Story cover for ليدا والبجعة || lida and the swan by ladys_88
ليدا والبجعة || lida and the swan
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 27
"أستُلقينَ بِنفسكِ؟"
في تِلكَ الليلة، أنقَذَ الأميرُ ليدا، ثُمّ داسَ عليها.


الأميرُ ڤاليري مِن إمبراطورية غريتز يُخضِعُ ممْلكة إديلين ويُضمّها إلى الإمبراطوريّة.
ليدا ابنةُ الحاكم إديلين، والتي قضتْ وقتًا حُلوًا مع الأمير في المهرجان، غَرَقتْ باليأسِ عندما تعرَّفتْ على هُويَّتِهِ الحقيقيَّة.


"في يوم مِن الأيَّام، ستُجبَرُ على تقبيلِ أقدامِ أُولئكَ الّذين دمَّرَتهُم خطاياكَ."
انتابَ الأميرَ شعورٌ بالذهولِ مِن نظرةِ عينَيْ المرأة الزرقاوين الواضحَتين والتي اخترقَتهُ كَسهمٍ حادٍ لتُصيبَ صميمَ روحهِ، حيث تكمنُ آثارهُ المُدِمِرة، تَرتَدُ عِند عواقِب أفعالهِ.

"هل تُحبُّني؟"
سألتْ ليدا والكِلماتُ تَخرِجوا من حَلقِها كالحجارة، كان ذَلِكَ أشبهَ بتضرُّعٍ يائسٍ.
"أنا فقط أحصُلُ على ما أُريدهُ"
أجابَ ڤاليري بصوتٍ هامسٍ.
"هذا ما أنا عليهِ"
جهلًا مِنهُ أنَّ اللَّعنةَ التي صبَّها ستعودُ إليهِ عبرَ مِسْكُها العِطرِيُّ.

الرَّجلُ الذي يُدمَّرُ مِن أجلِ الامتلاكِ، والمرأةُ التي تتخلَّى عنِ الامتلاكِ كي لا تُدمِّرَ شيئًا.

