Story cover for أحببته في قلب الخطر  by Misscharllote
أحببته في قلب الخطر
  • Reads 2,812
  • Votes 1,688
  • Parts 17
  • Reads 2,812
  • Votes 1,688
  • Parts 17
Ongoing, First published Aug 01
2 new parts
> كنت أظن أن الماضي انتهى...

وأن الدموع التي ذرفتها ذات مساء على طاولةٍ مطلّة على البحر، كانت النهاية.

لكنني لم أكن أعلم أن كل شيء كان يبدأ هناك... حين اقترب مني

 رجل غريب، يحمل في صوته طمأنينةً لم أذقها منذ زمن، وفي

 عينيه ظلال مدينة لا تنام.

بين ماضٍ يلاحقني، وحقيقة ترفض أن تُكشف، وجدتُ نفسي في 

طريقٍ لا رجعة فيه...

طريق محفوف بالقلوب المحطّمة، والوجوه المتناقضة، والقرارات 

التي لا يملكها العقل.

رجلان، ووجهان للقدر... أحدهما أنقذني، والآخر دمرني.

لكن من قال إن الحب لا يولد وسط الخطر؟


لم يكن الحب ضمن خططي... ولا الحماية.

لكنني وقعت في عالم لم أفهمه، وسط رجال لا يبتسمون، وقلوب لا تُهزم بسهولة.

