Story cover for أحلام مقيدة by engnoor_ah
أحلام مقيدة
  • WpView
    Reads 11,026
  • WpVote
    Votes 641
  • WpPart
    Parts 8
  • WpView
    Reads 11,026
  • WpVote
    Votes 641
  • WpPart
    Parts 8
Ongoing, First published Jul 28
3 new parts
عندما تصبح الحياة سجناً... والحرية مجرد وهم بعيد
في عالم لا يرحم الضعفاء، تنشأ روح تحاول أن تجد معنى للبقاء وسط الظلام. بين الماضي الذي سرق البراءة، والحاضر الذي يفرض قيوده، تبحث عن بصيص أمل في متاهة من الألم.
كيف لقلب محطم أن يحلم؟ وكيف لروح جريحة أن تؤمن بالغد؟
في مكان ما بين الخيبة والأمل، بين السقوط والنهوض، تولد قصة...
قصة عن امرأة رفضت أن تكون مجرد ضحية، حتى حين كسرها العالم مرات ومرات. قصة عن الصراع من أجل التنفس في عالم يخنقها، وعن البحث عن الحب الحقيقي في زمن الخيانات.
هل يمكن لأحلامنا أن تتحرر حين يكبلنا الواقع بقيوده؟
رواية عن الجراح التي لا تندمل، والأحلام التي ترفض أن تموت
أحلام مقيدة
حين تصبح الحرية أغلى ما نملك
All Rights Reserved
Sign up to add أحلام مقيدة to your library and receive updates
or
#1عربي
Content Guidelines
You may also like
المهمة الاخيرة  by morttada98
7 parts Ongoing
تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" by Wa_l99l
51 parts Complete Mature
#رواية _ نصـل المـيراج المـشـروع " 2:22 " بقلمي _ نــور ســـــكنـــدر في ذروة الأحداث، انفجرت اللحظة كأنها صرخة عمر مدفونة. كانت السماء ملبدة، وكأنها تشاركهم الحزن. أصوات الرصاص تلاحق الأمل، وخطواتهم المتسارعة في الممر المظلم كانت تسرق أنفاسهم واحدة تلو الأخرى. عيونهم شاخصة نحو الباب الحديدي، حيث كان الأسر حكاية عمرٍ من الألم. وبين دمعة وأخرى، سقطت القيود أخيرًا... ولكن الحرية لم تكن كما تخيلوها، لأنهم خرجوا على أنقاض من فقدوهم في الطريق. صراخ، عناق، دموع، وأسماء تُنادى فلا يرد عليها أحد... هذه اللحظة كانت مزيجًا من فرحٍ مبتور، ووجعٍ لا يُروى. وفي النهاية، حين سقط أحدهم على ركبتيه باكيًا، أدرك الجميع أن فك الأسر لا يعني نهاية المعاناة... بل بدايتها أما هو، الذي حلم طيلة الأسر أن يعانق أخاه، لم يجد سوى قبرٍ صغيرٍ كتبوا عليه: "هنا رقد قبل أن يعودوا". ومع كل خطوة، كانوا يتركون جزءًا من قلوبهم خلفهم... فكّوا الأسر، لكنهم ما زالوا سجناء الحزن، والحكايات التي لن تُروى كاملة أبدًا. تنويه مهم 🔞/ هذه الرواية تحتوي على مشاهد جريئة وأحداث قد تُعتبر محرّمة للبعض، وهي موجّهة للقراء البالغين فقط. إذا كنتِ لا تفضلين هذا النوع من المحتوى أو قد يؤثر عليكِ سلباً، يُرجى عدم القراءة حفاظاً على راحتكِ.
من أجل أبنائنا  by omeryam6
34 parts Complete
رواية تدور حول قصة أب مجروح عاطفياً بعد وفاة زوجته و حب حياته و أم قوية تتحدى مصاعب الحياة من أجل ابنتها ليلتقيا بالصدفة و يكتب القدر لهما حياة جديدة ... مقتطف: "دخلت الغرفة فوجدت ما كنت أتمنى أن لا أراه أبدا، زوجي، حب حياتي و أب طفلتي مع امرأة أخرى و الأسوء من ذلك في غرفتنا و منزلنا. وقفت مصدومة و عندما رآني تفاجأ نطق باسمي من قوة صدمته التي لا يمكن مقارنتها بقوة صدمتي و الألم التي أحسست به في قلبي و كأنه طعن بسكين، كان يحاول أن يقول شيئا لكنني رفعت يدي لأقاطعه وقلت : " آسفة لم أكن أعلم أنني سأقطع شيئا في غاية الأهمية ، يمكنكما أن تكملا أينما توقفتما أنا سأذهب" قلت جملتي و أنا أحاول أن أمنع دموعي من السقوط و جعل صوتي متزنا بقدر الإمكان ، أغلقت الباب ورائي و توجهت إلى غرفة ابنتي ، حملتها و توجهت إلى سيارتي، قدت سيارتي لا أعرف إلى أين سأذهب، المكان الوحيد الذي خطر على بالي هو منزل أبي ، وصلت عنده ، لم أبكي و لم أحكي له ما وقع بعد لكي لا أقلقه..." أتمنى أن تعجبكم الرواية لن تكون طويلة جدا لكوني لا أحب تمطيط الأحداث الرواية من كتابتي الخاصةو أي تشابه مع رواية أخرى فهو بمحض الصدفة الغلاف من تصميم : فريق تفرد التقييم : #1 في "أم" #1 في " أب " #1 في "زواج" #2 في "خيانة "
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
7 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
رئبال"الاسد البحري " by Fidaa_Ali
4 parts Ongoing
في شركةٍ لا تؤمن بالمشاعر، وفي عالمٍ تُدار فيه القرارات بالأرقام والقلوب تُكسر بالصمت... ولدت حكاية لا تشبه غيرها. هي دخلت تلك الشركة بحثًا عن فرصة... لكي تبدأ من جديد، لكي تهرب من ماضٍ موجِع، ولكي تجد الحقيقة التي دفنت تحت تقارير رسمية وكلمات مغلقة. وهو كان هناك... يجلس في مكتبه العالي، يملك كل شيء... السلطة، النفوذ، الاحترام... لكنه لا يملك قلبه. لم يكن اللقاء بينهما عادياً، لم يكن السلام بريئاً، ولا النظرات عابرة. كل خطوة بينهما كانت تحمل لغزًا... وكل لحظة تقارب كانت تفتح أبوابًا نحو جحيم لم يتوقعه أحد. بين حب يولد فجأة... وخيانة تختبئ خلف ابتسامة، بين يد تُمدّ للمساعدة... ويد أخرى تخنق، كانت الحكاية تكتب نفسها على مهل، كما تُكتب الجريمة الكاملة. لكن الماضي لا يرحم. والحقيقة لا تختفي إلى الأبد. موت غامض... ملفات محذوفة... أسرار لا يجب أن تُكتشف... وقلب اختار أن يحب من لا يجب. حين تسقط الأقنعة، حين يُخذَل القلب من أقرب من وثق به، حين يصبح الحب خيانة، والثقة سلاحاً... هل هناك طريق للنجاة؟ هل تغفر؟ أم تنتقم؟ وهل الحب وحده كافٍ ليُنقذ كل شيء... أم أنه سيحترق معهم تحت الرماد؟ رواية رئبال "الاســـــد البحــــري" الكاتـــــب فداء علـــــي
You may also like
Slide 1 of 8
المهمة الاخيرة  cover
المـشروع"𝟸:𝟸𝟸" cover
حبّ ملوث cover
من أجل أبنائنا  cover
أحفاد الراوي  cover
قلب مُغتَصب cover
رئبال"الاسد البحري " cover
Will We Stay Together!! cover

