Story cover for مهووسه المافيا by henevada
مهووسه المافيا
  • WpView
    Reads 714
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 714
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 10
Complete, First published Jul 27
لم يكن من المفترض أن يراها... لكنها كانت هناك، تضحك بعفوية وسط عالم لا يشبه عالمه.
.
هاكان، زعيم مافيا لا يعرف الرحمة، وجد نفسه مهووسًا بلوسينا... فتاة عادية، بريئة، لا تنتمي إلى عالمه المظلم.
.
ولأن الهوس لا يعرف حدودًا، اختطفها.
.
لكن لم يكن يعلم أن قلبه هو من سيسقط في الأسر.
.
All Rights Reserved
Sign up to add مهووسه المافيا to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
قبضة العشق  by AM2800
46 parts Complete
لم تكن "بيلا" تتوقع أن حياتها ستتغير بلحظة واحدة. فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تحب البساطة والهدوء، كانت تحتمي خلف جدران مدرستها وكتبها، تحمل في عينيها الزرقاوين براءة نادرة، وعلى بشرتها الحليبية كانت الحياة تنسج قصتها البريئة. أما هو... "أليكس". في الرابعة والعشرين من عمره، زعيم مافيا لا يرحم، يحمل على كتفيه وزر جرائم لا تعد ولا تحصى، بشرته البيضاء تخفي خلفها قسوة لا تعرف الرحمة، وعيناه العسليتان تتوهج فيهما نظرة مَن اعتاد أن يأخذ كل ما يريد... بالقوة. التقى بها مصادفة. كانت تمشي تحت المطر، تحمل كتبها بين ذراعيها وتحاول الاحتماء بمعطفها الخفيف. كان يراقبها من بعيد، بسيارته السوداء ذات النوافذ المعتمة، دون أن يعرف لماذا التصق نظره بها. لم يكن أليكس يؤمن بالحب، ولا بالرحمة. لكن بيلا كانت شيئًا آخر... كانت النقاء الذي لم يملكه يومًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت هوسه. لم يعرف النوم، لم يعرف السكون، إلا حين يراها تبتسم. صار يحميها من الظل، دون أن تدري. يبعد عنها الخطر دون أن تلاحظ. لكن قلبه المظلم لم يعرف كيف يقربها إليه دون أن يكسرها... فكيف لو علمت بيلا من يكون أليكس حقًا؟ هل ستهرب منه؟ أم ستقع ضحية حبه الذي يشبه السجن؟ ** تم النشر: التاريخ: ٢٠٥٢/٤/٢٨ الساعة: ٨:٣٨ 🂱✫
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ by GtJeon
13 parts Complete Mature
ماذا يكون مصير "تاي"، ذاك الفتى الذي قُيّدت حريته بسلاسل العادات، وأُجبر على الزواج من فتاة لا يعرفها، ولا يحمل لها سوى اللامبالاة؟ هو الذي لم يعرف الحب إلا في حضن رجل، لا يشبه الآخرين، لا في مظهره ولا في اسمه، بل في سطوته... حبيبه زعيم مافيا، يعيش في عالمٍ تحكمه النار والدم، ومع ذلك، وجد فيه الأمان. في ليلة الزفاف، بينما كانت الأنوار تتلألأ والضحكات تتعالى، كان "تاي" يتآكله الصمت، ويختنق بثيابه البيضاء كأنها كفن لا ثوب فرح. نظر إلى المرآة، فرأى فيها غريبًا... رجلاً يُقاد نحو مصيرٍ لا يشبهه. فما كان منه إلا أن هرب. ترك خلفه كل شيء: الأهل، والاسم، والمجتمع، والعار المنتظر... وركض. ركض إلى من أحبّه رغم كل شيء. إلى من لم يسأله يومًا أن يتغيّر، بل احتضن ضعفه وقوّته، جنونه وصمته، هروبه وارتباكه. وقف أمام باب ذلك الرجل، زعيم المافيا، يطرق الباب بقلبٍ نابضٍ وجسدٍ منهك. وحين فُتح الباب، نظر في عينيه وقال: "لم أعد أحتمل الكذب. جئت إليك، لا كعاشق فقط، بل كمن اختار مصيره، ولو كان العالم ضدي."
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 by roro_reem08
26 parts Complete
"لقد اخذتي وقتك باللعب حان دوري الان" "هل ارتديتي هذا الفستان لتثيري ام لتثيري غيري" "دعيني اريكي كيف اتعامل مع الفتيات المتمردات، صغيرتي" " الان لنكمل مكافأتك يا قاتلتي الصغيره" في ليلة غارقة في الظلام، تقع أعينها على مشهد لم يكن يفترض بها رؤيته-رجال يسحبون جثة، وأصوات الرصاص تملأ الهواء. لكن بدلاً من الخوف، تشعر بالإثارة... وكأنها ولدت لهذا العالم. فضولها يقودها إلى أخطر رجل يمكن أن تقترب منه-زعيم المافيا الذي تتحكم قوانينه في كل شيء، والذي لا يسمح لأحد بمراقبته دون عواقب. عندما يكتشف أمرها، لا يعاقبها... بل يختبرها. يضعها في مواقف قاتلة، يكشف ظلامها الخفي، ويغرس فيها هوسًا لا مفر منه. وعندما يتيقن أنها تنتمي إلى عالمه، لا يمنحها فرصة للهرب-بل يختطفها، يملكها، ويدفعها نحو نقطة اللاعودة. بين عنادها وجنونه، بين مقاومتها وهوسه، تنشأ لعبة قاتلة... لعبة لا مكان فيها للضعفاء، ولا نجاة منها سوى بالاستسلام.
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 by Rffass7680
6 parts Ongoing
في مدينةٍ لا تنام حيث الظلال تتحدث أكثر من الضوء تتقاطع طرق يونا الفتاة ذات الملامح الهادئة والروح المتمردة وأدريان زعيم المافيا الذي لا يجرؤ أحد على النظر في عينيه دون إذنه لم يكن لقاؤهما الأول بدايةً بل كان صدمة ضربت سيارته جسدها وضربت كلماتها غروره صرخت شتمت تحدّته كأنها لا تعرف من يكون أو أنها عرفت ولم تهتم وقف أمامها مذهولًا لم يكن معتادًا أن يرفع أحد صوته عليه فكيف بها وهي تقذفه بالكلمات كأنها لا ترى فيه سوى رجلٍ متهوّر وفي عينيه وُلد وعدٌ لا يُكسر سأجعلها تندم ومن هناك تبدأ الحرب كراهية متبادلة تتصاعد مع كل نظرة وتشتعل مع كل صمت لكنّ الكره في بعض الأحيان ليس سوى وجهٍ آخر لمشاعر لم تُفهم بعد وما يبدو في البداية سقوطًا في العداوة قد ينتهي بسقوط أعمق في الحب ومع كل خطوة يخطوها كلٌّ منهما نحو الآخر تتآكل المسافات وتشتعل الأسئلة من الضحية من الجاني ومن الذي سيسقط أولًا في نهايةٍ لا تُقال ولا تُفهم بسهولة حيث لا تدري هل انتهت الحكاية بالحب أم أن الحب لم يكن سوى خدعة أكبر........
You may also like
Slide 1 of 10
قبضة العشق  cover
خاطفي زعيم المافيا cover
أميرة بين أعدائه🥀🌌  cover
فتاة ولكن..... ( مكتملة ) cover
king of shadows 😈 cover
 حَــبِــيــبْ زَعِــيــمْ مَــافِــيــا ✔︎ cover
عِـنـدَمَـا يـُزهـِر ُالـجَـحـيـِمُ 💀🌹 cover
صراع الحق والباطل   cover
حين تَصطَلِحُ جِراحُ العَشِيرَة (مافيا) ✨🖤 cover
بريئة غيرتني(الجزء الاول من سلسله حرب الحب) cover

