Story cover for لأجل البطل سأصبح الشرير  by drdmn36
لأجل البطل سأصبح الشرير
  • WpView
    Reads 2,040
  • WpVote
    Votes 205
  • WpPart
    Parts 11
  • WpView
    Reads 2,040
  • WpVote
    Votes 205
  • WpPart
    Parts 11
Ongoing, First published Jul 25
1 new part
"اختار أن يُلعن... فقط ليبقى من يُحب طاهرًا."
✨

استفاق في عالم لا يعرفه...
في جسدٍ لا يشبهه...
بعينين تحملان وزر حياة لم يعشها.

هو الآن "الشرير" الذي يخشاه الجميع،
ذلك الذي دوّى اسمه في الرواية التي اعتاد قراءتها من قبل 
- وكان سببًا في مأساة البطل.

قرر ألا يتدخل. ألا يعيش.
لكن كل شيء تغيّر حين التقى بذلك الفتى...

نسخة عن وجهٍ لم ينساه،
ظلّ يطارده في كوابيسه... وأمنياته.

فمنذ تلك اللحظة، لم يعد الهدف النجاة.
بل أن يحترق في الظلال،
كي لا يُطفأ نور الآخر.
All Rights Reserved
Sign up to add لأجل البطل سأصبح الشرير to your library and receive updates
or
#8خارقة
Content Guidelines
You may also like
أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر by Mesh-mohim
88 parts Ongoing
المؤلف: شو شي رانغ حالة الرواية: مكتملة حالة الترجمة: مستمرة التصنيف: ياوي، غموض، فانتازيا، سحر، أكشن، تجسد، ايسكاي، تنسيي، ترانسميغرايشن المقدمة: "أريد أن أعيش حياة أكثر شخصية كنتِ تحبينها نونا" بعد أن فقد شقيقته، يجد وو نفسه متجسدًا داخل الرواية نفسها التي كانت قد كتبتها أخته ولقد تمنى أن يعيش كشخصيتها المحبوبة لكنه يجد نفسه بطريقة ما في جسد ساتان الشرير الذي يموت في الجزء الأول من الرواية عازمًا على ألا يفسد قصة شقيقته، يبذل جهده في أداء دور الشرير كما كُتب ولكن هناك شيئًا ما في الأجواء... يبدو مريبًا وإذ لا يُترك أمامه خيار آخر، يتخلى ساتان عن دوره كشرير ويتحالف مع البطل قابيل للهروب من أزمة مميتة ورغم أنهما ينجوان، إلا أن الهروب له ثمن لهذا للأسف يفترقان ويفقد ساتان ذاكرته ناسياً كل ما حدث بعد تجسده في تلك الرواية وتمر أربع سنوات بسرعة، وعندما يجتمعان أخيرًا كانت عيني قابيل... غريبتين "لِمَ... لماذا ينظر إليّ بهذه الطريقة؟" وما زاد حيرته أكثر كان منظر قابيل وهو يبكي "ظننت أنك مت، ظننت أنك رحلت لذا...كنت سأقتل الجميع...!" "تقتل مَن؟! اهدأ!..."
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  by rwzi_1
88 parts Ongoing
"تم تجسيدي كأخطر شرير في الرواية... وقد أعلنت استقالتي" بعد حادثٍ غريب، استيقظتُ في جسد شخصية ثانوية من رواية خيالية كنت قد قرأتها... الشرير المنبوذ، ويليام، الابن الأوسط لدوق الشمال. الفتى الذي يكرهه الجميع بسبب مظهره الغريب، والذي تنتشر عنه الشائعات بأنه "ليس ابن الدوق الحقيقي". الفتى الذي سُجّل في الرواية كمجنون، غريب الأطوار، ومثير للمشاكل... والذي من المفترض أن يموت قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين! لكن مهلاً، لماذا يجب أن أتبع مسار القصة؟ أنا لست الشرير الأصلي. أنا مجرد شخص يريد أن يعيش حياة هادئة، مريحة، و... كسولة. خطتي؟ بسيطة جدًا: تجاهل كل المؤامرات. التظاهر بالغباء. تجنّب الأبطال والأشرار معًا. العيش في الريف، وزراعة الخضروات، وربما تربية قط لطيف. لكن لسببٍ ما... الخادمة الصامتة تراقبني بعيون مشككة. شقيقاي اللذان كانا يتجاهلاني بدآ يتصرفان بغرابة. شخصيات لم تظهر في الرواية تبدأ بالظهور حولي... والأسوأ؟ قوتي السحرية التي لم تُذكر في الرواية... بدأت بالاستيقاظ. أنا فقط أردت حياة كسولة، فلماذا يجدني الجميع مثيرًا للريبة؟! وهل يمكن لشرير سابق أن يتحول إلى... "بطل مغامرات كسول"؟!
مملكةُ الكريستال  by halasaker88
56 parts Ongoing
في مملكتي.. الوقوعُ بالحُبّ ولادة! "في قرنٍ بعيد حيثُ سيلِدُ الملك ابناً وحيداً.. عيناهُ رماديتان فريدتان والوحيدتان الباقيتان في السُلالة.. لن يجد فتاتاً مُميزة الدّماء.. سيدلُّه تاج غير ملموس على كنزهِ الثمين وليحصُل عليه يجب أن يُضحي.. ليست تضحيةً بالقلب أو بالروح أو بالجسد تضحية من نوعٍ آخر.. سيدفع ثمن الاختلاف إن نجح سيحصلُ على العرش وملكته ومملكته ستعمُّ السعادة الأبدية حياتهُ والمملكة وإن فشل في تقديمِ التضحية سيذهبُ للأبد.. سيترُك مملكته من دون جوهرها لتموت ببطئ ستكون النهاية" هل تُحب الروايات الخياليّة والعاطفيّة؟ هل تُحب السحر والقوى الخارقة؟ إذاً... هيّا فلتبدأ الإبحار أيُّها القارِئُ، اصعد سفينة سحري ولِننطلق سوياً إلى. "مملكة الكريستال" أهلاً بكَ في عالمي ومملكتي السحريّة! "أتحدى أي قارئ أن يجد شبيهةً لروايتي في أي زاوية من زوايا هذا التّطبيق البُّرتقالي" مُلاحظة : الرواية كاملةً من تأليفي و وحي خيالي ولاأُحلّل النشر والاقتباس إلا بطلب مني الغلاف صُمّم من قبل فريق: @rewaa design بدأت 5/6/2022 انتهت ♡بقلم فتاة الخيال حلا♡ الوسوم : 1 قصص المُراهقين، قصص الهواة 2 حب 2 خيال 1 الخيال العلمي 1 عالم 1 مملكة، قصور 1 التّاريخيّة
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
37 parts Ongoing
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
الشرير يريد فقط أن يرتاح by TkKo0254
83 parts Ongoing
ماذا سيحل بليام الذي استيقظ ووجد نفسه شريراً في رواية كان قد قرأها من قبل؟ الرواية نقية وليست تجسيد بداية: عينين منهكة اسدلت اجفانها وسط الظلام، التعب والثقل بدا عليهما، أغمضت العينين المتعبة وفتحت مرة أخرى وأخرى حتى كان باستطاعتها رؤية ضوء خافتًا مشوشاً، لا يعرف صاحب العيون إذا كان التبلور الذي في عينيه بسبب ثقل جفنيه أم إن نظره ساء إلى هذه الدرجة، لم يكن نظره سيئاً ابداً من قبل ولكن لماذا يصعب عليه أبقاء جفنيه مفتوحين؟ أغمض عينيه مرة أخرى وفي نوم عميق مريح غاص، جسده أصبح اثقل مع مرور الثواني حتى فقد وعيه أخيرا في الظلام الداكن، لكن أحقا نام مرتاحاٍ؟ غير معقول.. كيف وهو مصاب بالتهاب الرئة الحاد والذي قد عذبه طيلة سنوات عمره، عدا عن الألم المرير الغير محتمل في كل شهيق يأخذه بل وأيضا يستحيل عليه النوم براحة بسبب إنقطاع أنفاسه بين الحين والآخر والذي يؤدي لاستيقاظه كل بضع دقائق، يحدث هذا طوال الوقت. أجهزة التنفس؟ حاولت استخدامها .. لكن بسبب الفوبيا التي أعانيها من الأجهزة تلك؟ منعتني من النوم بشكلً مريح .. انا لا أذكر لا اذكر يوماً بعد ذاك الحادث أني نمت بهذه الراحة والسكينة.. هل أنا أحلم الآن؟ أن كان حلماً هذا يعني أني نائم وهذا مستحيل! إذاً ماهذا الشعور وكأني بين الغيوم طائفاً، أريد.. أن..
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
29 parts Ongoing
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
35 parts Complete
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟
You may also like
Slide 1 of 10
أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر cover
خادم الوشم (Jayden)..(مكتملة) cover
"الشرير الكسول يرفض الاستيقاظ"  cover
مملكةُ الكريستال  cover
الغَيْهَبان cover
الابن الأوسط...... من جديد ؟! cover
الشرير يريد فقط أن يرتاح cover
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" cover
luxuries Academy    (مكتملة)  cover
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" cover

