Story cover for "أَصْوَاتٌ لاَ يُخْمَدْ " by 396starsapphire
"أَصْوَاتٌ لاَ يُخْمَدْ "
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
  • WpView
    Reads 10
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 3
Ongoing, First published Jul 29
هل الكلمات تصفه والحروف؟... تُراه من يكون ؟ هذا الذي أربك صفوف الإنحلال و فضح جرائمه بصوته والآلة التي لاتفارق يده يصور بها الطريقة التي يُباد  بها شعبه وأهله وإخوانه وأصدقاؤه و زملاؤه ويُرِيَ للعالم حجم الدمار الذي يسببه الإنحلال والجرائم البشعة التي يرتكبها في حق أهل تلك الأرض وأصحابها ...حتى يظطر الطُّغاة لتهديده  ثم اغتياله بأبشع طريقة ظنًّا منهم أنهم بذالك أسكتوا صوته ....كلَّا كلَّا و ربِّ العرش كلّا لن يصمُت صوته وإن قُتل فإنه مازال حيًّا فينا مثل الّذين سبقوه ...
هو لم يكن يرجوا البطولة والشُّهرة لقد كان يريد فقط أن يرفع السِّتار عن المكنون ويظهِر الحقيقة الَّتي يحاولون أن يطمِسوها بشتّى الطُّرُق وأن يصل صوته وصوت أبناء شعبه الأحرار لهذا العالم ...لكنه بلت خبرًا عاجلًا مثل الأخبار التي كان ينقُلها ...
إنه أنس الشريف...!
All Rights Reserved
Sign up to add "أَصْوَاتٌ لاَ يُخْمَدْ " to your library and receive updates
or
#1لكنها
Content Guidelines
You may also like
بين احضان الجحيم  by joge665
51 parts Complete Mature
تــــبــدأ الحـــكايـة مـن «ارض الـــسلام » الارض الـــتــي تـــخلــو مــن صـــفات اســمــها فــلا امـان ولا ســلام ولا اسـتقــرار.. ارواح مــتهالــگــة واخــرى ظـالــمـة جــدران يــحاوطها الــظلام حــياة اعـيـشها يــساودها الــظلــم الــخــذلان يــحاوطــني واوجــههاُ بالــصمـود بــيـوت صــغيـرة خــلفـها اسرار كــبيـرة ايـادي حــنونــه تمــسـح بـرفـق عـلى ذلـك الـقـلب الـمرتـجف وايــادي اخرى تــقـسوا عـلى ذلـك الـقـلب أحــدهم فَـنـى عــمره مـن اجــل تـرمـيـمـها والأخــر كــان يُــحـطـم! وبـنـى حـياتـهُ فـي ذالـكَ الــحـطام ظُلـم وجبــروت لا يُقـهـر عاداتٌ وتــقاليـد تــدمـر حُــكـام لاتـعـرف الـحكـمــة ذنــوب لا تــغتـفـر مــهـما طـال عــلـيهـا الـزمــان صــراخـات تمـلئـني بأي ذنــبَ ظــلمــت؟ لكـن! فـوق كُـل ذي حـكـمـةً حَـكيـم وَلـكُـلِ ظـالمٍ هـوَ لهـم بالمـرصـاد... بـــقـلـمي _________ 🕊 ازل آل عــسـاف 🕊
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر by star_m18
13 parts Ongoing
في لحظة، وكانه الحلم، شافها وسط الزحام، كانت عيونها تلمع، والقلب فيها صار يتوه. هو كان يراقبها، قلبه يرتجف، بس ما درى وش يسوي، شعور غريب اجتاحه، وداخل نفسه يحس إنه ما عاد يقدر يتنفس. هي ما كانت تدري عنه في البداية، كان مجرد عابر في حياتها، لكن لما شافته، شعرت بشيٍ غريب في قلبها، لكن الدنيا في البداية ما كانت تسمح، وكل واحد بدأ يكابر، يخفي مشاعره ويبعد، كل واحد يشيل همّه. وبين الهم والضيق، زادت الفجوات، هواش، فراق، وكل واحد يحاول ينسى. لكن العيون كانت دايمًا تلتقي، والقلب يحن، ومع ذلك، الكبرياء كان يسيطر عليهم، ولا أحد يقدر يعتذر. وبعد، دخلت الغيرة والحقد بيناتهم، من ناس قريبة، وأشخاص تآمروا وفرقوا بينهم. الخيانة كانت موجعة، والغدر كان أقوى من أي حب، صاروا يضيعون في بحرٍ من الألم والذكريات المؤلمة. وحتى في وسط العشق، كان الفقد يلاحقهم، كل واحد منهم ضاع في فراغ، والدموع صارت رفيق. وفي النهاية، بانت الهزيمة، وضلوا يواجهون الحياة وحدهم، في قلبهم عذاب، وفي عيونهم شوقٍ لا يموت. لكن مهما حاولوا ينسون، الحب ما قدروا يفارقونه، كانوا يتصارعون مع الواقع، لكن المشاعر كانت في القلب، كانوا يعانون من الغدر والخيبة، والحب صار همّ يثقل عليهم. وأصبحوا يعيشون في صراع مستمر، بين ذكريات الماضي وأمل ضائع.
You may also like
Slide 1 of 10
"رهينة داعش " cover
"نُدبـة عِشــق" cover
على كف شيطان cover
الطواغيث 08 cover
هَسيس المُرتَـع ⚜️🖤 cover
الحمرة الحمراء "المُحرمه"  cover
رواية قشر البندق كاملة الجزئين _ إسراء رضا  cover
خَلْفَ الظِّلالْ  cover
بين احضان الجحيم  cover
الله يلعنك يا قلبي لاهملتها .اللّٰه خلقها بشر لكن غير البشر cover

"رهينة داعش "

23 parts Ongoing

لم يكن أحد يعرف ما يدور خلف تلك الأبواب المغلقة. لم يكن أحد يسمع الصوت الخافت وهو يختنق في الزوايا. كل شيء كان يبدو هادئًا... أكثر مما يجب. كانت تسير بينهم، تحمل على كتفيها عبء لا يُرى، وجروح لا تنزف، لكنها تؤلم حتى العظم. كانت تضحك أحيانًا... لكنها لم تكن تضحك. تتكلم... لكن صوتها لم يكن لها. ثم جاءت الليلة التي تغيّر فيها كل شيء. ليلة لم يُسجَّل فيها إنذار، ولم تضيء فيها عيون السماء. الصرخة خرجت، لكن لم يسمعها أحد. اختُطفت. ضاعت. وغابت. في مكانٍ لا يعرف الرحمة، ولا يفرق بين الحلال والحرام، أصبحت رهينة لجماعة لا تؤمن إلا بالسواد. لكنها لم تكن وحدها... كان هناك من يتبع أثرها في الظل. عيون تراقب. قلب ينبض باسم لا يعرفه. وهكذا تبدأ الحكاية... حكاية العنف الذي لا يُرى، والظلم الذي يُخيط أفواه النساء بالخوف، والخلاص الذي يأتي من حيث لا يُتوقّع.