Story cover for على حافة العشق by ShahdNashwan
على حافة العشق
  • WpView
    Reads 884
  • WpVote
    Votes 47
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 884
  • WpVote
    Votes 47
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Jul 27
في زوايا القلب المهملة، حيث تختبئ المشاعر التي لم يُكتب لها أن تُقال، وُلدت حكايتُنا... على حافة العشق.
لم يكن اللقاء صدفة، ولم تكن النهايات واضحة، بل كانت القلوب تمشي على حبلٍ مشدود بين الخوف والرجاء، بين الحذر والحنين.

هو لم يكن فارساً، لكنها رأته كذلك، رغم تعبه، ورغم أن على كتفه الصغير كان يستند طفل يبحث عن الأمان.
وهي لم تكن ملاكاً، لكنه آمن بها رغم كل شيء.
لقاؤهما لم يكن بدافع الحب... بل بدافع المسؤولية.
وزواجهما لم يكن حلماً ولا قصة رومانسية، بل كان مجرد ورقة رسمية، اتفاق صامت بين قلبين مرفوضين أن يعترفوا بما يخفق فيهما.

جمعتهما الحاجة، وفرّقتهما المسافات... لكن العشق لا يعترف بالحدود، ولا يخضع لقواعد المنطق.

في هذه الرواية، سنسير مع نبضات قلبين تاها في دروب الهوى، واقتربا من الهاوية... فهل سيسقطان، أم سينقذهما الحب قبل فوات الأوان؟
All Rights Reserved
Sign up to add على حافة العشق to your library and receive updates
or
#409قاسي
Content Guidelines
You may also like
حافة الغفران  by alaa_aa_aa
7 parts Ongoing
هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
صغيره فى جحيم العشق by Mayosh_Mohammed_
46 parts Complete
ترى فيه رجلاً مختلفًا. لا تفتنها المظاهر، بل تجذبها تلك العتمة الهادئة خلف عينيه، وهدوءه الذي يخفي ضجيجًا لا يسمعه سواه. تتلمس فيه شيئًا يشبهها، أو ربما شيئًا كانت تبحث عنه منذ زمن. وهو ... قلبه معلّق بين حاضرٍ يتوسل النور وماضٍ يأبى أن يموت. عاش حبًا ترك فيه ندوبًا عميقة، لا تُرى، انتهى بطريقة جعلته يشك في قدرته على أن يكون سببًا في سعادة أي امرأة، حتى وإن أحبها بجنون. يخشى أن يكون سبب ألم جديد، يخشى أن يسجنها في ظلامه، أن يشوّه نقاءها، أن يكرّر ما جُرح به. ترى فيه شيئًا لا يراه في نفسه. ترى القوة خلف الانكسار، والنقاء خلف الظلمة التي يحاول أن يخفيها عنها. لكنها كلما اقتربت منه، كلما أحس بالخوف... ليس منها، بل على قلبها. لا يريد أن يجرّها إلى متاهة روحه المثقلة. لا يريد أن يحبها، ثم يحبسها في عتمة جراحه. يتبادلان النظرات، يتهامسان دون صوت، وقلوبهما تعرف الحقيقة: هما يحبان بعضهما. لكن الحب وحده لا يكفي أحيانًا. ثمّة جدارٌ شفاف بينهما، صنعه الخوف، وطلاه الصمت، وزادته التجارب مراره
ما لا يقال  by mariamkjadert
4 parts Ongoing Mature
الروايه بلهجه العاميه المصريه عمر، رجل جامد الملامح، قاسٍ في أفعاله وكلماته، يخفي خلف صمته ماضيًا مثقلًا بالوجع، جعله لا يثق بأحد ولا يعرف للحب طريقًا. يعيش وفق قواعده الخاصة، ويؤمن أن السيطرة هي السبيل الوحيد للبقاء. وعلى الجانب الآخر، تقف ليلى، فتاة بسيطة وحالمة، تنبض بالحياة رغم كل ما واجهته من قسوة المجتمع. تملك قلبًا نقيًّا وإرادة لا تنكسر، وتحلم بأن تكون حرة، لا تابعة لأحد. هربًا من قيود منزلها، تقبل ليلى الزواج من خالد، رجل تقليدي اختاره أهلها، ظنًا منها أن الخروج من سجن جدها سيمنحها حريتها. لكن ما بين جدران بيت خالد، تكتشف قيدًا من نوع آخر... قسوة مغطاة بالصمت، وحقوق مسلوبة باسم الواجب. تتحول حياتها إلى سلسلة من التنازلات، ويغدو الحب حلمًا بعيد المنال. وفي خضم تلك العتمة، تلتقي بـ عمر، ومنذ تلك اللحظة، بدأت رحلتها معه - رحلة من المشاعر المتضاربة، من شدّ وجذب، من كتمان وشوق. أحبّها. نعم. ولكن على طريقته. طريقة من عاش طويلًا في الظل، فصار يخاف الضوء. لم يطلب يدها... بل فرض وجوده. لم يعلن حبه... بل أمرها أن تكون له. وتحت وقع نظراته التي تأمر قبل أن تُحب، وافقت ليلى على الزواج به - سرًا. زواج لم يشهده أحد، ولم يباركه سوى الصمت. وكانت البداية... بين قسوته ورغبتها في الكرامة، تبدأ علاقة متو
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  by vbnjhhgbhhv
10 parts Complete
نبذة مختصرة:- أحبته وأحبها، وتقدم لخطبتها وأصبحا مرتبطين رسميًا أمام الجميع. كانت الحياة تسير بشكل هادئ بينهما حتى تفاجأت قبل شهرين فقط من زفافهما بخطيبها محمود، الذي يخبرها أن شقيقته الصغيرة التي تعاني من ذوي احتياجات خاصة والعمياء، ستعيش معهما بعد الزواج وأنها ستتولى رعايتها. لم تكن تقي ذات قلب قاسي ابدأ، لكنها شعرت أن هذه مسؤولية كبيرة عليها، بالإضافة إلى أنه وضعها أمام الأمر الواقع دون مقدمات، رغم أن والدته ما زالت على قيد الحياة؟ لكن أراد أن يخفف عنها المسؤوليه لبكر عمرها. وتصاعدت الأمور بينهما لتجد تقي نفسها مجبرة وليس مخيرة، على ذلك عندما خيرها خطيبها بين قبول هذا الطلب أو الإنفصال نهائيًا وتدمير قصة حبهما... ولم تفهم تقي ما علاقة هذا الأمر بالحب ..؟!. ______________________________ إســـم الـــروايــة : ما علاقة هذا الأمر بالحب، من سلسلة رغبات ممنوعة. رقـم الحكاية: الخامسة. مستمرة: كامله.."
اسطورة زماني by OSMAN-ALWSHAH
41 parts Complete Mature
. --- في قلب الظلام، حيث تتساقط الأحلام كأوراق الخريف تحت وطأة الفقد، وُلدت حكاية جسّار... الفتى الذي سرقت منه الحياة دفئها منذ نعومة أظافره، بعد أن فقد والديه في حادث مأساوي ترك في صدره جرحًا لا يندمل. نشأ في كنف عمٍّ قاسٍ، لا يعرف الرحمة، حاول أن يسلبه حريته وأن يربطه بابنته ليجعله أداةً لتحقيق طموحاته الملوثة. لكن جسّار لم يكن من أولئك الذين تنكسر أرواحهم بسهولة؛ كان يحمل في قلبه شغفًا بالحياة وأملًا في حبٍّ حقيقي ينقذه من رماد ماضيه. وعندما قرر الهروب، قادته خطاه إلى اليمن... غير مدرك أن القدر يخبئ له عالمًا آخر، عالمًا تتشابك فيه الحقيقة بالأسطورة، وتتصارع فيه الأرواح بين الحب والموت. وهناك، وسط العواصف والأسرار الدفينة، يلتقي بمن تُعيد النبض لقلبه المتعب، لكن حبهما لن يكون طريقًا مفروشًا بالورود، بل ساحة صراع بين أقدار لا ترحم. سيقفان معًا أمام خيار مستحيل: الفراق أو مواجهة موتٍ محتوم. رحلة جسّار ليست مجرد قصة هروب، بل صرخة روح تبحث عن الخلاص وسط ظلال الماضي وعتمة القدر... فهل سينتصر الحب على لعنة الحياة، أم سيُدفن في صمت الزمن؟ --- الكاتب: عصمان الوشاح
You may also like
Slide 1 of 10
حافة الغفران  cover
 (سلسبيل والفهد) cover
المهمة الاخيرة  cover
صغيره فى جحيم العشق cover
ما لا يقال  cover
بين العشق والفقد  cover
حين بكي الحب cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover
ما علاقة هذا الأمر بالحب(كاملة) لـ خديجة السيد  cover
اسطورة زماني cover