أجواء الرواية التي تجسدت فيها في خطر

88 parts Ongoing

المؤلف: شو شي رانغ حالة الرواية: مكتملة حالة الترجمة: مستمرة التصنيف: ياوي، غموض، فانتازيا، سحر، أكشن، تجسد، ايسكاي، تنسيي، ترانسميغرايشن المقدمة: "أريد أن أعيش حياة أكثر شخصية كنتِ تحبينها نونا" بعد أن فقد شقيقته، يجد وو نفسه متجسدًا داخل الرواية نفسها التي كانت قد كتبتها أخته ولقد تمنى أن يعيش كشخصيتها المحبوبة لكنه يجد نفسه بطريقة ما في جسد ساتان الشرير الذي يموت في الجزء الأول من الرواية عازمًا على ألا يفسد قصة شقيقته، يبذل جهده في أداء دور الشرير كما كُتب ولكن هناك شيئًا ما في الأجواء... يبدو مريبًا وإذ لا يُترك أمامه خيار آخر، يتخلى ساتان عن دوره كشرير ويتحالف مع البطل قابيل للهروب من أزمة مميتة ورغم أنهما ينجوان، إلا أن الهروب له ثمن لهذا للأسف يفترقان ويفقد ساتان ذاكرته ناسياً كل ما حدث بعد تجسده في تلك الرواية وتمر أربع سنوات بسرعة، وعندما يجتمعان أخيرًا كانت عيني قابيل... غريبتين "لِمَ... لماذا ينظر إليّ بهذه الطريقة؟" وما زاد حيرته أكثر كان منظر قابيل وهو يبكي "ظننت أنك مت، ظننت أنك رحلت لذا...كنت سأقتل الجميع...!" "تقتل مَن؟! اهدأ!..."