًا، ينظر إلى الحضور وهو يتسلّم جائزة "أفضل عسكري في الدولة". بينما كان يرفع الجائزة عاليًا، أعادته ذاكرته إلى الوراء... تذكّر تلك اللحظة التي كانت تقف فيها تصفق له بسعادة، وهو يتسلّم جائزة "أفضل طالب في الجامعة". عادت به الذكريات أكثر، إلى يوم كانا يركضان ويمرحان معًا على شاطئ البحر في وطنهما الحبيب، مصر، الذي عشقه بكل تفاصيله. لكن الآن، كل شيء تغيّر. تنهد تنهيدة طويلة، وهو ينظر إلى الجائزة التي يحملها. لقد أصبح شيئًا آخر. جنديًا في جيشٍ لا ينتمي إليه، سفاحًا اقترف جرائم لا تُغتفر. فجأة، تسلل سؤال إلى ذهنه: "ماذا لو علمت؟ هل ستظل تحبني؟" كان يعرف الإجابة مسبقًا. لو عرفت الحقيقة، لو علمت أنه هو السبب في
إذن، من هو الشرير الآن؟ by ki_lon2
30 parts Ongoing
لقد أصبحت الأخت الكبرى للشرير. ذلك الشرير الذي يضع السيف على عنق البطل ويحتجز البطلة. يا لسوء حظي، أن أجد نفسي أختًا لمثل هذا الشخص. الشيء الجيد هو أنّه ما زال صغيرًا، وهناك بصيص أمل في إصلاحه... "آآآآه!" "لماذا تبكي؟" "الأمير سكالين أخذ لعبتي...." "مرة أخرى؟؟" ذلك الفتى الذي سيضع يومًا السيف على عنق الأمير، يعود في كل مرة من القصر وقد سُلبت منه ألعابه كلها. لقد دمر كرامة الشرير. تسائلتُ إن كان يجب علي اعادة تأهيله أساسًا. لا، أصلًا، لماذا يسرق منه كل مرة؟ حتى لو كان شريرًا، فلا أستطيع أن أتحمّل أن يعبث أحد بأغراض صغيري. إنه ما زال بريئًا، لطيفًا، وجميلًا! "لقد أخذت دمية التنين التي يعتز بها شقيقي، أرجو أن تعيدها." بهذا القدر من الكلام، لا بد أن الرسالة وصلت، فالبطل كان طيبًا بلا شك. ولكن... "أين المشكلة في أخذ لعبته فقط؟" "... ماذا؟" "فقدان شيء بلا حياة أقل حزنًا من فقدان شيء حي." البطل الذي كنت أظنه طيبًا بدا غريبًا. هل يمكن أنني... كنت مخطئة بشأن هوية الشرير الحقيقي؟
You may also like
Slide 1 of 10
 قدر الدوقة الملعون  cover
The melody of death__لحن الموت cover
قوارير ضد الكسر cover
دَمعَةٌ آثِمَةٌ[تعديل مستقبلي]  cover
إعتراض الماضي  cover
Die Gattin -الزوجة cover
عشق الصهيوني  cover
إذن، من هو الشرير الآن؟ cover
𝑅𝑒𝑔𝑖𝑛𝒶 || رِيجِينَا cover
Middle of the dark | وسط الظلام  cover

قدر الدوقة الملعون

35 parts Ongoing Mature

تستيقظ تلك الحسناء الفاتنة على وقع خطوات الخدم في ممرات القصر العتيق، لكن ما تراه في المرآة أمامها لم يكن انعكاسها المعتاد... بل وجه شخصية لطالما قرأت عنها، وتابعتها بشغف بين صفحات روايتها المفضّلة. غير أن الصدمة الكبرى لم تكن في كونها داخل عالم الرواية، بل في أنها قد تجسدت في جسد الشريرة ذات النهاية المأساوية... المرأة التي كتب عليها أن تُهان، وتُسجن، ثم تُعدم. هل ستنجح في كسر قيود القدر، وتغيير مسار الأحداث؟ أم أن عبثها بخيوط الحكاية سيقودها إلى نهاية أبشع مما توقعت؟ بين المؤامرات المحكمة، والرقصات المهيبة تحت الثريات الكريستالية، وعالم النبلاء المليء بالأسرار، ستواجه بطلتنا صعوبات لا تُحصى: نظرات الاحتقار المبطّنة خلف الابتسامات الأنيقة. القلوب الماكرة التي لا تعرف الرحمة. والأهم... ذلك الدوق الغامض ساسكي أوتشيها، الذي يقف بين كونِه الخطر الأكبر أو الحماية الوحيدة لها. 🔹 رواية عن الثنائي "ساسوهينا" في العصر الفكتوري، تحمل مزيجًا من الرومانسية، الغموض، والصراع من أجل البقاء. > تنويه: إذا كنت(ي) لا تفضل(ين) الروايات ذات التصنيف للبالغين، فربما هذه القصة ليست لك، إذ ستتضمن بعض الفصول مشاهد موجهة للبالغين بأسلوب مفصل. لقد نبهتكم، والقرار قراركم.