حافة الغفران

7 parts Ongoing

هناك لحظات لا تعني النهاية، لكنها تسحبنا إلى الحافة حافة بين أن نكره وأن نُحب، بين أن نرفض وأن نغفر، بين أن ننسحب أو نقف ونواجه. وهناك، على تلك الحافة بالتحديد، يبدأ الصراع الحقيقي - ليس مع الآخرين، بل مع أنفسنا. "حافّة الغفران" ليست حكاية عادية بل رحلة نفسية وعاطفية عن أولئك الذين أُجبروا على الاختيار بين وجعين: وجع الفقد، ووجع الغفران. في لحظة، يتبدّل كل شيء الأمان يُستبدَل بالشك، والحنين يتحوّل إلى ساحة قتال بين العقل والقلب. وعلى خيطٍ مشدودٍ بين الأمس واليوم، تتأرجح القلوب الممزّقة بين ماضٍ لا يُنسى، وواقعٍ لا يُطاق، ومستقبلٍ يرفض أن يتضح. هل يمكن لقلبٍ مجروح أن يصفح؟ هل يمكن لعينٍ باكية أن ترى النور من جديد؟ وهل الغفران نهاية ألم... أم بداية ألمٍ آخر؟ "حافّة الغفران" ليست رواية عن الحب وحده، ولا عن الفقد وحده، بل عن اللحظة التي يصبح فيها الغفران خلاصًا مؤلمًا أو قيدًا جديدًا، عن الذكريات التي تحاكمنا بصمت، وعن اللقاءات التي تأتي متأخرة، والوجوه التي تَعلق بالذاكرة أكثر من كل اللقطات. هي رواية عن الغفران الذي لا يُولد بسهولة، بل يأتي على حافّة الانكسار... حين تتقاطع الخطايا مع الرجاء، ويصبح القلب ساحة صراع لا ترحم. فهل نغفر؟ أم ننتقم؟ أم نُسلِم أنفسنا للهوى من جديد؟ على حافّة الغف