Story cover for نصف جناح by y0ony0
نصف جناح
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 32
  • WpVote
    Votes 5
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Jul 29
في قلب بغداد القديمة، بين بيوت العائلة العتيقة وأزقة السوق، يعيش "علي" شاب في أوائل الثلاثينات، يعمل نجارًا بسيطًا في ورشة صغيرة بجانب نهر دجلة. حياته هادئة، لكنه يحمل هموم كثيرة في صدره.

علي فقد والده وهو صغير، ومن وقتها صار هو الرجل في البيت، يعتني بأمه وإخوته، ويشتغل من الفجر حتى الغروب عشان يوفر لهم الحياة الكريمة. رغم التعب، قلبه مليان حب وعزيمة.

في يوم من الأيام، وصل للورشة زبونة غريبة، فتاة اسمها "رسلان"، من مدينة بعيدة، جايه تزور بغداد لأول مرة. كانت تبحث عن قطعة أثاث قديمة تعود لعائلتها، وقد سمعت أن علي هو الوحيد اللي يقدر يصلحها.

بين علي ورسلان، بدأت علاقة بسيطة تتحول إلى صداقة مليانة ذكريات وأحاديث عن بغداد، الطفولة، والأحلام. رسلان تحكي عن الحياة في الجنوب، وعلي يحكي عن أزقة بغداد القديمة اللي يحبها.

لكن الحياة ما تكون سهلة، إذ تواجههم مشاكل من الماضي، وأحداث متوترة في المدينة، تجبرهم على اتخاذ قرارات صعبة.

هل يقدروا يحافظون على صداقتهم وحلمهم وسط كل هذا الظلام؟ وهل يقدر عادل يلاقي لحظة السلام اللي دايرها؟
All Rights Reserved
Sign up to add نصف جناح to your library and receive updates
or
#107عناد
Content Guidelines
You may also like
أنا ابنك ولو بعد حين by ward_z11
20 parts Ongoing
في قلب واحدة من أشهر العائلات العراقية، وُلد سيف الراوي، حفيد شيخ معروف، لعائلة تمتلك القصور، الشركات، والنفوذ. لكن رغم الثراء والهيبة، كبر سيف بقلبٍ مثقل بالجراح. فحين كان صغيراً، تخلى عنه والده ورحل ليُكوّن حياة جديدة بعيداً عنه، وتركه يعيش بين أحضان جده وأعمامه الذين أحبوه بصدق ودللوه حتى صار "دلوعهم" ومدلل العائلة. نشأ سيف وسط العز والترف، لكنه لم ينسَ ذلك الغياب الذي ترك شرخاً بداخله. ومع مرور الزمن، أصبح طبيباً ناجحاً يُشار إليه بالبنان، لكنه ظل يحمل في أعماقه سؤالاً بلا جواب: "لماذا رحل أبي؟" ثم يحدث ما لم يكن بالحسبان. يعود والده فجأة بعد سنوات طويلة، لكن هذه المرة ليس وحده... بل يعود مع زوجته الجديدة وأولاده. الأب نادم، مثقل بالذكريات والذنب، ويحاول يائساً أن يتقرب من سيف ويعوضه عن كل شيء مضى. سيف يقف حائراً بين فخر العائلة، وكرامته المجروحة، وبين قلبه الذي يتمنى أن ينطق بكلمة "أبي" التي خبأها لسنوات.
اركان باشا  by ward_z11
18 parts Complete
في زحمة الحياة العسكرية والعمل في وزارة الداخلية العراقية، كان أركان باشا رجلًا معروفًا بالانضباط والصرامة والعدالة، لكنه كان يحمل في داخله قلبًا يبحث عن دفء العائلة التي فقدها منذ سنوات. في مسار حياته اليومية، توطدت صداقته مع سعدون، زميله المخلص في العمل، وكان سعدون له أخت تُدعى رُنا، امرأة مطلّقة وأم لخمسة أبناء. مع الوقت، تولدت مشاعر صادقة بين أركان ورُنا، ووسط ترددها وخوفها على مشاعر أبنائها، تقدم أركان للزواج منها بعد مباركة سعدون. كان الأبناء في مراحل عمرية مختلفة: علي و كريم: التحقا مع خاله وأركان بالعمل في وزارة الداخلية. زينب و سلمان: ما زالا على مقاعد الدراسة ويحلمان بمستقبل أفضل. لكن التحدي الأكبر كان مع هيثم، ابنها الأوسط، شاب في السادسة عشرة من عمره، الذي رفض هذه الزيجة من أعماق قلبه. هيثم شعر بالخيانة، كأن زواج أمه خيانة لذكرى والده الراحل. لم يستطع تقبل وجود رجل جديد في حياته، حتى لو كان أركان باشا، رجل الجميع يحترمه ويقدّره. تغير هيثم كليًا، أصبح منعزلًا، يتحدث ببرود، يعامل أركان وأخوته بقسوة صامتة، وكأن الحياة فقدت لونها بالنسبة له. القصة تتعقد حين يتورط هيثم في مشاكل مع رفقة سوء، ليجد نفسه في موقف صعب قد يغير مصيره بالكامل. وهنا يبدأ أركان باشا في معركة جديدة، ليست
You may also like
Slide 1 of 9
أنا ابنك ولو بعد حين cover
حكاية العابرين  cover
اصابه خدر الحب لهجة عراقية وتوجد فصحى على مكتبة نور cover
قدري أن أحبك cover
آل رُعــب "الجزء الثاني" cover
اركان باشا  cover
بغداد "حُب عراقي" cover
الشيخ والكردية cover
على غير ملّتهم cover

أنا ابنك ولو بعد حين

20 parts Ongoing

في قلب واحدة من أشهر العائلات العراقية، وُلد سيف الراوي، حفيد شيخ معروف، لعائلة تمتلك القصور، الشركات، والنفوذ. لكن رغم الثراء والهيبة، كبر سيف بقلبٍ مثقل بالجراح. فحين كان صغيراً، تخلى عنه والده ورحل ليُكوّن حياة جديدة بعيداً عنه، وتركه يعيش بين أحضان جده وأعمامه الذين أحبوه بصدق ودللوه حتى صار "دلوعهم" ومدلل العائلة. نشأ سيف وسط العز والترف، لكنه لم ينسَ ذلك الغياب الذي ترك شرخاً بداخله. ومع مرور الزمن، أصبح طبيباً ناجحاً يُشار إليه بالبنان، لكنه ظل يحمل في أعماقه سؤالاً بلا جواب: "لماذا رحل أبي؟" ثم يحدث ما لم يكن بالحسبان. يعود والده فجأة بعد سنوات طويلة، لكن هذه المرة ليس وحده... بل يعود مع زوجته الجديدة وأولاده. الأب نادم، مثقل بالذكريات والذنب، ويحاول يائساً أن يتقرب من سيف ويعوضه عن كل شيء مضى. سيف يقف حائراً بين فخر العائلة، وكرامته المجروحة، وبين قلبه الذي يتمنى أن ينطق بكلمة "أبي" التي خبأها لسنوات.