Story cover for إنتقلت الى كتابي المفضله  by lyaalahmd
إنتقلت الى كتابي المفضله
  • WpView
    Reads 8,357
  • WpVote
    Votes 263
  • WpPart
    Parts 9
  • WpView
    Reads 8,357
  • WpVote
    Votes 263
  • WpPart
    Parts 9
Ongoing, First published Aug 01
الليل خافت، كصفحة من رواية حزينة... ومو يان كانت تبكي.

عيناها المنفوختان من السهر، والكتاب بين يديها يرتجف مع كل شهقة ألم.
"يي يكسوان... لماذا لا أحد يراكِ؟ لماذا لم يحبكِ؟ لماذا كنتِ دائمًا مجرد ظلّ؟"
رغم أن البطل جي كان يعيش معها في الحي ذاته، ويعرف وحدتها، وقلبها النقي... إلا أنه لم يرَ فيها سوى الأخت الهادئة التي لا تتكلم كثيرًا.

مو يان كانت تحب جي أيضًا، لكن بطريقتها، من خلف الشاشة، من صفحات الحبر.
كانت دائمًا تتخيله يتطلع إليها، يبتسم، يقول لها "أنتِ لستِ مجرد ظلّ".
لكن كل مرة كانت الرواية تجرّها نحو النهاية نفسها...
يي يكسوان، الفتاة التي أحبت بصمت... ومات حبها بصمت أيضًا.

أغمضت مو يان عينيها وهي تهمس:

> "ليتني كنت مكانها... على الأقل كنت سأُخبره... أنني أحبه..."
All Rights Reserved
Sign up to add إنتقلت الى كتابي المفضله to your library and receive updates
or
#321تجسد
Content Guidelines
You may also like
بعد إنتقالها  إلى ضوء القمر الأبيض قصير العمر قررت الهرب مع الشرير  by momallmylife
109 parts Complete
مكتملة109 فصل توغل سانغ يوان يوان في رواية خيالية سادية مازوخية قديمة ، وأصبح جمال البطلة غير المحظوظ باي يويغوانغ ، الذي مات صغيرًا. البطل يحبها ، والممثلون المساعدون يحبونها أيضًا. لأن البطلة لها وجه يشبهها ، فهي محبوبة ، ويساء معاملتها وتدوس عليها من قبل جميع الرجال ، مما يؤذي جسدها وقلبها. العلاقة مع البطل الذكر مليئة بالصعود والهبوط ، والإساءة رائعة ، ويمكن أن تكون النهاية سعيدة. سانغ يوان يوان: "آسف ، لا أريد أن أموت ولا أتحمل الإساءة ، لذلك اخترت الذهاب مع الشرير. معذرةً ، غادر." ضاق الشرير عينيه قليلاً ، وكان وضعه كسولًا ، و كانت الابتسامة على شفتيه دافئة مثل نسيم الربيع - "أنا جانبي ... هو الجحيم". تأملت لمدة ثلاث ثوان. "هل هناك تراب في الجحيم؟" "... هناك تعفن". "" هل هناك ماء؟ "" ... دم فقط. "أراد أن يرى ذعرها ، وأراد أن ينتظرها حتى تصرخ وتهرب ، ولكن بعد أن أصيبت المرأة بالدوار لمدة ثلاث ثوان ، تحولت عيناها إلى بريق خافت - "إنه وقت جيد لتجربة مجموعة متنوعة جديدة!" "..." ظل في أعمق الظلام ، ولم يتوقع أبدًا وجود شخص يمكنه الزراعة الزهور والنباتات في جميع أنحاء القاحلة. الجنية الزائفة الشفاء الخشبية X ملك الشياطين العظيم العنيف وذات الدم البارد [نهاية عمود ختم النص] ["يستيقظ الرصاص الذكر ، أنت تنتمي إلى ال
لطيف حتي العظم [النهاية] by losn_ro
2 parts Complete
ملخص الرواية كانت شين يان شينغ تعتقد دائمًا أنها لا تحب لو جينجسي حتى سمعت ذات يوم أن رئيس مجموعة معينة ينوي تزويج ابنته من لو جينجسي. كانت غاضبة للغاية لدرجة أنها لم تستطع تناول أي شيء في تلك الليلة وحبست نفسها في الغرفة بعد عودتها إلى المنزل. عندما عاد لو جينجسي في المساء، أخذ المفتاح من الدراسة وفتح الباب ودخل غرفة نومها. جلس بجانب السرير وانحنى وقبلها لإيقاظها من نومها. نظرت إليه بغضب، لكنه ابتسم بسعادة وسأل، "غيرة؟" لقد وقعت شين يان شينغ ولو جينجس في الحب طوال الوقت، ويرجع ذلك أساسًا إلى أنها لم تتوصل إلى كيفية شرح علاقتهما لوالديها، مما جعل والديها يعتقدان دائمًا أنها عزباء، لذلك بادروا إلى خداعها للذهاب في موعد غرامي أعمى. ولكن حدث أن تناول شخص ما العشاء في ذلك المطعم في ذلك اليوم، ورأوها هي ورفيقها الأعمى جالسين على طاولة لتناول العشاء من مسافة بعيدة. شعرت بنظرة تنظر إليها من الخلف، وعندما التفتت، قابلت وجه شخص وسيم كان يبتسم نصف ابتسامة. في تلك الليلة، بمجرد عودة شين يان شينغ إلى المنزل، ألقت بنفسها على شخص ما، ورفعت يدها وأقسمت، "يمكنني شرح ذلك!" كان شخص ما لا يزال لديه تلك الابتسامة النصفية وقرص خدها، "التفسير غير صالح".
عشق مر by angel2025story
31 parts Complete
عندما فتحت الباب، تجمدت في مكانها. أمامها كان يقف فارس رجلٌ لم تتوقع رؤيته على الإطلاق، . حور: (بصوت يختلط فيه الدهشة بالتوتر، بالكاد يخرج) "أهلاً... نعم؟ خير؟" دون كلمة إضافية، دفع فارس الباب واندفع إلى الداخل، وكأن الشقة ما زالت ملكه، . لم يكترث لدهشة حور أو لملامح الصدمة التي ارتسمت على وجهها. فارس: (بنبرة حادة، لاذعة، وهو يتقدم نحو منتصف الصالون) "جاي أطمن على ولادي... ولا عندك مانع؟" وقفت حور مكانها، تاركة الباب مفتوحًا خلفها، ويديها تتشابكان أمامها في حركة دفاعية. كانت نظراتها تحمل عتابًا صامتًا، وغضبًا يكاد يخرج من عينيها. لم تستطع أن تصدق جرأته. حور: (بصوت مرتفع قليلاً، محاولة السيطرة على انفعالها) "لا طبعًا... تقدر تشوفهم في أي وقت... بس يا ريت تبقى تتصل قبل ما تيجي... الولاد نايمين، على الأقل كانوا استنوك." كان فارس قد ألقى نظرة سريعة على أرجاء الشقة، وكأنه يقيّمها، أو ربما يستعيد ذكرياته فيها. التفت إليها، وعيناه تستقران على الباب المفتوح، ثم عليها. فارس: "اقفلي الباب يا حور... وأنا أدخل... أشوفهم." ترددت حور للحظة. ولكن فارس لم يمهلها وقتًا طويلاً للتفكير. فارس: (بصوتٍ أكثر إصرارًا، وكأنما يقرأ أفكارها، مع ابتسامة خبيثة ارتسمت على شفتيه) "اقفليه... متنسيش إنك لسه في العدة.... يعني مش حرام أكون معاك
حارة اللحام. by MariamMahmoud457
46 parts Ongoing
تفاصيل صغيرة، وغير مُهمة، كحُلم أردته دوماً ولم تحصُل عليه، إنقطعت آمالك بمُطالبته مجدداً، كأن روحك أصبحت خالية من شعور التمني. تقف فوق رأسك بومة يأس، تبعث لك الشعور بالظلام، الذي إذا نفد، ستُحاول شرائه بماء العين. شعور بالغُربة وسط تكدس، كأنك تدور بدوامةٍ ما بمُفردك، فجوة تتعمق بها أكثر، ولا تقدر على إنقاذ نفسك منها، صرخاتك تقبع بداخل أنفاسك. فائض من الدموع يغزو العين برؤية الفرح، وإحساس الهيام بملامح لا تعرف الحُب، برود يقابله حماس، ورغبة بمن ينفُر. -" و أرنب أنور في منورنا صح؟". خرجت تلك النبرة الحانقة من ذلك الشاب الذي كان يضع يده على وجنته بملل أثناء استماعه لذلك الحديث، أرشقه الآخر بنظراته المُندهشة وهو يتساءل بجدية: -" حقاً؟ ذلك هو تعليقك؟". لوح الآخر بيديه قائلاً بعدم إهتمام وهو يتأهب للذهاب من أمامه: -" ما أنت مكدرني جنبك فوق الساعة بتهري في كلام خلاصته واضحة، الدنيا طول عمرها بتدينا على دماغنا ومستنيانا نبكي، بس إحنا رجالة، والرجالة بتدوس على أي حد ييجي على حقها.. اختصرني بقى". ليذهب من أمامه تاركاً إياه ينظر في أثره ببلاهة أثر حديثه، وطريقته التي دوماً ما كانت تختصر مصطلحاته بمصطلحات أخرى مُوازية لها، ولكنها على الأغلب تكون صحيحة! ليتنهد بعمق وهو يلوح برأسه بعدم تصديق منه، حت
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام by Yasmeena_Emam
8 parts Complete
عانت طفولتها من قسوة والدتها، وكأن الأيام تآمرت لتصوغ ضعفها بصوت عالٍ وسط الصمت. كل لحظة ألم حُفرت في ذاكرتها كانت بمثابة باب يُغلق في وجه قلبها الصغير. كبرت وهي تحمل أثقال الوحدة، تتجنب الناس، وتختبئ خلف قناع اللامبالاة. صارت انطوائية، لا تجرؤ على خوض العلاقات الاجتماعية، وكأن كل يد تمتد نحوها تحمل خنجرًا جديدًا. استمرت حياتها في دائرة مغلقة، حتى أتى اليوم الذي رحلت فيه والدتها عن العالم. لم تشعر بالحزن، بل بشيء أقرب إلى الفراغ، كأن جزءًا من صراعها اليومي قد انتهى فجأة. وفي لحظة من الوحدة الشديدة، حين كانت محاطة بالصمت القاتل، احتضنها طيفه برفق. لم تعرف من أين جاء، لكن صوته تسلل إلى روحها، عميقًا كنسمة شتوية دافئة، وهمس: "أغمضي عينيك... تنفسي عميقًا... وانظري في أعماق روحك المتمردة. هناك، حيث يسكن الأمل، يعيش حلمك المنتظر." حينها شعرت بشيء مختلف، كأن حبلًا غير مرئي يُعيد ربطها بالحياة.
You may also like
Slide 1 of 6
بعد إنتقالها  إلى ضوء القمر الأبيض قصير العمر قررت الهرب مع الشرير  cover
قلبى ليس لى 🥀 cover
لطيف حتي العظم [النهاية] cover
عشق مر cover
حارة اللحام. cover
وتَر الصعيد بقلم ياسمينا إمام cover