هل كانَ هذا الحبُّ خاطئًا منذُ فرضيَّتِهِ الأولى؟ 

============== 

رواية كورية مترجمة 
التصنيف 15+
All Rights Reserved
Sign up to add ليدا والبجعة || lida and the swan to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! by Lilac3515
35 parts Ongoing
وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.
ضلها الاعجوبة  by solar_ielle
10 parts Complete
*ليان.. الفتاة التي يسمونها "غبية"!** لطيفة كشروق الشمس، جميلة كحكاية خرافية، ومغامرة تجعل الحياة رقصة مجنونة! لكن وراء براءتها الظاهرة، **ذكاءٌ عاطفيٌّ يقرأ النفوس**، وقلبٌ شجاعٌ يواجه العالم بابتسامة. **كيان.. ظلها الذي لا يتكلم!** صامتٌ كالليل، غامضٌ كالضباب، و**مهووسٌ بها كجنون**. لا يستطيع رفضَ لها طلبًا - ولو طلبت القمر! يُحوِّل أيَّ شيء تُعجب به إلى هديةٍ بين يديها، يَحميها بعيونٍ تغار من كلِّ نظرة، **يعشقها بجنونٍ صامتٍ يخفي جراحًا داميةً**... **قبل خمس سنوات:** التقت به في ظلام غرفته، جريحًا وحيدًا بعد أن سرقَ الحادثُ والديه. كانت تَهرب ليلًا لِتنظف دموعه و**جراح جسده**.. فكانت **المنقذة الوحيدة لروحه**. **الآن:** هو حارسُها الظل.. لكن ماذا يحدث عندما **تهدُف براءتُها إلى إشعال غيظه الصامت؟** ماذا تفعل عندما يدخل حياتَها "رامي" الغامض، حاملاً دعوةً قد تُغيّر كل شيء؟ هل سينكسر صمتُ كيان أم سينفجر؟ وما هو **السرُّ الكبير الذي يخبئه في صندوق ماضيه المظلم؟** . **اقرأوا قصة حبٍّ** **تُحرِّكها الهدايا الصامتة،** **تُهدِّدها الغيرة العمياء،** **ويُحيط بها الغموضُ كالسُّحُب!** **هل سينتصر حبُّهما على شظايا الماضي.. وجنون الهوس؟**
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} by luna_aj7
53 parts Complete
بعد أن استيقظتُ في جسد عشيقة البطل في رواية +R19، لم يكن أمامي سوى خيار واحد: النجاة. في النسخة الأصلية، كان البطل رجلاً أنانيًا بلا قلب، تخلى عني بعد أن زرع داخلي طفلًا، فقط ليهرع لاحقًا إلى البطلة مدعيًا أنه وجد "الحب الحقيقي". لكنني وصلت قبل بداية الرواية... قبل الكارثة. وهذه المرة، لن أكون الضحية. رفضت إغراءات كيليان ببرود، وبدلًا من ذلك، وجهت أنظاري نحو شقيقه الأصغر، ليكسيون الفتى المهمش الذي أُسيء إليه، والذي لم يُمنح يومًا فرصة للحب أو العدالة. قلبتُ الموازين. حميت البطلة، وداويت جراح الأخ الأصغر، ثم اختفيت من المشهد. لكنني لم أتوقع أن يعود ليكسيون بعد سنوات، وقد أصبح دوقًا... رجلًا ذا جمال قاتل ونظرات تحمل هوسًا خطيرًا. ولم يكن معه سوى شيء واحد: عقد خطوبة قديم كنا نظنّه لعبة أطفال. "تزوجيني، نونا. لم أنسَكِ أبدًا." كلما قلت لا، كان يقترب أكثر، يهمس بصوت بارد: "هل تغيّر ذوقك...؟" إنه ليس ذلك الفتى الذي كنت أحميه. إنه وحشٌ خلقته يداي... وهو لا ينوي السماح لي بالهرب هذه المرة.
MASK by Lerlajkk
20 parts Ongoing
مقدمة الرواية في عالمٍ لا يرحم المختلفين، وُلدتُ أنثى... لكنني لم أُمنح خيار أن أكون نفسي. اسمي لورلاي، فتاة وُضعت على هامش الحياة، بين أمّ تخشى العار أكثر مما تحب، وزواج قسري كُتب عليّ بدمٍ بارد. وفي لحظة هروب، تمردت على قدري... فخلعت فستان العروس، وارتديت قناع "يونجو". شابٌ لا ينتمي، ولا يُرى، ولا يُسأل عن ماضيه. هربت إلى المدينة، ظننت أنني سأجد الحرية... لكنني وجدت قصرًا، ورجلاً اسمه "جيون"، عيناه مثل العاصفة، وصوته كالوعد... وعدٌ بالهلاك، أو بالنجاة. وفي قلب هذا المكان الغريب، بين أسرار لا تُقال، ونظرات لا تُفهم، بدأت حياتي الجديدة. أنا لورلاي... أعيش كخادمٍ متخفٍّ، أخفي أنوثتي بين طيّات قميصٍ فضفاض، وأخفي قلبي... في حضرة رجلٍ بدأت أكرهه لأنني لا أقوى على نسيانه. هذه روايتي، عن الهوية، والرغبة، والخوف، وعن الحب الذي يولد في أكثر الأماكن ظلمة. --- "فالرجل الذي يحبك حقًا، يترك أثره على شفتيك لا على عينيك، لأن الدموع ليست دليل العشق، بل القبلة التي تُنسيك العالم." لورلاي: 18 جيون: 40 Mask __أقنِعة بدأت: 14/11/2024
غَلاثِيرا |VJ by vT10Tv
7 parts Ongoing
محبوبي... أقتلك البردُ أم أحيَيتَه فيك؟ كأن غلاثيرا نُسجت لتُطفئكَ، لا لتضمّك. كم وددتُ أن أُضرم المدينة نارًا، لا لأحرقها، بل لأُدفئ يديكَ المرتجفتين. رأيتكَ، والثلج يختلط بك، ينحتك تمثالًا من حزنٍ وجمال... ويا لروعتكَ حينَ تُهزم الريح أمام ملامحك، وتفشلُ الشمس في إذابة الجليد الذي يسكنك. أهكذا يكون العشق؟ بردٌ لا يُحتمل... ودفءٌ لا يُقاوَم. ملاحظات هامه: -أعتذرُ عن تواضع هذا الغلاف، إذ لم أجد من يصنعه لي، فحاولتُ بجهدي المتواضع أن أُخرِجه كما استطعت. لعلّه يظلّ مؤقتًا، حتى أجد ما يليق بعظمة ما نُسِجَ من روحي وقلمي. -هذه الرواية نُسجت بخيوط الخيال وحده، والمدينة التي احتضنت فصولها ليست سوى صورة متخيّلة لا أصل لها، قد تُلامس الواقع في أطرافه، لكنها لا تنتمي إليه. -تتضمّن الرواية بعض المشاهد التي قد تُعدّ غير لائقة لدى بعض القرّاء، فإن وجدتموها منفّرة أو مجافية لذوقكم، فالخروج من النصّ أولى وأكرم.
You may also like
Slide 1 of 8
إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق! cover
وَجـدتـهُ مُـصـابـاً |I found him injured  cover
ضلها الاعجوبة  cover
Silent Yearning cover
لقد اغويت الاخ الاصغر للبطل عن طريق الخطأ{مكتملة} cover
MASK cover
Second choice | الاخْتِيار الثَانِي cover
غَلاثِيرا |VJ cover

