Story cover for   𓆩 بينَ الظِّلِّ والضحيَّة 𓆪 by Shahenda377
𓆩 بينَ الظِّلِّ والضحيَّة 𓆪
  • WpView
    Reads 21
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 21
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 26
هذا ليس عملًا روائيًا...
ولا قصةً تسير على خيط واحد.
بل هي لحظات مبعثرة، مشاعر كتبتها حين ضجّ رأسي بالصمت،
حين كنتُ الضحية أحيانًا... والظلّ الذي يُراقب أحيانًا أخرى.
اقرأني كما أنا، بلا ترتيب، بلا نهاية...
فكل نص هنا هو أنا... في وجهٍ مختلف.
All Rights Reserved
Sign up to add 𓆩 بينَ الظِّلِّ والضحيَّة 𓆪 to your library and receive updates
or
#813خواطر
Content Guidelines
You may also like
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
Shadows of Rome | ظلال روما by -Khadiija-
9 parts Ongoing Mature
"في ظِلالِ روما، عِندَ مُنتَصف الليلِ..تَكشِفُ المَدينةَ أسرارها فَقَط لِمَن يَجرؤُ عَلى السقوطِ في عَتْمَتِها" كانت تُراقب، لا ترسم. أول خيطٍ في اللوحة لم يكن لظلٍ أو ضوء، بل لصوتِ رَصاصةٍ عبر النافذة. هي التي كانت تظنّ أنّ مأساتها انتهت منذُ زمنٍ، تجدُ نفسها في قلب جريمةٍ لا تُشبه القصص التي تُحب قراءتها. هو... لم يهرَب كالمعتاد. هناك شيءٌ في نظرته. شيءٌ تعرفه. واللوحة التي لم تكتملُ منذ سنواتٍ، بدأت ترتجفُ تحت أصابعها. هذا ليس لغزًا عابرًا. هذا... موعدٌ مؤجّل مع الماضي. "وما نَفعي بانهِمار غَيثِكِ عَليّ وقَد ماتَت أراضيّ" "يَقولونَ فِي الحِكاياتِ كُلّ الطُّرقِ تُؤدي إلى روما..لكن خَطواتي مَهما تاهت تَعرِفُ طَريق قَلبِكِ وَحدَه" "في مَدينةِ اللصوصِ يُصبحُ الشَرَفُ تُهمةً ومَن لا يَسرقُ يُزجّ بهِ في السِجن بِجُرمِ الإستقامة" "أنا سيّئةً لِلغاية صدّقني، أنتَ لا تَعلم حَقيقَتي" "وَلو أثقلتِ كُفوفَكِ بِالعُيوب، ولَو كانَ قُربكِ عاصفةً تَهدمُني، ولَو أدارَ العالَمُ وَجهَهُ عَنكِ..سَأظلُّ أتعلّقُ بكِ كما يتعلّقُ الغريقُ بقشّةِ نجاتِه" "لَم أكُن بَطلةً، لَكنَّني كُنتُ شاهدة وَالشُهود أحيانًا هُم أعداءَ الحَقيقة إنِ التَزموا الصَّمتَ كَما فَعلتُ أنا" _________________________________________
بين حكم القانون وحكم القلب ⚖️ by 7x2fbnbzbbprivaterel
20 parts Ongoing
في حرب اجتمع فيها شخصان كلاهما يحمل جرحًا من ماضيه هو كالصخر الصامد تحت الريح وهي كالنار تحترق بلا توقف يحيطان ببقايا ألم وذكريات تسكن بينهما صراعات الثأر والحب بين الأسود والأبيض بين نورٍ يلوح في الأفق وطيف ظلّ ما يفارق الليالي كلاهما رافضا الانكسار يحمل في صدريهما نار الانتقام . هذي يديني لا وصلت لك عطا ولا مسّها غير الوفا في خطاها أنا محميك، لو قفلت كل الجهات أنا ظلك ولو الشمس تعمّت بلاها ولو غاب النور من عيون الدنيا وصار الليل سرمديًا بلا مداها أنا الضوء اللي ما ينطفي أبدًا والأمل اللي في عتمة ليلها سماها أنا اللي لو كذبوا عليك شهودهم أوقف وأقول: أنا الشاهد وأنا القاضي وأنا المحكمه،أنا الحكم. ولا مرّوك بخطر إلا وأنا قدامه وأكون السند وقت الشدة والرخاء والمأوى لما تهب عليك عواصف السماء أحميك من عيون الحاسدين والخصام وأكون لك درعًا من كل مكروهٍ وجفاء أنا الصوت اللي يعلى المكان واليد اللي تمسح دموع الزمان ما أنحني مهما تعالت الرياح ولا أتركك لو قسى الزمان. تنويه: جميع أحداث هذه الرواية، وشخصياتها، وأماكنها من وحي الخيال . كما لا أستبيح نقل هذا العمل أو اقتباسه . الكاتبة : خـــيــال LA
You may also like
Slide 1 of 7
وجع الثأر cover
وَتيرة وَد  cover
شمس في ممر الظلام cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
الأمان المسموم cover
Shadows of Rome | ظلال روما cover
بين حكم القانون وحكم القلب ⚖️ cover

وجع الثأر

3 parts Ongoing

في زوايا الذاكرة صدأ لا يزول، وجرح لا تبرأه السنون. قد يُغفر الظلم، وقد يُنسى الألم، لكن الخيانة... لا تُغتفر. لم أطلب يوماً أن أكون بطلاً، ولا سعيتُ خلف الانتقام عبثاً، لكن حين سُرق مني كل شيء، لم أجد سوى الظلال رفيقاً، والكراهية دليلاً... والانتقام طريقاً لا رجعة فيه. أنا لستُ كما كنت، ولن أعود كما كنت. هنا تبدأ حكايتي... لا بحثًا عن عدلٍ ضائع، بل لأُعيد للظالم ما فعله مضاعفًا. فلتشهد الصفحات، أن من أشعل النار... لا ينجو منها.