Story cover for انتقام الحور by AML2183
انتقام الحور
  • WpView
    Reads 1
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 1
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jul 25
في سكون الليل البارد، كانت الرياح تعوي وكأنها تهمس بأسرار لم تُكشف بعد. السماء ملبدة بالغيوم، والجامعة التي طالما كانت مزدحمة بالطلاب، بدت خالية إلا من خطواتٍ خفيفة تُسمع من بعيد.
All Rights Reserved
Sign up to add انتقام الحور to your library and receive updates
or
#188الجزء
Content Guidelines
You may also like
𝐁𝐈𝐑𝐃 𝐎𝐅 𝐏𝐀𝐑𝐀𝐃𝐈𝐒𝐄 | عصفورة الجنة by QueenAsmahan7
11 parts Ongoing Mature
يُقال تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، لكن كريستوفر الأستاذ الجامعي الذي اشتُهِرَ باستقامته و مكانته العلمية المرموقة بين أقرانه فوجئ برياح عنيفة ظالمة جعلت سفينته المتينة تصطدم بصخور قاسية، بعد تعرضه لموقف جلب له العار، و أصبح بين ليلة و ضحاها مضطرًا لتحمل أي عقوبة من أجل استرجاع كرامته و إنقاذ مهنته، أما أن تكون العقوبة مرافقة أسوء طالبة على الإطلاق في أطول رحلة ممكنة... فهذا ما لم يكن في حسبان كريستوفر، مورغانا الفتاة المشتعلة، أو الرأس الأحمر كما يسمونها ليست بتلك الطالبة العادية التي تتصرف بتهذيب، و كريستوفر ليس بذلك الرجل الذي يمكنه تحمل وقاحة مثيلاتها، إثنان متنافران، لا يتفقان حتى في الحديث عن الطقس، فكيف بتشارك كل شيء خلال تلك الرحلة الغريبة التي ستلقي بهما في قلب أكثر البلدان جمالاً و غموضا؟ لكن هل يمكن أن يصعب شيء على خيوط القدر؟ و هل يمكن للرياح هذه المرة أن تسوق سفينتهما إلى شاطئ آمن... يتنفس فيه الحب؟
Friends 16 by lcarus918
2 parts Ongoing
في عالمٍ هادئ مألوف حيث الأيام الأخيرة من العام الدراسي تمرّ كأنها نسيمٌ عابر يظهر فجأة دفترٌ أسود لا يشبه أي دفتر آخر لا عنوان عليه ولا اسم ولا تاريخ فقط غلافه الباهت وملمسه البارد ورائحته التي تشبه الورق المحترق والذكريات القديمة في البداية ظنّه أحدهم مجرد أداة للسخرية فقصةٌ تُقرأ ثم تقع؟ خيالٌ رخيص ولكن حين بدأت القصص تتحقق بدقة وبتفاصيل لم يتجرأ أحد على كتابتها أصلًا بدأ الخوف ينسلّ إلى قلوب ستة عشر طالبًا اجتمعوا في آخر أيام المدرسة ولم يكن في نيتهم سوى وداع عامٍ طويل وربما بعض الضحك قبل العطلة لكن أحدهم قرر أن يحكي قصة مجرد حكاية ومع أول صفحة قُرئت تغير كل شيء الدفتر لا يروي الحكايات بل يعيد انشائُها وكل قصة تُقرأ تفتح بابًا مغلقًا داخل النفس ظلالٌ تتحرك في الزوايا أصواتٌ تشبه الهمس تخرج من بين السطور مشاعر ليست لهم تبدأ في الظهور دون تفسير وكلما ازداد عدد الصفحات المقروءة ازدادت شهية الدفتر إنه لا يكتفي بالقراءة بل يتغذى على الخوف والندم والرغبات المكبوتة إنّه دفتر لا يبحث عن قارئ بل عن كاتبٍ أخير كاتب يُغلق الدائرة ويمنحه النهاية التي لم يُسمح له يومًا أن يكتبها الكتابة هنا ليست خيالًا بل أداةٌ لبناء أو تمزيق أو محو كل ما نعرفه عن الواقع احذر أن تقرأه بصوتٍ مرتفع لأن ما يُ
𝐖𝐇𝐄𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋𝐒 𝐋𝐈𝐄𝐒 | حين تكذب الملائكة by QueenAsmahan7
12 parts Complete Mature
تشوهت ثقة "ليسا كولنز" بالرجال بسبب تجربتها مع رئيسها السابق لورانس، و حتى تجد وظيفة ٱخرى دون أن تكون لقمة سهلة في فم رئيسها الجديد، غيرت إسمها، و تنكرت بقشرة قبيحة لا تلفت إليها الأنظار، و لا تشجع أحدًا على التحرش بها، لكن رئيسها "راينر غرانت" كان قوي الملاحظة أكثر مما توقعت، و رأى في عينيها و أطوارها شيئًا أبعد من الجسد، حينها عرفت أن العمل مع رجل صارم، وسيم، و ذكي مثله يشكل خطرًا كبيرًا و مجازفة جنونية... ليس على كذبتها فقط، بل على قلبها أيضا، و عرف راينر من جهته أن ليسا ليست مجرد سكرتيرة في شركته، إنما هي أكثر الألغاز تعقيدًا على مر سنوات حياته، كانت أمام عينيه بكل غموضها و شحوبها كدوامة أسرار مشتعلة، و رغم أنه أراد في مكتبه سكرتيرة للعمل لا لإغوائه، إلا أنه لم يمانع أن يحترق في دوامة ليسا حتى يكشف سرَّها و يخلع عنها القناع الذي تتوارى خلفه طوال الوقت، لكن في اللحظة التي تسقط فيها القشرة الشاحبة و يقول وجه ليسا الحقيقي كلمته، هل يكون جمالها سببًا كافيًا لغفر الكذبة، أم على القلب أن يتدخل و يغير مجرى الأحداث لصالحه؟
You may also like
Slide 1 of 8
𝐁𝐈𝐑𝐃 𝐎𝐅 𝐏𝐀𝐑𝐀𝐃𝐈𝐒𝐄 | عصفورة الجنة cover
حتى هوى الطايف اللي كل ليله مطر كني مصيف بجوه لا تحضنتها  cover
Friends 16 cover
With You Forever.. ❤ cover
From duty to Desire cover
اصوات غائبه في " بغداد " cover
 //She was fox.\\ cover
𝐖𝐇𝐄𝐍 𝐀𝐍𝐆𝐄𝐋𝐒 𝐋𝐈𝐄𝐒 | حين تكذب الملائكة cover

