
في كل بيت ستار، وفي كل ستار ظل... لكن خلف هذا الظل، لا يقف شخص - بل تقف حكاية اختارت أن تُروى في الظلام. هي ما سألت، بس الحقيقة دگّت بابها. وهو ما كان يدور، بس وصل للباب الغلط. "خلف ستار الظل" مو بس رواية... هي وجوه ساكنة تبتسم والصوت ساكت، هي رسائل بلا مرسل، وصور بلا وجوه، هي ذاكرة تنكر نفسها، وزمن يحاول يندفن بدون شاهد. لما ينكشف الستار، كلشي ينكسر. فيا ترى... شنو أسهل؟ تشوف الحقيقة؟ لو تبقى عايش ورا الظل؟All Rights Reserved
1 part