أبواب الجحيم - زوزو . - Wattpad

Story cover for أبواب الجحيم by smr_77a

أبواب الجحيم

Reads 25
Votes 3
Parts 3

Reads 25
Votes 3
Parts 3

خيال رعب

كنت أظنه مجرد حُلم ......
حتى بدأ الباب يُفتح وحده.
ومنذ ذلك اليوم ، لا يغلق.
وكلما فّتح ، عاد بشيء...... أسوء.

..... أهلا بكم بأبواب الجحيم ....All Rights Reserved

خيال رعب

Table of contents

3 parts

Sign up to add أبواب الجحيم to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

عند العتبة الاخيره by MemoAlmhdy

في ظلمة الفقد، حيث تختلط الحقيقة بالوهم، تنزلق روح معذبة نحو هاوية لا ترى قاعها. كل خطوة تهرب بها من ماضٍ ينهشها، تقودها نحو شيء أعمق... شيء كان ينتظرها قبل أن تصل. جدران هامسة، ظلال تتراقص في الزوايا، وأصوات لا تسمعها سوى في اللحظات التي تسبق النوم. هل هو الحزن الذي يتجسد أمامها، أم أن المكان نفسه يتنفس ذكرياته الخاصة؟ الماضي لا يترك أثرًا دون أن يعود للمطالبة به، والأبواب التي تُفتح أحيانًا لا يمكن إغلاقها مجددًا. حين يصبح المنزل ملاذًا للوحدة، قد يتحول أيضًا إلى شيء آخر... شيء لا يمكن الهروب منه.

أحتجاز الرَوح by Anobe_111

" أحتجاز الرَوح " . " كل الأبواب كانت مغلقة ... إلا ذاك الباب الذي لا يُفترض أن يُفتح في منزل مهجور منذ عشرين عامًا ، تدخل الشخصيات لتكتشف أن الروح التي تعيش هناك ... لم تنسَا كل صرخة ، كل همسة ، كل ظل في الجدار يخبرها بشيء واحد : لم تَعُد وحدها وبين الحقيقة والوهم ، تبدأ لعبة الاحتجاز ... فهل تهرب ؟ أم تصبح أسيرة مثل من سبقها .

بو�ابات مغلقة: أَسْطُورَاتٌ حَبَسَهَا النِّسْيَان by Adeline_9_

منذ بداية الزمن، ظلّت بعض الأبواب مغلقة... لا بالمفاتيح، بل بالخوف. أبواب نُسيت عن قصد. طُمرت في الرمال، أو ذابت ملامحها في ضباب الجبال. خلفها كائنات لا تعرف النوم، وطقوس لم تكتمل، وأصوات لم تجد من يُنصت لها. لماذا لا نتذكّرها؟ لأن العالم نفسه يُعيد تشكيل ذاكرته ليتجنبها. هناك معتقدات لم تُمحَ لأنها خاطئة، بل لأنها صحيحة بدرجة تهدّد كل ما نؤمن به. وهناك من حاول فتح هذه الأبواب، ثم اختفى دون أن يترك سوى الهمس... والظلال. لا تبحث عن تفسير. لا تسأل عمّا يوجد خلف البوابة. لأن أول خطأ يرتكبه من يقترب، هو ظنّه أنه يراقب... دون أن يُراقَب. مخطوطات الظل: بوابات مغلقة - أساطير حبستها النسيان رواية تنبض بالخفاء، وتُكتب من الداخل.

