Story cover for "غـومـاس" by Remass-
"غـومـاس"
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Jul 27
"أتعلمين،أحياناً أظن أنكِ ترفضين أن تري الحقيقة عن نفسك...ربما لأنك تخافين أن تصدقيها."


"كم من مرةٍ تعيد صيغة هذا السؤال؟ ثم ان  الحقيقة ليست ما تراه بل ما تختاره أن تعيشه وأنا أختار أن أعيش صامتة بعيداً عن العواصف التي لا تفهمها."


"لكن الصمت أحياناً يكون أسوأ من الكلام فهو يحجب الأصوات التي تستحق أن تُسمع."


"ربما...لكن ليس كل من يصمت يستحق أن تُسمع كلماته."
All Rights Reserved
Sign up to add "غـومـاس" to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى by sherokmostafa
5 parts Ongoing
لم يكن يظن أن لحظة كهذه ستأتي؛ لحظة تقف فيها الحقيقة على حافة الهاوية، ويتصارع داخله صوتان لا يهدآن. أيسلّم بما سمعه، بتلك الكلمات التي دسها القدر في أذنيه خلسة؟ أم يمنحها الثقة، هي التي سكنت قلبه دون استئذان؟ هو الذي مرت به نساء حواء بألوانهن المتباينة، لم يكن يومًا رجلاً ساذجًا، يعرف جيدًا كيف يقرأ النظرات ويترجم الصمت، لكنه معها بات كالغريب، كأن كل ما عرفه من قبل قد خان منطقه حين التقاها. يريدها، نعم... بكل ما فيه من شغف وحنين، يريد أن يسمع منها ما يطمئنه، أن تفتح له قلبها وتكسر حواجز الصمت. لكنه كلما اقترب، باغتته رياح الواقع بما لا يتوقع. كيف له أن يصدقها وهي تتهرّب من الحديث، ترتبك حين يسأل، وتصمت حين يلح؟ وكيف له أن يصدق ما قيل، وهو لا يرى في عينيها سوى الحيرة... وربما الخوف؟ الصراع داخله لم يعد خافتًا، بل صار ضجيجًا لا يُحتمل؛ بين قلبٍ يصرخ: هي لك، وعقلٍ لا يفتأ يرد: "أحقًا؟ أم أن الحلم قد انكسر؟
You may also like
Slide 1 of 10
على حافة الجحيم cover
بِيرسِـيفَانَاٰ༒ cover
كبد المعاناه cover
احببت مسلمه cover
عيونك سلاح ،،وقلبي مادرّعوه  cover
الفرصه لا تآتي مرتين cover
قبل معصمي  cover
pretty Monster  cover
صراع الحب والوهم بقلم شروق مصطفى cover
Because you are late cover

على حافة الجحيم

3 parts Ongoing

ليست كل الحكايات تُروى، فبعضها يُولد من رحم الصمت، وينمو في العتمة، تُخيطه الخيبات، وتغذّيه الخيانات، إلى أن يصير القلب أرضًا لا تنبت سوى الغضب. ليست كل الفتيات كتب لهن أن يعيشن الطفولة كما يجب، فهناك من خُلِقن ليتذوقن طعم الانكسار مبكرًا، ويحملن أوجاعًا لا تليق بأعمارهن، ويُجبرن على النهوض كلما سقطن، لا لأنهن قويات، بل لأنه لا خيار آخر. تظنّها ضعيفة؟ راقب صمتها حين يشتدّ الضجيج، تعتقدها هادئة؟ انظر في عينيها حين يُذكر اسم الألم. هي لم تطلب شيئًا من الحياة، لكنها دفعت الثمن مرارًا، دون أن يُتاح لها حتى الحقّ في السؤال. وعلى حافة الجحيم، حيث لا يُسمع صوت، ولا يُرى نور، كان لا بدّ أن تختار: إما أن تُفنى... أو تُخلق من جديد.