المهمة الاخيرة

7 parts Ongoing

تحبه حبًا لم تعرف مثله من قبل، حبًا يملئه الأمان وسط فوضى عالمها الداخلي وظلام طرقاتها الموحشة هيَ، البنية الجنوبية اللي تشبه الهوس... بعقلها اللاعِب، بجمالها الفاضح، وبجرحها اللي محد سامعه . هوَ غامض، ضائع بين الظلال، يحمل بين ابتسامته سرًا عميقًا، وجسدًا يمزقُه الصراع بين الدين والواجب والعاطفة احتلها... حبت... واتعلقت... وصارت تحلم وتخاف بنفس اللحظة. جعلها تحبه، ولكن في الحقيقة هيَ لم تكن سوى أداة في يده، مهمة تنتهي بانتهاء الهدف خلف ظهره، ترك قلبًا محطمًا لا يُداوى، وترك شعورًا بالخذلان لن يمحوه الزمن. انهارت على مدار الأيام، تسأل نفسها بلا توقف: لماذا؟ ماذا فعلت؟ ما ذنبي؟ بس من تنكسر مرة وتكعد، ما تكعد مثل قبل... صح ترجع، بس بنظرة غير. لم تعد لتحبه، بل لتعلمه معنى الألم والخيانة، أن تريه كيف يكون الوجع عندما يفقد من أحب بصدق هذه ليست قصة حب تقليدية ، بل هي حكاية عن جرح عميق، عن تحوّل الضحية إلى قوة لا تُقهر، عن انتقام بطيء، متقن، ومُرّ، حيث يلتقي الحب بالخذلان، والضعف بالقوة، في صراع لا نهاية له بين قلبين لن ينسيا، ولن يغفرا. عندما يُكسر قلبك من أقرب الناس، لا تموت... بل أعد الشظايا، وابنِ منها نارًا تضيء دربك. هذه قصة فتاة لم تقبل أن تكون ضحية، بل أصبحت سيدتها. انتظروا الرواية ١/٨