خنجر بارد - _jkthv_69 - Wattpad

Story cover for خنجر بارد by _jkthv_69

خنجر بارد

Reads 4
Votes 1
Parts 1

Reads 4
Votes 1
Parts 1

حين أُرسل كلٌّ منهما لقتل الآخر، لم يكن في الحسبان أن الطعنة الأولى ستصيب القلب لا الجسد.
هو قاتل... وهي كذلك.
لكن بين الدم والخيبة، تفتّحت وردة حبّ لا يرويها سوى الخطر.
فهل يُطفئ الخنجر ما أشعلته النظرات؟

حقوق الكاتبة محفوظة 
اي تقليد يعني مشكلة قانونيةAll Rights Reserved

Table of contents

الدم والهمس
Fri, Aug 1, 2025

1 part

الدم والهمس
Fri, Aug 1, 2025

Sign up to add خنجر بارد to your library and receive updates

or

Content Guidelines

You may also like

لعنة التنانين by _nyr1x_

في عالمٍ تحكمه النار، وتطارد فيه التنانين كما تُطارَد الأساطير... أنا، صائدة التنانين ووريثة عشيرة "الشرارة الحمراء"، أعيش بقانون واحد: اقتل قبل أن تُقتل. لكن حين تبدأ النبوءات القديمة بالاشتعال، واللعنات المنسية تعود إلى السطح، أكتشف أن الخطر الحقيقي لم يكن التنين... بل الحقيقة التي كنا نحاول دفنها منذ قرون. في سبعة أيام فقط، ينقلب كل شيء. في سبعة أيام، أطارَد من كنت أعتقد أنني أُطاردهم. وفي كل يوم، يقترب هو - التنين المختوم في جسد بشر - من كسر قيده، وأنا من دون أن أعلم... كنت جزءًا من اللعنة منذ البداية. هو ليس بشرًا... ولا تنينًا بعد الآن. محكوم بلعنة قديمة سلبته شكله الحقيقي، وجعلت النور في قلبه يُغلي داخل قفصٍ من جلدٍ وذكرى. ذاكرته مشروخة، ودمه نصفه نار ونصفه ندم. هو السلاح الذي لم يُفهم... والخطر الذي ظنوه منطفئًا. قالوا: هو لعنة. ولم يعرفوا أن النور حين يُسجَن... يصبح أخطر من الظلام.

عشقه المتملك by user32632285

(الجزء الأول) قلبه أسود لايعرف كيف هو الحب ...وعندما احب اصبح متملك لايريد سوي اخفائها عن العالم ..الا تلجئ سوي إليه هو ...هو فقط ...أليس هذا جنوناً من وجهة نظرها ...كيف سيتعامل معها وكيف ستتعامل معه ؟! .....لانعلم

عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ] by HudaElNaggar

لم يوقفها وهى تطعنه بسكينها لم يحرك يده حركة واحدة كى يدافع عن نفسه تركها تطعنه كيفما تشاء فـ الألم الذى يشعر به الأن ليس شيئ أمام الألم الذى بقلبه بعدما طعنته طفلته وحبيبته لا يصدق أنها من فعلت هذا كان يتوقع الموت على يد أى أحد غيرها هى من كانت دائماً سبب حياته الأن أصبحت سبب موته !! سقط على ركبته بألم ف لم يقوى جسده على تحمل طعنات أكثر، رفع وجهه بضعف ينظر لها وعينه اللامعة بالدموع تسئلها شئ واحد فقط - لماذا فعلتى هذا بى؟!

