اللاوعي - T - Wattpad

Story cover for اللاوعي by woq22_

اللاوعي

Reads 427
Votes 66
Parts 6

Reads 427
Votes 66
Parts 6

Mature

الكُل يطرح وجهة نظره ، مواضيع مختلفه لها نفس الهدف .All Rights Reserved

Table of contents

6 parts

Sign up to add اللاوعي to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

المنتفق by logres5

البرد ، و الشارات التي حملها على صدره ، و أربعين ربيعاً لم يرى فيها والده ، كل تلك أمور أطالت طريق سفره .. لم يكن يود الرحيل فكل الطرق التي حاول سلكها على مر سنين حياته اعادته الى استنبول ، لم يكن يود الرحيل .. ليس الى بغداد على الأقل ..

حين خذلني القدر بك +21 by Schwarter

رومانسي _ غموض _ جريئة

آصفَهـان by ali_y19

‏"لم يكُن لديهِ جانبٌ أسود، حتى عيناه كانت عسلية"

تَشـوّه by Bahri69ii

_ انَ لعليلِ القومِ غيهبٌ ، و لِكُلٍ موقفٍ ميِقاتٌ، ان عَصفت الدنيا بالنَفسِ يُغدو العليلَ سيَدٌ في قومهِ لا تَلفٌ و أعوجاجٌ الغِلاف من صَنعي ❗️عاميه مَثليه❗️

سَـفاح . by Evaa2_

غنّة أشموع الفجر للناس جاس الحيل وتعدّه الگمر مني لرفيف الدم

ما هزني و حرك جيوشي الا النجلاء by riwxau

سيدة أعمال محبه لعملها تتزوج زواج مصلحه من رجل أعمال من اجل الشركة

« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » by siej_7

بين جدران قرية هجور عاشت سديم عمرها بين قسوة أب وظلم يطحن الروح حتى لقت نفسها مطرودة من بيتها بلا ذنب وبين دموعها التي سالت في ليل مظلم مدت لها يد النجاه أخذتها إلى قرية غيسان بيت الجدة فاطمة حيث يبدأ فصل جديد مليء بالاختبارات في غيسان، بتواجه سديم الغربة وتتعلم معنى الأمان وتكتشف روابط ما عرفتها من قبل: الصداقة الحب الحنين رواية تحكي عن الألم والبحث عن الذات وعن قلوب تلتقي لتصنع للروح وطنًا لم تجده من قبل

عشق عائلة الجزار by Tota77990

لم يكن الحب يوما في حياة سلطان...حتي جاءت شمس. رجل اعتاد أن يخفي حنانه خلف قسوته،وفتاه بريئه بعفويتها تشعل قلبه من جديد.بين الضحك والدموع ،يولد عشق يتحدي فارق العمر...فهل يكتب له البقاء؟

عَبِقَ 143 by HNTS1387

القصه 🏳️‍🌈 باللغه العاميه الي مايحب لا يشوف من الاخر يجمع القدر بين نقيب صارم ومحامي جاد لتنكشف الاسرار المخفيه

You may also like

Slide 1 of 9

حين خذلني القدر بك +21 cover

ما هزني و حرك جيوشي الا النجلاء cover

« من وسط قسوتهم جيت لي وطن » cover

عشق عائلة الجزار cover

عَبِقَ 143 cover

المنتفق

البرد ، و الشارات التي حملها على صدره ، و أربعين ربيعاً لم يرى فيها والده ، كل تلك أمور أطالت طريق سفره .. لم يكن يود الرحيل فكل الطرق التي حاول سلكها على مر سنين حياته اعادته الى استنبول ، لم يكن يود الرحيل .. ليس الى بغداد على الأقل ..