
"ملاحضة: الرواية حقيقية مليون بالمية مع احد صديقاتي " ليس كلُّ ما مضى انتهى... فثمّة أشياء تعود، لا كما كانت، بل محمّلة بالندم، والأسئلة، وظلال الخطايا القديمة. سَحرٌ تملّك منك القرارَ فَخُنتَ اليمينَ، وضَيَّعتَ عُمرَ "حين يعود الندم" روايةٌ تتوغّل في عوالم الصمت، ووجوه الحقيقة التي تتخفّى خلف الكلمات. حكايةٌ عن قلبٍ لم يُنسَ، ويدٍ امتدت بعد فوات الأوان، وطرقٍ تقاطعت تحت وطأة القدر. لا شيء فيها كما يبدو، ولا أحد كما كان. فماذا لو عاد الذي مضى؟ وهل كلُّ عودة... مغفرة؟ أم أن بعض الرجوع، ليس سوى جرحٍ جديدٍ بثوبٍ قديم؟ "أخبروني أنه نسي، لكنهم لم يعلموا أن بعض النسيان يبدأ بسحر... وينتهي بندم" لكن :ما زلتُ لا أعلم هل غدر، أم غُدر به؟ رجع لي، لكنه عاد غريبًا... بوجه يشبهه، وقلب لا أعرفه. أتبكي ندمًا؟ فماذا تُجيدُ الدموعُ إذا خانَ حبٌّ، وكانَ المُؤامِر؟ أأحضنتني الآن بعد انكساري؟ فأيُّ حنانٍ... يُجدي المتكسّر؟All Rights Reserved
1 part