عندما يولد الخطر في ه يئة طفلة، تصبح حمايتها خيانة، وتركها أملًا أخيرًا.
في ليلة باردة، وضعت أمٌ مطاردة طفلتها أمام بوابة قصر أكثر الرجال رعبًا ووقارًا... السيد ليفاي كوريو.
لم تطلب الرحمة، فقط أرادت الأمان لطفلتها، ولو كان في أحضان الموت ذاته.
حين يجد الخادمان هانجي وآساهي الطفلة، لا يعرفان أن دخولهما بها إلى القصر... سيغيّر كل شيء.
ومع السنوات، تكبر الطفلة تحت أنظار سيد لا يعرف من هي... ولا يدري أن مصيره معلّق بأنفاسها.
هو الذي نسي الحب... وهي التي خُلقت من شر لا يعرف الرحمة
لاكتمال ذلك الحب .