Story cover for البيت الذي لا يعرفه أحد by 8_ill61
البيت الذي لا يعرفه أحد
  • WpView
    Reads 3
  • WpVote
    Votes 0
  • WpPart
    Parts 4
Sign up to add البيت الذي لا يعرفه أحد to your library and receive updates
or
#297لا
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
أسر الـ هوازن   cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
قباد "عقدة ذنب"  cover
خلخال الغجر  cover
عناد لـ رُوح cover
كريات الدم السمراء  cover
الزقاق الغربي  cover
وادي الدهر  cover
أرض الخناجر  cover
احفاد عمران  cover

أسر الـ هوازن

23 parts Ongoing

قصه حَقيقيه ... احُب أن أعَبر عَن مَشاعِريّ بَدفتري ، كُنت شَخص عادياً ولا زُلت عادياً، أرى الناس تضحك بأفراحهم، الا أنا، لماذا؟ ... رئيت فتى معَ أبيها، تَمشي في الـ شوارع وهيا ماسكه أيادي ابوها، وأبيها يضحك معاها، كُل هاذه يا أبي!! ما رئيتُ فيك؟ ولكن الله ُلم ينسا عبده، الشَخص الذي لم احد يقدر يدخل لحياته لكن انا عملتها !! وخَطفني لحتى ينقذني عن الشخص الذي يعذبني ثمَ تبدي حكايتنا ...