Story cover for رماد العداله by zanap6821
رماد العداله
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 15
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 26
اسمها الكامل:

المقدّمة سرّى كريم الفراتي

لقّبوها بـ: "الحديدية"
بس هي دايمًا تگول:

> "آني بنت، بس مو أي بنت... آني بنت أبوي، وبنت العراق."

هيه!
خلي أكتبلك قصة وحدة عراقية، مو بس قوية... ضابط، وبطلة، وراسها مرفوع.
القصة باللهجة العراقية، وتحچي عن وحدة لو چنت بس تسمع اسمها، توقف تحچي.
All Rights Reserved
Sign up to add رماد العداله to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صرخة في الظلام by sd_rh4
7 parts Ongoing
صرخة في الظلام مو كل الوجع ينشاف، ومو كل الصراخ يُسمع... وياما صرخات اختنقت بحنجرة طفلة كبرت قبل أوانها، مو لأنها أرادت، بس لأن الحياة جبرتها. هيه بطلتنا، عايشة بين ناس المفروض يحمونها، بس كانوا أول ناس يأذوها... عمامها ما رحموا لا طفولتها، لا جسمها، لا حتى كرامتها. ضرب، تعذيب، حرمان، كلمات توجع أكثر من السياط... ما عدها أم، ولا حضن، ولا حتى لبسة تستر بيها أنوثتها. تشوف الدنيا سودة، وتنام كل ليلة على دمعتها، تحچي ويا نفسها وتدعي: "يا رب خلصني..." بس فجأة، يجي بحياتها شخص مختلف، ما مد إيده عليها، ولا ناداها بأسماء جارحة، بس ناداها بـ"اسمها"... نظراته ما بيها طمع، صوته حنون، وگلبه حضن، حضن حقيقي... تحبه؟ يمكن... تتعلگ بيه؟ أكثر... تشوفه أمان؟ أكيد... بس هل الحب كافي يضمد جروح سنين؟ هل رح يكون ملجأ حقيقي، لو بس وهم ثاني؟ وهل مصيرها يكتب بإيدها، لو بعده مرهون بيدين الظلمة؟ صرخة في الظلام، رواية تحچي عن المعاناة، عن الحب وسط الخراب، عن بنت تحاول تلاگي نفسها بين الحطام... ويمكن، تلاگي حتى صوتها.
You may also like
Slide 1 of 10
البصراوي وفصيلته الكركوكيه  cover
عيونك سلاح ،،وقلبي مادرّعوه  cover
نضره حب❤ cover
أسيرة المهيب  cover
الاعشق الابدي cover
عند مفترق الطرق  cover
اوطان الدمار🖤 cover
ل�واعج ‏سقم cover
تَــهَـشُـم cover
صرخة في الظلام cover

البصراوي وفصيلته الكركوكيه

27 parts Complete

تتحدث القصه عن فتاه م̷ـــِْن كركوك تذهب فصيله لشاب بصراوي هل بمكن ان تتاقلم مع عيش البصرة او لٱ عن ماذا تتكلم القصه؟ الحب الخيانه الشك الفراق كسر القلوب الموت جريئه القصه حقيقيه وليس من ارض الخيال بالهجه العراقيه