Story cover for Found With Love by LightMal
Found With Love
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 69
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 28
مثلية ( g&g ) ...
محبوبتي الأبدية ... تجسيد العشق و المحبة ... صدقيني عندما وجدتكٍ عرفت بأن كل الأغاني و الموسيقى التي كنت أغنيها و أعزفها و أكتبها قد كانت لكٍ ... و بأن كل الحب الذي لم أستطيع إخراجه من قلبي قد كان ينتظركٍ ليظهر ... و بأن كل الجدران التي حولي قد كانت معنية لتتحطم بقربكٍ ...
و بأن شخصيتي هذه قُدر لها أن ترتقي و تنضج معكٍ ... و بأن هذه الروح قد إزدهرت بحبكٍ ... و بأنني قد وجدت نفسي ... عندما وجدتكٍ
All Rights Reserved
Sign up to add Found With Love to your library and receive updates
or
#48poetry
Content Guidelines
You may also like
أختين أم أكثر ؟  by Moonflowly
56 parts Complete Mature
خاتم ووشم كنا نقول دائمًا إننا مثل الأختين... أليس هذا ما يقوله الجميع عن صديقتين قضتا العمر معًا؟ صديقتان تتشاركان الأسرار، الضحكات، وحتى الدموع. لكن لم يخبرنا أحد أن الخيط الفاصل بين الحب الأخوي والرغبة يمكن أن يكون رقيقًا إلى حد الانكسار. كنت أظن أنني أعرف كل شيء عنها... عن ابتسامتها، عن نوبات غضبها، عن رائحتها التي تشبه الليل الماطر. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. لم أعد أراها كأخت، بل كأنثى تسكن كل تفاصيلي... كجسد يثير جنوني، وكشفت لي رغبات كنت أدفنها في أعماقي. أما هي، لويزا، فلم تكن يومًا بريئة مثلما تصورت... كانت تعرف دائمًا كيف تدفعني نحو الهاوية بنظرة، بلمسة، بهمسة تجعل جسدي كله يشتعل. كنا أختين... أو هكذا كذبنا على أنفسنا. لكن من قال إن الأختين تتبادلان القبلات المشتعلة في منتصف الليل؟ من قال إن الأختين ترتعشان مع أول لمسة كأن كل شيء آخر في الكون قد اختفى؟ هذه ليست قصة عن أختين... هذه قصة عن نار وجليد، عن حدود انهارت، عن حب لا يعرف قوانين، وعن امرأة دفعت الأخرى إلى الجنون حتى لم يبق بينهما شيء سوى الرغبة.
You may also like
Slide 1 of 8
أختين أم أكثر ؟  cover
وهج العشق (رواية مثلية) cover
ضوءٌ بين ظلالنا  cover
ابتسامتك cover
ما بين الأربعين والعشرين - مُكتملة cover
أنا أنتِ🖤 (رواية مثلية) cover
آسيرة الروح  cover
حديث النجوم cover

أختين أم أكثر ؟

56 parts Complete Mature

خاتم ووشم كنا نقول دائمًا إننا مثل الأختين... أليس هذا ما يقوله الجميع عن صديقتين قضتا العمر معًا؟ صديقتان تتشاركان الأسرار، الضحكات، وحتى الدموع. لكن لم يخبرنا أحد أن الخيط الفاصل بين الحب الأخوي والرغبة يمكن أن يكون رقيقًا إلى حد الانكسار. كنت أظن أنني أعرف كل شيء عنها... عن ابتسامتها، عن نوبات غضبها، عن رائحتها التي تشبه الليل الماطر. لكن في لحظة واحدة، تغير كل شيء. لم أعد أراها كأخت، بل كأنثى تسكن كل تفاصيلي... كجسد يثير جنوني، وكشفت لي رغبات كنت أدفنها في أعماقي. أما هي، لويزا، فلم تكن يومًا بريئة مثلما تصورت... كانت تعرف دائمًا كيف تدفعني نحو الهاوية بنظرة، بلمسة، بهمسة تجعل جسدي كله يشتعل. كنا أختين... أو هكذا كذبنا على أنفسنا. لكن من قال إن الأختين تتبادلان القبلات المشتعلة في منتصف الليل؟ من قال إن الأختين ترتعشان مع أول لمسة كأن كل شيء آخر في الكون قد اختفى؟ هذه ليست قصة عن أختين... هذه قصة عن نار وجليد، عن حدود انهارت، عن حب لا يعرف قوانين، وعن امرأة دفعت الأخرى إلى الجنون حتى لم يبق بينهما شيء سوى الرغبة.