بعد إنتقالها إلى ضوء القمر الأبيض قصير العمر قررت الهرب مع الشرير

109 parts Complete

مكتملة109 فصل توغل سانغ يوان يوان في رواية خيالية سادية مازوخية قديمة ، وأصبح جمال البطلة غير المحظوظ باي يويغوانغ ، الذي مات صغيرًا. البطل يحبها ، والممثلون المساعدون يحبونها أيضًا. لأن البطلة لها وجه يشبهها ، فهي محبوبة ، ويساء معاملتها وتدوس عليها من قبل جميع الرجال ، مما يؤذي جسدها وقلبها. العلاقة مع البطل الذكر مليئة بالصعود والهبوط ، والإساءة رائعة ، ويمكن أن تكون النهاية سعيدة. سانغ يوان يوان: "آسف ، لا أريد أن أموت ولا أتحمل الإساءة ، لذلك اخترت الذهاب مع الشرير. معذرةً ، غادر." ضاق الشرير عينيه قليلاً ، وكان وضعه كسولًا ، و كانت الابتسامة على شفتيه دافئة مثل نسيم الربيع - "أنا جانبي ... هو الجحيم". تأملت لمدة ثلاث ثوان. "هل هناك تراب في الجحيم؟" "... هناك تعفن". "" هل هناك ماء؟ "" ... دم فقط. "أراد أن يرى ذعرها ، وأراد أن ينتظرها حتى تصرخ وتهرب ، ولكن بعد أن أصيبت المرأة بالدوار لمدة ثلاث ثوان ، تحولت عيناها إلى بريق خافت - "إنه وقت جيد لتجربة مجموعة متنوعة جديدة!" "..." ظل في أعمق الظلام ، ولم يتوقع أبدًا وجود شخص يمكنه الزراعة الزهور والنباتات في جميع أنحاء القاحلة. الجنية الزائفة الشفاء الخشبية X ملك الشياطين العظيم العنيف وذات الدم البارد [نهاية عمود ختم النص] ["يستيقظ الرصاص الذكر ، أنت تنتمي إلى ال