هي... وردة تتفتح حتى في عتمة الخراب. هو... عاصفة صامتة تحمل معها وعدًا بالفناء. لقاءهما لم يكن صدفة، بل فخًّا يخبئ بين ظلاله حبًا قاتلًا... وأسرارًا لا يجرؤ الليل نفسه على كشفها. رواية خالية من المقاطع المخلة ،All Rights Reserved
14 parts