
تتحدث القصيدة عن نهاية علاقة بشكل هادئ دون صراخ او لوم، بل بصمت يشبه الموت البطيئ، لم تكن هناك خيانة او كراهية، لكن المشلعر ماتت تدريجا حتى اصبح الفراق حتميا. رغم الالم اختار الطرفان الرحيل بهدوء، كل منهما يتضاهر بالقوة يخفي دمعه ويكمل طريقه بصمت.Todos los derechos reservados