Story cover for دُر النجف  by mnnn22
دُر النجف
  • WpView
    LECTURAS 115
  • WpVote
    Votos 11
  • WpPart
    Partes 4
  • WpView
    LECTURAS 115
  • WpVote
    Votos 11
  • WpPart
    Partes 4
Continúa, Has publicado jul 26
ي مدينة النجف، حيث الأرواح تلوذ بالعتبات وتستظل بظل عليٍّ عليه السلام، تبدأ حكاية "در النجف".
حكاية حجر ليس كباقي الأحجار، يحمل في لونه الغامق سرّ الأرض، وفي بريقه نور من السماء. بين أيدي العشّاق والتجّار والزائرين، يتنقّل الدر ليشهد قصص البشر ..

مَنَن
Todos los derechos reservados
Regístrate para añadir دُر النجف a tu biblioteca y recibir actualizaciones
O
Pautas de Contenido
Quizás también te guste
عبث القدر مع العاشقين  de Tulip908
27 partes Continúa
الهوى يا سادة ... ذاك سبيلٌ مَن سار فيه، قلّما عاد... هو دربٌ موصودُ الأبواب، ومضمارٌ زلقٌ، لا يُؤمَن مَغَبّتُه... لعنةٌ أُبتلي بها العاشقون، فغدت قلوبهم كالرميم، تشتعل بلهيب الشوق وتئن تحت وطأة الحنين... فكم من مُتيّمٍ جفاه النوم، وسهّد ليله الهوى؟ وكم من محبٍّ سُقي كأس العشق حتى الثمالة، ثم تجرّع كؤوس الفُرقة والألم؟ ذاك قيسٌ ، فصيح بني عامر ، أميرهم في العشق والهوى ، هام بليلى فصار مجنونها، أفكان له غير التيه مآل؟ وذاك روميو ، فتى فتيان فيرونا ، صُرع بعشق چولييت، وما نجت بهما سبل الحياة... وعنترة، فارس عبس ، هذا صاحب المهند العبسي، ما أضنته الليالي شوقًا لعبلة! وأنطونيو ، هذا قائد الفرسان ، خيرة قواد روما ... ما أضاعته كليوباترا بين أهداب حبٍّ لا يُرتجى له أمان! العشق - يا كرام - لعنةٌ ضاربةٌ في أعماق الزمن، ابتدأت حين نظر آدم إلى حواء، تلك التي خلقت من أعوجه الأيسر ، كان قريب من القلب ولكن أصبح هو القلب نفسه .. فرأى فيها سكَنًا بعد وحشة، ودفئًا بعد برد، فهام بها قلبه ومالت لها جوارحه، وكانت الفتنة الكبرى... ومنذ ذاك الزمان ونحن في إثره سائرون، نهوى ونهوى، نسقط ونعود ، نكتب الروايات، ونبكي الخواتيم... فيا تُرى، هل لتلك اللعنة من خاتمة؟ أم كُتب على القلوب أن تهيم بلا رجعة، وتُصلب على مشانق العشق
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) de Ayaarfe
96 partes Concluida
"يقولون إن كل شيء مباح في الحب والحرب... لكنهم لم يخبرونا أن أكثر ما يُباد في المنتصف... هو القلب. فتاة اختُطفت لستّ سنوات، ذاقت فيها كل ألوان العذاب، ثم ثلاث سنوات أخرى في مشفى نفسي تحاول استعادة ملامح نفسها... تتّهم والدها بأنه السبب، بأنه سلّمها بيديه للضياع حين اختار عمله في المخابرات على حمايتها. وهو؟ لم يكن يعلم أن الطعنة ستأتي من بابٍ نذر عمره لحراسته... فتحوّلت بنته إلى ذكرى مشروخة... تنظر له بألم، وتقول: "أنت السبب". أما العاشق... فرأى فتاته تنهار ببطء، تُدمّر نفسها كل يوم... فأقسم أن ينقذها، حتى لو كان الثمن عمره. يحبها في صمت، يكتب اسمها بين سطور الألم، ويُقسم: "سأحملك إلى حياة تستحقينها، ولو قاتلت العالم لأجل ذلك". وماذا عن آخر؟ اكتشف أن من أحبّها، تعيش قصة حب مع أخيه... فقُتل صوته قبل أن ينطق: "أنا أحبك". وماذا عن فتاةٍ تربّت في ملجأ، فأوقعتها الصدفة في طريق مطرب مشهور، فقلبت حياتها رأسًا على عقب، وكانت تلك الصدفة أجمل لعنات القدر... وماذا عن أخرى... سُلب منها شرفها انتقامًا من والدها، فلم تجد من يحتويها، بل وجدت حكمًا بالإعدام على شرفها، من أقرب من قال: "أنا أبوكِ". نسي أنه السبب... وأن أعداءه هم من دمّروها، لا هي! جميعهم أبطال... لكنّ الجراح وحدها، هي من كتبت هذه الحكاية."
 (سلسبيل والفهد) de OSMAN-ALWSHAH
87 partes Concluida Contenido adulto
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
أهواس العم المُرهبه  de fat_ema7
30 partes Concluida
فـي زَمـنٍ لا يُـقاس بَـالساعـات بَـل بَـالقلـوب الـتي نَـزفت، وَفـي أرضٍ تَـتداخـل فـيها الـعادات بَـالقدر، تَـبدأ حَـكاياتُـنا. هَـي لَـيست حـكاية حُـب واحـدة، بَـل خُـيوط مُـتشابـكة مَـن الـعشق والـخذلان، مَـن الـطفولة الـمُغتصبة والأحـلام الـمؤجلة، مَـن رجـالٍ ظُـلموا ونـساءٍ كُـسرن ثُـم قـمن كَـالـعنقاء مَـن رمـاد الألـم فـي هـذه الـروايـة، لا يـوجَد بَـطل واحـد، بَـل أبـطال كُـثر. كُـلٍ مُـنهم يَـحمل وَجـعه، وَكُـل وَجـع لَـهُ أسـم وَقُـصة. مَـن عَـشق طـفولـي نُـحر عَـلى مَـذبـح الـعادات، إلـى حُبٍ وُلـد وسـط الـخوف والـتهديـد، إلـى قـلوبٍ أجـتَمعت بَـعد سـنين مَـن الـتيه... هُـنا تَـبدأ الـرحـلة. حَـيث كـان الألـمّ هـوَ الـبداية، وَكـان الـحُب هـوَ الـطريـق، وَكـانـت الـتضحية هـي الـثمن... سَـتقرأون حَـكايـات كَـتبتها الـحياة، وَحـرّكـها الـقدر، وَسُـردت بَـدموعٍ لَـم تَـجُف. بَـقلمي:- أفـاطُـم الـزهـراء # حقيقيه
Quizás también te guste
Slide 1 of 7
عبث القدر مع العاشقين  cover
نـار الانتقام cover
#"تملكنا العشق" من سلسله عشقني ولكن الجزء الثاني، والثالث (يتم التعديل) cover
 (سلسبيل والفهد) cover
 𝓜𝓻𝓻𝓸𝓰𝓪𝓷𝓽 𝓢𝓲𝓻 𝓐𝓷𝓭 𝓢𝓮𝓻𝓿𝓪𝓷𝓽..... cover
أهواس العم المُرهبه  cover
"رهينة داعش " cover

