> لم تكن تُجيد البكاء... كانت تصرخ، والقبور تصغي. ووسط لهو الملهى وصوت الطبول، كانت تعرف أن النداء قادم... فالمقبرة لا تنسى مَن دفنوا فيها ظلماً.All Rights Reserved
1 part