𝐁𝐈𝐑𝐃 𝐎𝐅 𝐏𝐀𝐑𝐀𝐃𝐈𝐒𝐄 | عصفورة الجنة

11 parts Ongoing Mature

يُقال تجري الرياح بما لا تشتهي السفن، لكن كريستوفر الأستاذ الجامعي الذي اشتُهِرَ باستقامته و مكانته العلمية المرموقة بين أقرانه فوجئ برياح عنيفة ظالمة جعلت سفينته المتينة تصطدم بصخور قاسية، بعد تعرضه لموقف جلب له العار، و أصبح بين ليلة و ضحاها مضطرًا لتحمل أي عقوبة من أجل استرجاع كرامته و إنقاذ مهنته، أما أن تكون العقوبة مرافقة أسوء طالبة على الإطلاق في أطول رحلة ممكنة... فهذا ما لم يكن في حسبان كريستوفر، مورغانا الفتاة المشتعلة، أو الرأس الأحمر كما يسمونها ليست بتلك الطالبة العادية التي تتصرف بتهذيب، و كريستوفر ليس بذلك الرجل الذي يمكنه تحمل وقاحة مثيلاتها، إثنان متنافران، لا يتفقان حتى في الحديث عن الطقس، فكيف بتشارك كل شيء خلال تلك الرحلة الغريبة التي ستلقي بهما في قلب أكثر البلدان جمالاً و غموضا؟ لكن هل يمكن أن يصعب شيء على خيوط القدر؟ و هل يمكن للرياح هذه المرة أن تسوق سفينتهما إلى شاطئ آمن... يتنفس فيه الحب؟