هذه حكايتي... حيث لا شيء كما يبدو، ولا أحد كما يدّعي


في قلب الخطر... أحببته.
وربما في قلب الخطر، سأفقده.
All Rights Reserved
Sign up to add أحببته في قلب الخطر to your library and receive updates
or
#64ذكريات
Content Guidelines
You may also like
هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل | by HayamHamam
7 parts Complete Mature
في ساعةٍ يتكسّر فيها النور على حوافّ الغروب، تنبض الأرض بأسرارها. هناك، في قلب الغسق الهائج، تُولد قصص لا تُروى إلا همسًا... قصص نساء لم يعُدن يملكن إلا أشلاء قلوبهن، ورغبة مُتَّقدة في أن يعيدن رسم مصائرهن بأيديهن، ولو خُضّبت بالدم. ثلاث نساء، لا يعرفن بعضهنّ، يجمع بينهنّ شيء واحد: لهيب الألم المشتعل في صدورهن، ورغبة في الانتقام تكاد تلتهم أرواحهنّ. إحداهن دُفنت حيّة في قفص العادات، وأخرى أُغتيلت براءتها على أعتاب قانون أعمى، والثالثة... لا أحد يعرف ما الذي تخبئه خلف عينيها الهادئتين، لكن الغسق نفسه يرتعد من سرّها. في "هَيَجّاءُ الغَسَق"، لا يظل شيء كما كان. كل وجه يخفي قناعًا، وكل يدٍ ممدودة قد تطعن في الظلام. هنا، تتلاقى الدروب، وتعلو صرخات لم تُسمَع من قبل. وهنا فقط، تُكتَب العدالة بمدادٍ من نار. هل الغسق نهاية الليل... أم بداية عاصفة لا تُبقي ولا تذر؟ بدأت في التعديل: 19-7-2025. أنتهت من التعديل:.....
قلب مُغتَصب by _Maytham-s-
5 parts Ongoing
في زمنٍ تتوارى فيه القيم خلف أقنعة المصالح، وتصبح القلوب مسرحًا لصراعات غير مرئية، يُولد الحب في أكثر الأماكن عتمةً... وعلى حين غفلة. هو شابٌ مغرور، مشاكس، لا يؤمن بالحب ولا يثق بأي امرأة. جروحه القديمة جعلت من قلبه قلعةً حصينة، ومن لسانه سيفًا لا يعرف اللين. يعيش كما يشاء، ويُغلق أبوابه في وجه كل من تحاول أن تقترب. وهي... فتاة عنيدة، جميلة في ملامحها وقوية في مواقفها. تحاول أن تثبت وجودها وسط عالم لا يرحم، تتحمل مسؤولياتها بشجاعة، وتقاوم الانكسار كلما حاول الزمان أن يسحقها. يلتقيان في طريقٍ لم يخططا له، يشتبكان في صراعات لا تنتهي، يتنافسان، يتحدّيان، يتجاهلان... حتى يأتي الحب دون استئذان، يغتصب قلبيهما رغمًا عنهما، ويقلب كيان كلٍّ منهما. لكن... هل سيكفي الحب لاختراق الجدران التي شيّداها حول مشاعرهما؟ وهل ستنجو قلوبهما من الخراب الذي سبّبته الحروب الداخلية؟ "قلب مُغتصب"... رواية عن القسوة حين تتسلل إلى أرقّ المشاعر، وعن الحب حين يقتحم الحياة بقوة لا تُرد.
 (سلسبيل والفهد) by OSMAN-ALWSHAH
87 parts Complete Mature
.--- أيها الحب... متى ستطرق بابي؟ طالما سمعت عنك، عن دفء وجودك، عن تلك الكلمة السحرية "أحبك"، لكني لم أجدها يومًا حقيقية... لم ألتقِ بعد بمن يستحقها، بمن يجعلني أعشق الأرض التي تطأها قدماه، ويغار عليّ حتى من نسمة هواء تلامسني. هي فتاة يتيمة الروح، حية بلا حب، أمها على قيد الحياة لكنها غريبة عنها... كل ما يهمها المال والسمعة، أما ابنتها فوجودها لا يعني شيئًا إلا عندما تخدم مصالحها. وفي لحظة خيانة قاسية، ستجد هذه الفتاة نفسها مباعة بأرخص الأثمان من أقرب الناس إليها... والدتها! أما بطلنا، فقد أقسم منذ صغره أن يرسم طريقه بيديه، بعيدًا عن أعمال والده المشبوهة... أقسم أن يحطم إمبراطوريته المظلمة، انتقامًا لجرح قديم حفره في قلبه. لم يعرف يومًا أن القدر يخبئ له لقاءً سيغير مسار حياته، لقاءً يجمعه بفتاة كسرها ظلم أحب الناس إليها. فماذا سيحدث حين يلتقي قلبان مثقلان بالجراح، قلب حُرم من الحب وقلب عاش مظلومًا؟ هل ستولد بينهما قصة حب تتحدى المستحيل، أم أن الماضي القاسي سيقف سدًّا منيعًا بينهما؟ تعالوا نعيش معًا أحداث هذه الرواية... بين الألم والأمل، بين الخيانة والخلاص، بين قلبين يبحثان عن الأمان والحب الحقيقي. ...... الكاتب: عصمان الوشاح
أحببتك فارسي by Jodienajm
11 parts Complete
أجبك حتى لو كانت هناك خطيئة تمنعني لأنك قدري وأنا قدرك أردتك حبيبا فإعترضو فأجبروني على تقبلك كأخ على الرغم من أن قلبي كان يصرخ برفد تام..... "كنتُ أهرب، أهرب منه وإليه في آنٍ واحد. كيف يمكن لقلبي أن يخفق بهذا الجنون كلما اقترب؟ كيف يمكن لنظراتي أن تبحث عنه وسط الزحام، بينما عقلي يصرخ: إنه ليس لكِ!؟ هو أخي... هكذا قالوا، هكذا صدمت، هكذا صدّقت. لكن ما الذي يجعل هذا القلب يتمرد؟ لماذا يخذلني في كل مرة أراه فيها؟ كان يجب أن يكون حنانه مألوفًا، أن تكون نظراته دافئة بلا ارتجاف، أن يكون حضوره طمأنينة لا عاصفة. لكنه لم يكن كذلك... لم يكن أبدًا كذلك. وهو؟ كان يهرب أكثر. يشيح بنظره، يتصنع الجمود، يتحدث كمن يخشى كلماته، كمن يخاف أن تنفضح أمامي حقيقة لا أفهمها. لماذا؟ لماذا يشعر بالخطيئة، وأنا من عليها أن تشعر بها؟ لماذا يبدو أن قلبه يرفض التصديق... كما أفعل أنا؟ لكن الحقيقة لا تبقى مدفونة للأبد. الحقيقة قاسية، جارحة، لا تعرف الرحمة. فيا ترى، ماذا سيبقى منا عندما تسقط ورقة الوهم الأخيرة؟!"
R.I.D.E | قيد التعديل by __riona_
40 parts Complete Mature
كل القصة ابتدت بـِ "هل تريدين الذهاب في جولة؟" جولة لم أكن أعلم أنها ستغير حياتي...كُلّيًا إيفالين كارتر,الطالبة المعروفة بصاحبة العقل الأكثر ذكاءً في الحرم الجامعي ولكن تحت براعتها الأكاديمية يكمن فضول لا يعرف حدودًا جعل عالمها ينقلب رأسًا على عقب عندما أرادت السعي خلف شخص غامض، ذلك السعي الدؤوب خلفه أدى إلى وقوعها في براثن منظمة تعمل في أعماق العالم السفلي.. وبعد أن وقعت في لعبة القط والفأر المميتة، قيّدتها الأغلال في ذلك المكان البائس لكنها لم تكن من النوع الذي يستهانُ به.. متسلحةً بذكائها ودمائها، رفضت الإستسلام للقوى التي سعت إلى إسكاتها..فهل ستستطيع الإفلات من تلك المنظمة ونيل حريتها؟ أم أن القدر له رأي آخر؟ مقتطف :"لا أعلم مالذي يحدث لك؟هل أنت معجب بي لدرجة الغيرة؟" قلت بسخرية ليقترب مني مقلصًا المسافة جعلت دقات قلبي تتسارع لسبب لا أعلمه ليرفع يده ببطء قبل أن يضعها على خدي بلطف قائلا "هل تظنينني كإحدى رواياتكِ السخيفة أين يقع رجل المافيا في حب ضحيته؟" أمسكت يده و ازحتها عن خدي أجيبه "وهل صدقت للحظة أنني تلك الضحية التي تنتظر حب خاطفها؟"
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date by AdilaHouara
51 parts Complete
تتراءى لي تلك الذكريات البشعة نصب عيناي، وتصبح بمثابة حطب يزيد من اشتعال النار المتأجِّجة في أعماقي . هنا أين يمنح قلبي صبغة سوداء جرّاء لون دخانها القاتم، ومشاعري الدافئة التي تقبع في داخلي تغدو رمادًا تتناقله الرياح مع ذكر اسمه . نعم هذه أنا ..! مجرد دمية تحركها خيوط الإنتقام والحقد، ومجرد فتاة تمدّ خطواتها التعيسة في درب لا رجوع منه لعلها تبلغ هدفها . بل أنا بريئة جعلوا منها دخيلة تسعى لإزالة قناع غريمها . فصبرًا يا حضرة الماركيز ! فأنا لـا أخاف الموت .. إنّما أخاف أن أعود محمّلة بالخذلان وقد فتحت عيني على الحقيقة . • أي تشابه بين الأحداث والأشخاص مع قصّة أخرى فهذا من باب الصدفة لا غير . • الرواية تاريخية، رومانسية، نقيّة وخالية من الانحراف المبالغ فيه . • الرواية تحتوي على بعض الأمثال والحكم المقتبسة . • قد تبدو الرواية من الوهلة الأولى ذات حبكة معروفة، ولكنك مخطئ ! فلا تحكم على الكتاب من غلافه، ذلك إثمٌ عظيم .
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  by f8e_i1
43 parts Complete Mature
في ظلال مدينةٍ لا ترحم، حيث تُخفى الحقائق خلف الأقنعة، ويُدفن النقاء تحت ركام الخيانة... وُلدت حكاية لم تكن كغيرها. طفلة لا تعرف من أين جاءت، ولا لماذا وجدت نفسها وسط عائلة لا تشبهها، كبرت بين جدران باردة، في بيوت يخيّم عليها الصمت، وتشتعل فيها الحروب الخفية. كل شيء كان مغطى بقناع... الابتسامات، العلاقات، وحتى الدموع. وكل من حولها، كان يُخفي ماضياً مليئاً بالخطايا، وجروحاً لم تندمل. حقدٌ يتوارث، قلوب خائفة من الحب، وأرواح لا تعرف إلا الانتقام. لكنها، رغم كل شيء... كبرت. ونهضت من بين ركام الذكريات. تعلّمت أن لا أحد سيحميها... إلا هي. واكتشفت أن الحبّ الحقيقي، لا يولد من الأمان، بل من بين ألسنة النار. هي لم تكن بطلة، لكنها أصبحت وجعاً لا يُنسى في حياة كل من خذلها. وأمام كل من قرر أن يسحقها... كانت النهاية مختلفة. هذه ليست مجرد رواية... هذه حكاية من تنهض بعد كل مرة قيل لها: لن تستطيعي. بقلمي أنا، روز الشمري.
You may also like
Slide 1 of 10
هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل | cover
My Dear, You Become My Prisoner | عزيزتي، أصبحتي أسيرتي cover
قلب مُغتَصب cover
العِرْقْ المَلْعُونْ cover
 (سلسبيل والفهد) cover
أحببتك فارسي cover
R.I.D.E | قيد التعديل cover
قبل ميعاد النضوج || Before The Maturity Date cover
ما خلـف القـضبان (أثار الوهبِ)  cover
 ـ رواية وقعت في غرام منقذي ‌‌‌‌‌‌‌‌‌ cover

