
كخيبة من صارع نفسه وكانت الاجابة لسنا في أبريل نظر لعينيها ومشاعره تحولت من براكين الغضب إلى العتاب بسؤاله " معقوله ماحبيتيني لو مره ؟ " كانت غاليه على وشك الاستسلام ونسيان العذاب اللي عاشته معه أبتسمت " بس ذا اللي تبيه وتطلع من حياتي ؟ ولا مره تخيلAll Rights Reserved