Story cover for رواية ضاري وعطوى  by 5ma__x
رواية ضاري وعطوى
  • WpView
    Reads 18,172
  • WpVote
    Votes 504
  • WpPart
    Parts 20
Sign up to add رواية ضاري وعطوى to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
" بنت القرية "  by Alice23_7
27 parts Ongoing
بطلنا ( ضاري من هاجد ) ضاري ، ولد بالمدينة بين عيلة مكونه من أربع أفراد ، أبوه 'هاجد' ، طيب لكنه شديد ، أمه 'وضحى' ، طيبة وتحب الخير لعيالها ، وأخوه الأكبر 'متعب' شخص مسؤول وعاقل وفاهم ويساعد أهله وحاط عيلته قبل كل شيء ، وضاري؟ طلع عكس أخوه تماما ، شخص مدلل ، ما يحب الشغل ، كسول ، متعود على الرفاهية ، وكانت كذا حياته بدون تعب ولا جهد ولا هم يحزنون ، أبوه كان دايم يحاول فيه يقنعه يشتغل يقنعه يكون بنفسه لأنه مب بزر عشان يصرف عليه ، ضاري بمنتصف العشرين ، أبوه حاول فيه لين سئم منه ، قرر أبوه أنه يرسله لأحد القرى ، عشان يتعلم يشتغل ويعتمد على نفسه ويكون نفسه ويدور رزقه بدون ما أحد يصرف عليه ويعرف يجتهد بدمه وعرق جبينه ، ضاري كان رافض وكاره الفكرة تمامًا ، بس أبوه أصر وما كان فيه مجال للرفض ، وعلى مضض ، ضاري جهز عفشه متوجهًا لقرية معينة من ناحية ثانية بطلتنا ( عطوى ) عطوى فتاة شابة بأوائل العشرينات ، عايشة بقرية واسعه ، والقرية ذي الكل فيها يعرف بعض ، عطوى تعيش في بيت قروي بسيط ولطيف ، مع أمها المكناه بـ'أم جزاع' ، وأخوها الأكبر 'جزاع' ، أم جزاع من زمان وهي معروفه بين القرية بكرمها وحكمتها وطيبة قلبها ، ومعروفه بالتجارة والسوق ، ونتيجة لذلك ، عيالها كانو معروفين بعد ، جزاع ، شاب بنهاية العشرينات ، متعود على شغ
You may also like
Slide 1 of 10
مابيننا وبين الهوى صُلح cover
للعشق وجوه كثيرة  cover
الحب cover
ضاري وعطوى || شارع الأعشى cover
" بنت القرية "  cover
صدى القصر القديم  cover
هل الحبُ وحده كافٍ؟ cover
خلف الجدران /ضوى cover
على قمة الحكيم الجزء الثالث ( بعد اميال )  cover
بِين هَمسه و قَلّب  cover

مابيننا وبين الهوى صُلح

41 parts Ongoing

تزوجته عشان أهرب.. مو عشان أبدأ حياة. ما كنت أدور حب، ولا حتى أمان. كنت أبي مخرج.. أي مخرج. باب أقدر أهرب منه من اللي كنت أعيش فيه، حتى لو كان الباب ذا يوديني لشيء أسوأ. هو ما حبني. وأنا ما حاولت. كنا متفقين من البداية إننا غريبين تحت سقف واحد، نعيش بس عشان ننجو. بس مع الوقت... الغيره صارت تطلع بدون سبب، والكره بدأ ينهار قدّام نظرات ما نعرف نفسّرها. كنا نمثل قدام الناس، ونسينا نوقف التمثيل حتى وإحنا لحالنا. وهذي قصتنا... كيف كنا نكره، وصرنا نحب. بس مو كأننا تأخرنا؟