هَـيَـجّـاءُ الـغَـسَـق | قـيـد الـتـعـديـل |

7 parts Complete Mature

في ساعةٍ يتكسّر فيها النور على حوافّ الغروب، تنبض الأرض بأسرارها. هناك، في قلب الغسق الهائج، تُولد قصص لا تُروى إلا همسًا... قصص نساء لم يعُدن يملكن إلا أشلاء قلوبهن، ورغبة مُتَّقدة في أن يعيدن رسم مصائرهن بأيديهن، ولو خُضّبت بالدم. ثلاث نساء، لا يعرفن بعضهنّ، يجمع بينهنّ شيء واحد: لهيب الألم المشتعل في صدورهن، ورغبة في الانتقام تكاد تلتهم أرواحهنّ. إحداهن دُفنت حيّة في قفص العادات، وأخرى أُغتيلت براءتها على أعتاب قانون أعمى، والثالثة... لا أحد يعرف ما الذي تخبئه خلف عينيها الهادئتين، لكن الغسق نفسه يرتعد من سرّها. في "هَيَجّاءُ الغَسَق"، لا يظل شيء كما كان. كل وجه يخفي قناعًا، وكل يدٍ ممدودة قد تطعن في الظلام. هنا، تتلاقى الدروب، وتعلو صرخات لم تُسمَع من قبل. وهنا فقط، تُكتَب العدالة بمدادٍ من نار. هل الغسق نهاية الليل... أم بداية عاصفة لا تُبقي ولا تذر؟ بدأت في التعديل: 19-7-2025. أنتهت من التعديل:.....