خيوط الحب لكاتبه/جنات by Soyahia-22

اتت لتعيش فى حى الصياد وهو يعشقها من اول نظره لكنه عشق من طرف واحد .. فما مصير عشقه لها هل سيتنهى ؟ اما سيكتب له بدايه جديده ؟؟

زوجتى العمياء by NorhanLabib

كان يحب آخرى ولكنه أجبر على الزواج منها فتعهد أن يلقنها درساً لن تنساه ويزيقها العذاب ألوان حتى تطلب الطلاق من نفسها رغم معرفته أنها عمياء فهل تلين معاملته أم ستظل القسوة عنوان حياتهم معا هل ستدفعها معاملته إلى الطلاق قراراً من بطشه أم أن للقدر رأياً آخر وتنتهى قصتهم بعشق اسطورى بقلمى: نورهان لبيب تبدأ :15\1\2019 أنتهت:2019/9/28

امرأة لم تدفن بعد by manalasiry

كيف يمكن لامرأة أن تنافس ظلّ امرأة ماتت؟ أغنيس لم تكن تُدرك أن الحب قد يكون معركة ضد الاموات... وأن أقسى خصم يمكن أن تواجهه هو قلب رجل لا يزال يعيش في جنازة لم تنتهِ...

قيود الميلانين " الاسود " by llx_fl

فهل يكفي الحب ليصمد أمام كل هذا؟ أم أن النهاية تُكتب أحياناً قبل أن تبدأ الحكاية؟ - سوالف اهواي بس الـعيون تـحچي - الـبدايـة 2023/10/15 - الـنهَايـة 2023/12/12 - الاعـادة 2025/7/30 - الـخَاتمة 2025/8/14 تتـم المسألة قانونياً بموجب سياسة واتباد حالها إنتهاك حقوق الرواية وإحداثها أو نقلها"

كـدمات لاتعوض by zano_2008

بَـين ألشك والَيقين قلبً يرجف خوفاً من الحقيقه بَـين الوهم والحقيقة خيوطاً تراى بَـين طرق الوعد يَنقطع الحَبل بَـين أن تؤتمن وتَسقط بَـين أن تضحي وَتـكسر بَـين أن تحارب لأجلة يقتلك بَـين حبً ووعداً تسقط مَشهمً ماذا أعطاك غـيري لـ تعطية قلبك َ! أتقتل منَ جعلك الفؤاد! يَامن أحببتك لما كنت قاتلي! لمَا حرقت الوصال بـ فؤادي!.

زواج بالإجبار by Mera_badawy

انتقلت وثيقة زواجها إلى أخيه بهذه السهولة و كأنها أحد من العبيد..فتلك كانت التقاليد و لكنه أقسم أن يذيقها العذاب على يديه فهل ستسلم هي ؟ أم ستعشق مالكها الجديد؟

You may also like

Slide 1 of 9

لعنة التنانين cover

عشقه المتملك cover

عشق على وتر الإنتقام [ مـكـتملة ] cover

خيوط الحب لكاتبه/جنات cover

زوجتى العمياء cover

امرأة لم تدفن بعد cover

قيود الميلانين " الاسود " cover

كـدمات لاتعوض cover

زواج بالإجبار cover

لعنة التنانين

في عالمٍ تحكمه النار، وتطارد فيه التنانين كما تُطارَد الأساطير... أنا، صائدة التنانين ووريثة عشيرة "الشرارة الحمراء"، أعيش بقانون واحد: اقتل قبل أن تُقتل. لكن حين تبدأ النبوءات القديمة بالاشتعال، واللعنات المنسية تعود إلى السطح، أكتشف أن الخطر الحقيقي لم يكن التنين... بل الحقيقة التي كنا نحاول دفنها منذ قرون. في سبعة أيام فقط، ينقلب كل شيء. في سبعة أيام، أطارَد من كنت أعتقد أنني أُطاردهم. وفي كل يوم، يقترب هو - التنين المختوم في جسد بشر - من كسر قيده، وأنا من دون أن أعلم... كنت جزءًا من اللعنة منذ البداية. هو ليس بشرًا... ولا تنينًا بعد الآن. محكوم بلعنة قديمة سلبته شكله الحقيقي، وجعلت النور في قلبه يُغلي داخل قفصٍ من جلدٍ وذكرى. ذاكرته مشروخة، ودمه نصفه نار ونصفه ندم. هو السلاح الذي لم يُفهم... والخطر الذي ظنوه منطفئًا. قالوا: هو لعنة. ولم يعرفوا أن النور حين يُسجَن... يصبح أخطر من الظلام.