عبث القدر مع العاشقين

27 partes Continúa

الهوى يا سادة ... ذاك سبيلٌ مَن سار فيه، قلّما عاد... هو دربٌ موصودُ الأبواب، ومضمارٌ زلقٌ، لا يُؤمَن مَغَبّتُه... لعنةٌ أُبتلي بها العاشقون، فغدت قلوبهم كالرميم، تشتعل بلهيب الشوق وتئن تحت وطأة الحنين... فكم من مُتيّمٍ جفاه النوم، وسهّد ليله الهوى؟ وكم من محبٍّ سُقي كأس العشق حتى الثمالة، ثم تجرّع كؤوس الفُرقة والألم؟ ذاك قيسٌ ، فصيح بني عامر ، أميرهم في العشق والهوى ، هام بليلى فصار مجنونها، أفكان له غير التيه مآل؟ وذاك روميو ، فتى فتيان فيرونا ، صُرع بعشق چولييت، وما نجت بهما سبل الحياة... وعنترة، فارس عبس ، هذا صاحب المهند العبسي، ما أضنته الليالي شوقًا لعبلة! وأنطونيو ، هذا قائد الفرسان ، خيرة قواد روما ... ما أضاعته كليوباترا بين أهداب حبٍّ لا يُرتجى له أمان! العشق - يا كرام - لعنةٌ ضاربةٌ في أعماق الزمن، ابتدأت حين نظر آدم إلى حواء، تلك التي خلقت من أعوجه الأيسر ، كان قريب من القلب ولكن أصبح هو القلب نفسه .. فرأى فيها سكَنًا بعد وحشة، ودفئًا بعد برد، فهام بها قلبه ومالت لها جوارحه، وكانت الفتنة الكبرى... ومنذ ذاك الزمان ونحن في إثره سائرون، نهوى ونهوى، نسقط ونعود ، نكتب الروايات، ونبكي الخواتيم... فيا تُرى، هل لتلك اللعنة من خاتمة؟ أم كُتب على القلوب أن تهيم بلا رجعة، وتُصلب على مشانق العشق