Story cover for 𝑻𝒉𝒆 𝒔𝒊𝒍𝒆𝒏𝒕 𝒃𝒖𝒍𝒍𝒆𝒕 by Lunaria_ii
𝑻𝒉𝒆 𝒔𝒊𝒍𝒆𝒏𝒕 𝒃𝒖𝒍𝒍𝒆𝒕
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 76
  • WpVote
    Votes 26
  • WpPart
    Parts 12
Ongoing, First published Aug 01
Mature
لوسيان: 
كانوا يقولون إن أكثر الحروب دموية، لا يُسمع فيها صوت الرصاص...
بل تُخاض في عيون لا تُغمض، ونبض لا يهدأ، وقلبٍ يتظاهر بالموت كي لا يُفضَح.

وأنا...
لم أكن سوى ضحية لرصاصةٍ لم تُطلق، لكنها اخترقتني من النظرة الأولى.
رصاصة صامتة.
لم تخلف جرحًا مرئيًّا، لكنها كانت أبلغ من ألف اعتراف، وأشد من كل حرب.


افلين: 
كنت أظنه العدو.
ذلك الذي لا يُحب ولا يُسامح ولا يُغفر...
لكنني لم أعلم أن أكثر من يُرعبك، قد يكون أكثر من يُنقذك.

لم أعرف متى بدأ كل شيء...
حين صرخ بداخلي اسمه؟
أم حين سكنني الصمت بعد كل حديث بيننا؟

لكنه لم يكن عادياً.
كان يسير في الحكاية كظلٍ لا يُمسك، يراقب الجميع كملك لا يعلن سلطته،
وكان كل ما فيه يقول إنني له... حتى قبل أن أكون.




ــــــــــــــ♡ـــــــــــــــ♡ــــــــــــــ♡ــــــــــــــ♡ـــــــــــــــــ
أفلين كروس_20
لوسيان ڨيرو_32