مغسلة الموتى by DREEM_moon

ارى اشياء انتم لاتستطيعون رؤيتها هناك اسرار خلف جدران هذي المغسله انا الوحيد من يراها ولم يصدقني احد لربما كانت مذكرتي الوحيده من تسمعني هنا

عَوْدَة الّْجَحيم by M1van0

الّْبِداية ، بداية عادية ، لكن الّْقادم سوفَ يُظهرُ ما يُخفيه العالم من شّر. ٭ملاحظة٭ ﴿غير مكتملة﴾ ﴿ لا يوجد وقت محدد للنشر﴾ ﴿ الأحداث و الشخصيات و اسماء الأماكن من وحي الخيال ﴾ ‌✧‌قصة قصيرة للترفيه والتسلية... أتمنى أن تنال إعجابكم... شكراً على القراءة✧

إسـوداد الـديسق (السُّـدفْـةُ) by sw_nk11

لا أحد يعلم متى بدأ كل شيء .... فقط ظلالٌ تتحرّك بصمت، أسرار تنزف خلف الأبواب الموصدة الأصوات خافتة، لكن الصدى عالٍ كأن الماضي قرر أن ينهض من قبره في كل تفصيل صغير، خيانة نائمة، وفي كل نظرة خاطفة سؤال لا إجابة له لكـن مـا كُتب لم يُقـرأ بعـد وما دُفن لم يمت تمامًا كأن كل لحظة تمرّ تنقش في الهواء أثرًا لا يُرى، لكنه يُحَسّ... الخطوات التي ظننا أنها عبرت، ما زالت تُسمع في الممرّات والقلوب التي أقسمت أنها نسيت، ترتجف كلما لامسها الليل ثمة رسالة ضائعة وثمة عين رأت ما لا يُقال أولئك الذين رحلوا لم يذهبوا فعلاً بل تراجعوا إلى الظلّ ينتظرون لحظة العودة لا لأجلهم بل لأجل الحقيقة التي لا تزال تُخنق تحت أكوام الصمت فاحذر .... أكثر القصص رعبًا هي تلك التي لم تُحكَ بعد .

الباب الأخير: the final door by FOX_33i

_في ضَوء الغرفة الأخيرة الخافت .. وَجدتْ حُباً سَيدوم إلى الأبد ، لِـتُدركْ بعد فوات الأوان أن الأبد لم يعد كافيًا . . . . . . الباب الأخير: الوداع الأخير

منقذي من الشياطين by aagiei

" القصه حقيقيه لم يلآحـظ أحد من عـآئلتي أو أصـدقآئي أني أمضي في حـيآتي غآئبـاً عـن ألوجـود نعـم ، أنـآ أتقـدم وأمضي في حـيآتي غآئبـاً ،حيث لآ يوجـد بد اخلي أي مشآعر أكثر من المشـآعر الموجـودة في جثة غآرقـه وأصبح توتجـدي في هذا العـآلم يبدو كمآ أنه مجرد هلوسآت وخيـآلآت...

You may also like

Slide 1 of 8

عند العتبة الاخيره cover

أحتجاز الرَوح cover

بوابات مغلقة: أَسْطُورَاتٌ حَبَسَهَا النِّسْيَان cover

مغسلة الموتى cover

عَوْدَة الّْجَحيم cover

إسـوداد الـديسق (السُّـدفْـةُ) cover

الباب الأخير: the final door cover

منقذي من الشياطين cover

عند العتبة الاخيره

في ظلمة الفقد، حيث تختلط الحقيقة بالوهم، تنزلق روح معذبة نحو هاوية لا ترى قاعها. كل خطوة تهرب بها من ماضٍ ينهشها، تقودها نحو شيء أعمق... شيء كان ينتظرها قبل أن تصل. جدران هامسة، ظلال تتراقص في الزوايا، وأصوات لا تسمعها سوى في اللحظات التي تسبق النوم. هل هو الحزن الذي يتجسد أمامها، أم أن المكان نفسه يتنفس ذكرياته الخاصة؟ الماضي لا يترك أثرًا دون أن يعود للمطالبة به، والأبواب التي تُفتح أحيانًا لا يمكن إغلاقها مجددًا. حين يصبح المنزل ملاذًا للوحدة، قد يتحول أيضًا إلى شيء آخر... شيء لا يمكن الهروب منه.