- Reads 341
- Votes 113
- Parts 3
Complete, First published Jul 26
# ما بين الرصاصه و القلب
{ ماذا لو ذهب الأمان و أتى الانتقام؟}
" الله أكبر..... الله اكبر".
صوت الشيخ و هو يذن يكسر الگلب و صوت الصياح و البچي يخنگ الصدر
... شنو صار بهاي اللحظه؟
... منو مات؟
.... ياهو المجرم؟
هاي الاسئله كانت بعقل كل واحد موجود بس ماكو جواب ولا دليل مجرد جريمة بين عشيره و عشيره اعداء من الصغر واحد يكتل الثاني بدك بارد لا اكون شرطه تأخذ حق الميت ولا حكومه بس مقوله تهز الجسد و الرجوله مثل الخنجر.
"لو انت القاتل لو انت المقتول".
بعد مقتل الشيخ" فهد" بطلق ناري غامض يرجع ابنه " رعد" من الخارج و هو محمل بالحزن و الشك. الكل يتهم عشيره " الغانم" بقتله لان قبل الحادث بيوم صارت مضاربه شرسه بين العشيرتين.
"رعد" ما عنده غير هدف واحد: ينتقم.
بس اول شخص يعترض طريقه ما يكون شيخ ولا مسلح بل ابنيه اسمه " جود" حفيده شيخ الغانم و عيونها سلاحها الأخطر.
جود تحاول تثبت براءه عشيرتها بس هي تخفي سر خطير: كانت هناك بليله القتل و شافت شي محد يعرفه.
كل ما رعد يقترب من الحقيقة يضيع أكثر بمشاعره نحوها.
هو يريد ثأر و هي تحاول تصحح الماضي....
بس الحب دائما يجي بوقت غلط..... ويا العشائر كلشي بثمن.
رعد: نزل من السياره و هو اسمع صوت البجي و الصياح و هو بس اباوع بالرض لان ما بيه حيل حتى يرفع راسه.
وصل للگبر و هو يكض التراب وAll Rights ReservedSign up to add quot; ما بين الرصاصه و القلبquot; to your library and receive updates
or
You may also like
You may also like
