Story cover for صرخه علي الحائط by Yara_4_4
صرخه علي الحائط
  • WpView
    Reads 70
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 70
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Jul 30
> "غرفتي كانت ملجأي...
حتى كتبت الجدران أسرارًا لا تُمحى.
كل شيء كان طبيعيًا... حتى بدأ الظلام يتحدث."


🔒 رواية نفسية - رعب - غموض
هل تجرؤ على أن تعرف الحقيقة؟
أم أن بعض الأبواب خُلقت لتظل مغلقة؟

بقلم _يوري
All Rights Reserved
Sign up to add صرخه علي الحائط to your library and receive updates
or
#39هل
Content Guidelines
You may also like
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
You may also like
Slide 1 of 10
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
الـحُب الـقاتـل cover
رواية 3:17  cover
الغرفه المحرمة cover
الحُب القاتِل🔪✨ cover
عين لا ترى النوم cover
أسرار الظلام   cover
إِلْيُورِينْ cover
آل رُعــب "الجزء الثاني" cover
ظلّك الذي لا اعرفه cover

ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)

43 parts Complete Mature

في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.