Story cover for من انا  by Hussein_r10
من انا
  • WpView
    Reads 341
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 7
  • WpView
    Reads 341
  • WpVote
    Votes 18
  • WpPart
    Parts 7
Complete, First published Jul 27
وجهٌ بلا ملامح... ماضٍ يطارده... وسؤال واحد يصرخ في داخله:
"من أنا؟"

في رحلة بين الواقع والخيال، الغموض والحقيقة، تبحر بك الرواية إلى أعماق الذات وتجعلك تعيد التفكير في هوية الإنسان وحدود الذاكرة والوعي.

🔍 لمحبي الغموض، النفس البشرية، والتشويق النفسي - هذه الرواية لك!
All Rights Reserved
Sign up to add من انا to your library and receive updates
or
#50أثارة
Content Guidelines
You may also like
وهل ينتهي الحب؟! by Nahaaaaar
59 parts Ongoing
حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟
You may also like
Slide 1 of 10
وهل ينتهي الحب؟! cover
من أنا؟  cover
من أنا cover
رُوح cover
حين تبتسم الذئاب cover
~{ لؤلؤ اسود }~ cover
رفقاً بالقوارير cover
ملكي رغما عنك  cover
رواية جيتك وكلي جروح وابي منك تداويني   للكاتبة:  غزال شعࢪيه    cover
police teacher cover

وهل ينتهي الحب؟!

59 parts Ongoing

حين يعصف بك موقف سيئ، حادثة مؤلمة كجرح في القلب، ستهمس لنفسك أن تمضي بهدوء، أن تلملم شتاتك وتبحث عن مأوى من الألم. قد تظن أن الزمن كفيل بمداواة الجراح، وأنه مجرد فصل عابر سيطويه النسيان. ولكن، ماذا لو كان ذلك الموقف عاصفة تقلب حياتك رأسًا على عقب؟ ماذا لو أنك فجأة تجد نفسك غارقًا في ظلال اتهام قاسٍ، اتهام يشوه نقاءك؟ ماذا لو وقف كل من أحببتهم في صف العتمة، يصدقون ما لم تفعل، ويتركونك تصرخ وحيدًا، بلا صوت يصل إليهم؟ تصبح منفيًا، منسيًا، ولا تعرف الطريق إلى وطنك القديم، إلى ذاتك التي كنت. تشعر أنك غريب حتى عن نفسك، تُحيطك الوحدة، وترى في كل عين رفضًا لا تفسير له. عندها تقف على مفترق الطرق، أمام خيارين: أن تستسلم لليأس الذي يغريك بالانكسار، أو أن تثور على التيار، أن تشق طريقك في وجه العاصفة، وتعيد بناء ذاتك من رمادها. ولكن، يبقى السؤال معلقًا كغيمة ثقيلة في السماء: هل يمكن للحب أن ينطفئ؟ أم أنه سيبقى جمرة خافتة، تنتظر الرياح لتشتعل من جديد؟وهل ينتهي الحب ؟