Story cover for ما ابيه بس قلبي له!  by iiliissss
ما ابيه بس قلبي له!
  • WpView
    Reads 201
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 201
  • WpVote
    Votes 1
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Jul 30
> تزوّجوه غصب، وهي ما قالت "أبيه".
بس تحت سقفٍ واحد، بدت العيون تنكسر، والكلمات تصير أغلى من الذهب.
بين عناد الطبع ودفا العِشرة، بدت ريما تحس إن قلبها ما يسمع كلامها.
All Rights Reserved
Sign up to add ما ابيه بس قلبي له! to your library and receive updates
or
#126ديره
Content Guidelines
You may also like
حلال مزيــف by lady__kawtar
102 parts Complete Mature
منذ القدم، كانت الأنثى تُرسل كهدية بين الممالك، قطعة ثمينة تُقدَّم على طبقٍ من صمت، مقابل حُكم، أو أرض، أو هدنةٍ بين سيوفٍ عطشى. أما الآن، فالعالم تغيّر... لكنه لم يتغيّر حقًا. القيود صارت من ذهب، والصفقات تُعقد على بياض القلب. كانت تحلم منذ الصغر أن تعيش هناك... في الجهة الأخرى من الزجاج، حيث البيوت تُبنى من الرخام، والضحكات تنبعث من خلف الستائر السميكة، حيث المال لا يُسأل من أين، بل فقط يُؤخذ ويُصرف، وكانت تعرف، في أعماقها، أن الحب لن يكون جسرها... بل شيء آخر. اتخذت قرارها حين صادفت ذاك الرجل، المختلف... الغريب... الغني، ورضيت أن تكون اسماً موقّعاً على عقد، لا على قلب. دخلت بيته، لا وحيدة. كان هناك ظلّ يسبقها... امرأة أخرى، كانت له قبْلها. وما بدأ برباط شرعي، تحوّل لحربٍ بلا سيوف، حرب على الوجود، على المكان، على اللقب، على ما تبقى من كرامة في بيتٍ فيه كثير من الملك وقليل من العاطفة. وفي مكانٍ قريب، بيتٌ يُشبه هذا البيت في الجدران، لكن لا يشبهه في الروح. فيه أنثى أخرى، تربّت على الرضا، على الحياء، على انتظار النصيب من باب الحلال. كانت تحلم بالقليل، فقط قليل من الطمأنينة. لكن الطريق الذي سلكته، لم يكن مرصوفاً بالنية الطيبة وحدها. جاءها رجلٌ كالغيم الداكن. لا يمنح مطرًا، بل يكتفي بأن يحجب عنها ضوء ال
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 9
امتلاك cover
زنزانة الحب'غزال' ماهي احمد cover
حلال مزيــف cover
غيم  cover
متعجرف ملكني cover
و سطا العشق ( نوفيلا تكميلية ل " عشق لم يسطو بعد ") cover
الأمس كنا مثل الأحباب واليوم وصل المحبة غاب  cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover
عشق وعذاب cover

امتلاك

17 parts Complete

الله يا مامي الوروود دي كميله وووي الام : ايوه يا حببتي بس خلي باالك وانتي بتقربي منهاا .. ريم : آآآآآآآآآآآآآآه قربت اامي مني وامسكت يدي .. وباستها برقه وحناان الام : مش قلتلك يا حببتي خلي باالك ريم : ماا ماااخدتش باالي .. شووفتي يا ماامي عورتني ف صوبااعي