قبضة العشق

46 parts Complete

لم تكن "بيلا" تتوقع أن حياتها ستتغير بلحظة واحدة. فتاة في السابعة عشرة من عمرها، تحب البساطة والهدوء، كانت تحتمي خلف جدران مدرستها وكتبها، تحمل في عينيها الزرقاوين براءة نادرة، وعلى بشرتها الحليبية كانت الحياة تنسج قصتها البريئة. أما هو... "أليكس". في الرابعة والعشرين من عمره، زعيم مافيا لا يرحم، يحمل على كتفيه وزر جرائم لا تعد ولا تحصى، بشرته البيضاء تخفي خلفها قسوة لا تعرف الرحمة، وعيناه العسليتان تتوهج فيهما نظرة مَن اعتاد أن يأخذ كل ما يريد... بالقوة. التقى بها مصادفة. كانت تمشي تحت المطر، تحمل كتبها بين ذراعيها وتحاول الاحتماء بمعطفها الخفيف. كان يراقبها من بعيد، بسيارته السوداء ذات النوافذ المعتمة، دون أن يعرف لماذا التصق نظره بها. لم يكن أليكس يؤمن بالحب، ولا بالرحمة. لكن بيلا كانت شيئًا آخر... كانت النقاء الذي لم يملكه يومًا. ومنذ تلك اللحظة، أصبحت هوسه. لم يعرف النوم، لم يعرف السكون، إلا حين يراها تبتسم. صار يحميها من الظل، دون أن تدري. يبعد عنها الخطر دون أن تلاحظ. لكن قلبه المظلم لم يعرف كيف يقربها إليه دون أن يكسرها... فكيف لو علمت بيلا من يكون أليكس حقًا؟ هل ستهرب منه؟ أم ستقع ضحية حبه الذي يشبه السجن؟ ** تم النشر: التاريخ: ٢٠٥٢/٤/٢٨ الساعة: ٨:٣٨ 🂱✫