"القيود الاجتماعية" هي رواية درامية تتناول قصة شابة تُجبر على الزواج من رجل لا تحبه بسبب الضغوط الاجتماعية والعائلية. تتناول الرواية الصراعات الداخلية التي تعاني منها الشابة ومحاولاتها للتكيف مع واقعها الجديد.
الرواية تستكشف تأثير القيود الاجتماعية على حياة الأفراد، خصوصًا النساء، وكيف يمكن أن تؤثر على قراراتهن المصيرية. من خلال هذه القصة، يمكن للقارئ أن يفهم التحديات التي تواجهها الشابة في محاولتها للتوفيق بين رغباتها الشخصية والضغوط الاجتماعية.
الرواية تطرح أسئلة حول الحرية الشخصية والاختيار، وتجعل القارئ يفكر في تأثير المجتمع على حياة الأفراد.
القيود الاشتماعية ،بقلمي يقين
رواية ليلي رواية اجتماعية بطابع ديني، تغوص في أعماق الحياة اليومية وتكشف خبايا العلاقات الإنسانية بما فيها من حب وخذلان، وصدق وخداع، وصراع داخلي بين ما تمليه النفس وما يرضاه الدين.
تتناول الرواية الصدامات المتكررة بين الفتاة والشاب، بين ما يحلمان به وما يفرضه عليهما المجتمع. نتابع من خلالها كيف تُزرع بذور الخلاف بين الأزواج أو المخطوبين، وكيف يمكن لكلمة عابرة أو موقف صغير أن يتحول إلى نار مشتعلة، في ظل قلة الوعي وضعف الحوار.
تكشف ليلي الستار عن الواقع الحقيقي لما بعد الزواج؛ عن الاكتشافات المتأخرة، والصدمة أحيانًا، والتأقلم أحيانًا أخرى. نرى كيف يعمي الحقد والحسد العقول، وكيف يختبئ كثيرون خلف الدين ليبرروا أخطاءهم، بينما تعاني أرواح نقية من ظلم باسم العادات أو الجهل بالدين نفسه.
هي قصة مواجهة؛ مواجهة مع النفس، مع المجتمع، ومع من نحب. ليلي ليست فقط رواية فتاة، بل رواية جيل بأكمله يبحث عن النور وسط زحام الأصوات والقيود والضغوط.