Story cover for الجثة رقم 13 - في أعماق جبال جرجرة  by 11Shadow_Write
الجثة رقم 13 - في أعماق جبال جرجرة
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 20
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Jul 27
كان يُفترض أن تكون الزاوية مغلقة إلى الأبد.
لكن الجدار تنفّس، والثلج انشقّ، وخرجت جثة...تحمل رقمًا لم يُكتب بعد.
في كل مرة تُكتشف جثة، ينقص العدّ 12... 11... 10...والأخيرة؟لم تُقتل بعد. وربما هي من تبحث عن قاتلها.
بين ثلج جرجرة ورموز مرسومة بالدم،
ينكشف ماضٍ لم يمت... بل ينتظر.
والمحقق إسماعيل، الذي هرب من الزاوية منذ خمسين عامًا،
يعود ليواجه السرّ الذي دفنه بيديه.
لكن حين تبدأ الجثث بالكلام،من يصمت؟ومن القادم في القائمة؟
All Rights Reserved
Sign up to add الجثة رقم 13 - في أعماق جبال جرجرة to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
حين لا يعود الندم كافيا  by Ishaq-
15 parts Complete
في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟
على حافة الهاوية  (قصة قصيرة) مكتملة  by nirise
5 parts Complete Mature
في ظلال المدينة القديمة، حيث تتشابك الأقدار وتتصارع الإرادات، ينبض قلب الانتقام في صدر أزار. لقد مرت خمسة عشر عامًا منذ تلك الحادثة الأليمة التي غيرت مجرى حياته، والآن، يقف على أعتاب اللحظة التي طال انتظارها، لحظة الثأر. **أزار**، الرجل الذي تحولت مأساته إلى وقود لنيران الغضب التي تستعر في قلبه. عمره سبعة وثلاثون عامًا، ولكن الزمن لم يخفف من حدة عزمه. يتقن فن الانتقام كما يتقن الصياد فن الكمين. **منصف**، تاجر الأسلحة الذي يخفي وراء قناع رجل الأعمال الناجح، ماضٍ مظلم. عداوته مع أزار ليست سوى نتاج لذلك اليوم القدري الذي جمع بينهما في ماضٍ بعيد. يبلغ من العمر تسعة وخمسين عامًا، ولكن الخوف من الماضي لا يزال يطارده. **سيرين**، الزهرة التي نمت في حديقة منصف، تجد نفسها محاطة بأشواك الأحداث السيئة التي تجمعها بأزار. في الخامسة والعشرين من عمرها، تواجه مصيرًا لم تختره. **منى**، الخادمة الوفية في قصر منصف، والصديقة المقربة لسيرين. في الثالثة والعشرين من عمرها، تحمل في قلبها أسرارًا قد تغير مجرى الأحداث. **يزن**، الضابط الذي يحمل رتبة جنرال، يسعى بكل ما أوتي من قوة لإيجاد الدليل الذي سيقوده للإيقاع بمنصف. عمره أربعون عامًا، ولكن عزيمته لا تعرف الكلل. **دلال**، المرأة التي تربطها علاقة حب معقدة بمنصف منذ ث
MARDIN...  by RtRm81
8 parts Ongoing
**"ماردين... ملاك الموت الذي يلبس معطف المختبر.** في زوايا غرفة التشريح حيث يتكاثف الضباب كأشباح عطشى، تنحني فوق الجثث كفنانة أمام لوحتها. أصابعها الرشيقة - التي أنقذت مئات الأرواح - تُحكم إغلاق الشريان السباتي ببرود محترف. بين رفوفِ الأدويةِ المُنظمة، تختبئُ زجاجةُ سُمٍّ نادرٍ تحملُ رقماً تسلسلياً **مطابقاً لرقمِ غرفةِ تشريحها**. لكنّ العلامةَ الحقيقيةَ؟ **وَحمةٌ أرجوانيةٌ على رقبةِ الضحايا ** - تشبهُ **جرحَ إبرةٍ طبية** - تُخفي تحتها حروفاً مكتوبةً بَحبرٍ غيرِ مرئيٍ إلا تحت ضوءٍ أزرق: **"طُعْمٌ.. لِطَبيبٍ جَديد"** حتى الطبيبُ الشرعيُ الذي تعاونَ معها.. اكتشفَ متأخراً أن **الوشمَ** الذي وضَعته على معصمه يومَ عمله الأول.. كان يخفي **إحداثياتِ مكانِ جثته**! والآن.. بينما تُقلّبُ ملفاتَ المرضى.. تُحدّقُ في **رقمِ الغرفةِ التالية** على قائمةِ انتظارها.. **رقمٌ مكتوبٌ بالدمِ على ظهرِ كفّها**.. هل هو رقمُ غرفةٍ.. أم **رقمُ ضحيةٍ**؟"
You may also like
Slide 1 of 9
حين لا يعود الندم كافيا  cover
نُطفة في الظلال cover
على حافة الهاوية  (قصة قصيرة) مكتملة  cover
صدى بَعيد  cover
WHO IS IT  cover
مَا قَبْلَ ٱلْجَرِيمَه cover
لــــهــــيـــب إلانـــتـــقـــام cover
MARDIN...  cover
وشم الغراب cover

حين لا يعود الندم كافيا

15 parts Complete

في زاوية من زوايا القدر، حيث تتشابك خيوط الأماني المبتورة بالواقع المرير، وُجد أحمد. شابٌّ طموحٌ، يمتلك روحًا تواقة للتحليق، وقلبًا نبض ذات يومٍ باسم ليان. لكنّ وصية أبٍ راحلٍ ألقت بظلالها الكثيفة على حياته، فأُجبر على زواجٍ لم يكن يرغب فيه، زواجٌ من ابنة عمه، رُبا. رُبا، تلك الفتاة الهادئة، التي تحمل في عينيها براءةً تليق بالنجوم، وقلبًا ينبض بالطيبة، وجدت نفسها أسيرة لزواجٍ بارد. عامان مرا كأنهما دهرٌ من التجاهل والفتور، عامان لم يُبادلها فيهما أحمد أدنى مشاعر الحب، بل كان شبح ليان يخيّم على كل لحظةٍ، ويحجب عنها أي بصيص أملٍ في أن تُصبح هي يومًا بطلة قصته. ولكن، حتى أهدأ القلوب قد تثور. وبعد صبرٍ مرير، وروحٍ أُنهكت من الانتظار، جاء اليوم الذي طلبت فيه رُبا حريتها. خطوةٌ جريئةٌ، فصلت بها صفحةً مؤلمةً من حياتها، وبدأت رحلةً نحو ذاتٍ جديدة، لم تعد فيها تنظر خلفها. في المقابل، انهار عالم أحمد تحت وطأة الندم. أدرك فداحة ما أضاع، حجم الألم الذي سببه، وأن الوقت قد مضى، وأن تلك الفتاة الهادئة التي كانت يومًا زوجته، قد أصبحت شخصًا آخر، لا ينظر إلى الماضي. فهل يكفي الندم لإعادة عقارب الزمن، أم أن بعض النهايات هي بداياتٌ لأقدارٍ لم تكن في الحسبان؟