
انها فتاة الشدائد وَالمصائب غايتها ترقب حتى تُدرك انها على قيد الوجود وهَي نُقطة بيضاء في دائرة سوداء. . سائره في طُرق مُظلمه ما ترك الا لدخول قوقعه مُجلجلة لا يُمكن الخروج منها الا بالندوب المُجرحة. . هُنالك ألغاز وَ رموز تكتنفها الأسرار في كل سر صدمة وَ حرب وَ قتال. ماهي نهاية حرب الطغيان؟ وَ هَل خِتام الطغيان فخر يُرتجل؟ لـ الكاتبة يقين حـسينAll Rights Reserved