إنها بطلةُ رواية ندم، لكنها لا تشعرُ بالحزن على الإطلاق!

35 parts Ongoing

وجدتُ نفسي في جسد بطلة قصة ندمٍ وأسف. كانت هي الابنة الحقيقية، لكنها تُعامل كالدخيلة، ومصيرها الموتُ وحيدةً بائسة. أما الحمقى من حولها، فلن يدركوا الحقيقة إلا بعد رحيلها، وحينها سيعضُّون أصابع الندم. لكن- 'الآن وبعد أن كشفتُ الحقيقة، أتُراني سأستمر في العيش كحمقاء مُستضعَفة؟' مستحيل. عقدتُ عزمي على أن أكونَ ماكرةً كي لا أسيرَ في طريق البطلة التراجيدية. إن تظاهر الآخرون بالبؤس، فسأتفوق عليهم في تمثيلية الحزن. وإن حاولوا إلصاق التهم بي، فسأتلطّفُ في ردّ الاتهام، وأقلبُ الطاولة عليهم. استعنتُ بمهارات التمثيل من حياتي الماضية، وحرفتُ مسار القصة كما أشاء. وفجأةً، بدأ الجميع يتصرّفون بغرابة. "أريدُ إصلاح ما بيننا، حتى الآن... هلا عدتِ إلى العائلة؟" أفراد عائلتي الذين لم يذوقوا طعم الندم قبل موتي، أخذوا يتعلّقون بي الآن باكين. "إيلا... لقد أدركتُ الآن. أنا أحبكِ حقاً." حتى خطيبي السابق بدأ يُلقي اعترافاتٍ عاطفيةٍ مثيرة. "أنتِ من أنقذت حياتي، إيلا... لذا أريدُ أن أكرس ما تبقى من عمري لكِ." أما البطل الثانوي الذي كنتُ أنوي استخدامه مؤقتاً، فلماذا يُبدي مثل هذا التصرّف؟ أرجوكم، توقفوا. لم أكنْ أخططُ لجرِّ حياتكم إلى دوامة انتقامي.