ميراي فالين _22
كالن رايز _31



ـــــــــــــــــــ♕ــــــــــــــــ

هذا العمل من قلبي إلى القارئ، وكل كلمة فيه تنتمي لي.
يُمنع استخدام النصوص دون إذن، لأن الحروف تحمل اسمي، ووجعي، وملكي.
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑻𝒉𝒆 𝒔𝒊𝒍𝒆𝒏𝒕 𝒃𝒖𝒍𝒍𝒆𝒕 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
THE PROSONA  ' البرُسُونَا '  by kathrenasso
14 parts Ongoing Mature
البرُسونا .. ذلِك القِناع الّذي نَرتدِيه مُعظم الأوقات إن لَم تَكُن كلّها .... يَلتقِيان كَأي عَابِرَين فِي لِقَاء دبَّرهً القَدر للمرَّة الثَانِية وَعِند إِلتَقاء العَيون وتَوقَف تُرُوس الوَقت وَالعَقل فَلَم يَعُد ذلك لِقَاءاً عَابِراً بعدَ الآن . ~ Ty ochen obvorozhitelnaya ! . فلتت مِنه هذه الجُمله بلكنه روسيه قويه ونبره عميقه جعلت بدنها يقشعر لثانيه ، ولكنها رفعت حاجبها نحوه بينما قالت بنبره ماكِره . ~ أتستغِلُّ جهلِي بِتلكَ اللغه وتقوم بشَتمي !! . ولكِنّ ضحكه رنانه فلتت مِن حنجرتِه العميقه وهو يهزّ رأسه بإستسلام بينما يخاطِبها بحقيقه مطلقه لم يحاول إخفائها . ~ كلّا.. لم أشتُمك ! ... بل غازلتُكِ بلغتِي الاولى . قاومت تقوّس شفتيها بصعوبه عندما أحبّت ماقاله ، ولكِنّها قالت بغير إكتراث وعدم اعجاب متقنين ناحِيته . ~ سأعتبر أنني لم أسمع ماقلتَ وسأبقى على تخمينِي السّابق ... فمن أنتَ لتغازلني أيّها السّيد . سقطت الإبتسامه من على محياه ، وأظلمت عيناه بلمعه هوس ذات بريق قوي نحوها ، فخرجت الحروف بوقع حتمي لامفر له . ~ أنا ظلّك الّذي يرافقُك حتّى عند غياب النّور . _ إدغَار بروتَاسوفا . _ غرايس ويليَاميز .
أرواح متبادلة: صراع الثأر by _leora_3
19 parts Ongoing Mature
"يقال ان الحب هو اجمل ما سيشعر به الإنسان في حياته....لكني ارى ان هذا مجرد هراء اختلقه فيلسوف كان يشعر بالملل..فلا شعور يقارن بتدفق الآدرينالين في كامل انحاء جسدك حين يدق ناقوس الخطر من حولك معلنا تحدي البقاء على قيد الحياة حين يكون الشيء الوحيد الذي يشغل تفكيرك هو كيفية النجاة غير مبالي بالعواقب الوخيمة التي قد تكلفك الكثير" "فلورا لاڤين" فتاة فقيرة تبلغ من العمر 22 عامًا تعيش حياة بسيطة بعد مغادرة دار الأيتام "ساندييغو" فاقدة لنصف ذاكرتها _تتعرض لحادث مُفتعل يأدي بها إلى خسارت حياتها ،لتستيقظ في جسد "أندريا ألڤيرا". ابنة أحد أغنى الأشخاص في الولايات المتحدة و أهم الرجال في العالم السفلي ، لتبدأ رحلتها في اكتشاف الحقائق الخفية و غير متوقع من الماضي والحاضر والمستقبل. "مقتطف" _نحن نسير على حافة الهاوية نيكولاس ،كل خطوة نخطيها قد تكون النهاية _دعينًا نسقط معًا ،فإن كان بيني و بين النعيم فراقكِ لإخترت الخلود في الجحيم _أكرهك... _أجل ،أعلم ذلك الرواية تحتوي على محتوى قد لا يناسب الجميع!!
" بين أنياب البراتفا " by user71502962
13 parts Ongoing Mature
لا أحد يقترب مني دون أن يُخدَش. ولا أحد ينجو إن قرر الوقوف في وجهي. أنا لا أُهدد... أنا أنفذ. ولطالما كان الصمت لغتي، والدم عنواني. اعتدت أن أكون الظلّ الذي يُخيف، الذئب الذي لا يرفع صوته... لكنه يهاجم حين يُستفَز. ذراعي اليمنى كانت لسحق من يتجرأ، ويدي اليسرى لحماية من يخصّني. لكنها... كانت استثناءً لم أضعه في حساباتي. كاترينا آل رومانوف. الطفلة التي كانت تلهث خلف حضني ذات زمن. وعادت امرأة... تحمل نفس العيون، لكن بنظرة لا أنساها. لم أعد أراها كما كانت. ولم تعد تراني كما كنت. أنا... ديمتري مالكوف. وهي الشيء الوحيد الذي جعلني أتساءل إن كنت لا أزال أتحكم في كل شيء... أم أن شيئًا ما بدأ ينفلت من بين يدي. *. *. *. *. لم أطلب شيئًا منهم. لا لقبًا، ولا حماية، ولا زواجًا من ابن عمٍ لا أعرفه. كل ما أردته هو الهرب... من الأسماء، من القيود، من الماضي الذي لم يكن لي، لكنه حُفر في جلدي. عدت... لا لأخضع، بل لأصنع مكاني بنفسي. باسمي، بعقلي، لا باسم العائلة ولا دمها. لكن... ثمّة شيء لم أستطع الهرب منه. ديمتري آل مالكوف. الرجل الذي سحبني من طفولتي إلى صمته، ثم تخلّى عني كأنني لم أكن. والآن... عاد. بعينيه اللتين لا تشفقان. وبكلمة واحدة فقط، أعاد كل ما دفنته. أنا لا أصدق بالقدر. لكن هناك لحظات... تجعلك تتساءل
JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم  by shinyiry
17 parts Ongoing Mature
« في كل مرة أراكِ فيها، أتذكرُ لماذا اخترتكِ » « أظنُّ أننا كلانا نتذكر ولكن لأسبابٍ مختلفةٍ تمامًا » دارت أحاديثهما المعتادة كزوجين يعيشان تحت سقف واحد ولكن بلا تفاهُم، جملٌ مقتضبة وتعليقات لاذعة مغلفة بظاهر الأدب واستفهامات لا تنتظر إجابة. « تعرفين بأنّني ملكُ الألعاب، لكنّ أكثر ما أفضّلُ اللّعب به هو النّاس » « ستظلُّ مُطارداً بما لا تستطيع امتلاكه.. أنتَ سيد القصر، سيد الثروة، سيد القسوة... لكنك لستَ سيدي » « لقد استنزفتُك بكلّ السُبل صوفيا، بذلتُ كلّ جهدٍ فقط لأضعكِ في مكاني ووجودكِ برمّته ينصهر في إطار ملكيّتي » صوتهُ أصبح كفحيح الأفعى. « لقد امتلكت جسدي المُقيّد، لكنّ روحي حُرّة خواكين » بين الوميض الباذخ لسيارته الفيراري والوحدة الهادئة لقبر ماريا قصةُ رجلٍ عالق في أشد الفخاخ العاطفية قسوة، هل هو مستعدٌ ليُحب المرأة التي تزوّجها بذاتِ القدر أم يبقى وفياً إلى الأبد لشبح المرأة التي تُشبهها؟ هي ليست سوى مرآة تعكسُ شبحاً يرفضُ أن يطلقهُ في حياة بُنيت على الشَّبه، هل يُمكن للحبّ الحقيقي أن يجد صوتهُ الخاص؟ هل يمكنُ للحبِّ أن ينمو في تربةِ التعويض؟ هذا ما ستعرفونهُ من خلال الرواية إن لم تُدمركُم قبل النّهاية. [ هذه الرواية لا تُلائمُ القرَّاء المُندفعين والمُستعجلين في إطلاق
لاجِئَةٌ إِلَيْكَ   by ALV795
4 parts Ongoing
لَاجِئَةٌ إِلَيْكَ... هَرَبْتُ مِنْ بَلَدِي خَوْفًا مِنْ ظُلْمِ النَّاسِ، وَهَا أَنَا أَجِدُنِي أَخْتَبِئُ فِي يَدَيْكَ. مَاذَا بِكَ أَيُّهَا الغَرِيبُ؟ تَتَظَاهَرُ بِاللُّطْفِ وَالطِّيبَةِ... ابْتَعِدْ عَنِّي يَا جِيُون، فَأَنَا لَمْ آتِ لَكَ. - حَقًّا؟! إِذًا لِمَ أَرَاكِ تَخْتَبِئِينَ فِي أَحْضَانِي يَا أَفِيلِين؟ هَرَبْتِ مِنْ دَوْلَتِكِ خَوْفًا أَنْ يَقْتُلُوكِ، فَإِذَا بِكِ مَعَ قَاتِلٍ تَجْمَعُهُ كُلُّ الصِّفَاتِ السَّيِّئَةِ. تَقُولِينَ: "لَا أَكْتَرِثُ لَكَ". إِذًا لِمَ أُبْصِرُ فِي عَيْنَيْكِ غَيْرَةً كَامِنَةً كَجَمْرٍ تَحْتَ الرَّمَادِ، حِينَ أَكُونُ مَعَهَا؟ هُمم... أَرْوِينِي، وَاسْقِينِي مِنْ شَفَتَيْكِ، فَأَنَا ظَمْآنُ إِلَيْهِمَا. دَعِينِي أَنَامْ فِي حُضْنِكِ، لَيْسَ كَزَوْجٍ، بَلْ كَلَاجِئٍ يَبْحَثُ عَنْ حَيَاةٍ وَحُبٍّ. أَنَا لَكِ يَا أَفِيلِين... اِسْمُكِ يَنْطَبِقُ عَلَى اِسْمِي... جِيُون - أَفِيلِين. اُقْتُلِي مَاضِيكِ، وَدَعِينِي أَقْتُلُ مَاضِي، وَلْنَصْنَعْ حَاضِرَنَا بِدَمٍ جَدِيدٍ. لَوْ تَرَكْتِنِي حُرًّا فِي الاِخْتِيَارِ، لَجَمَعْتُ كُلَّ مَنْ أَذَاكِ، وَجَعَلْتُهُمْ تَحْتَ قَدَمَيْكِ. جِيُون جُونكُوك - أَفِيلِين سَالْفَادُور.
You may also like
Slide 1 of 9
THE PROSONA  ' البرُسُونَا '  cover
مزاد على الحياة cover
أرواح متبادلة: صراع الثأر cover
" بين أنياب البراتفا " cover
الحالة ٧٠٧ | case 707  cover
JOAQUIN || زواجٌ من الجحيم  cover
ارث الحاصد //The Reaper's Legacy (رواية 2 من سلسلة الحاصد)  cover
𝑩𝒂𝒔𝒕𝒂𝒓𝒅𝒔 𝒈𝒂𝒎𝒆 ~ cover
لاجِئَةٌ إِلَيْكَ   cover

THE PROSONA ' البرُسُونَا '

14 parts Ongoing Mature

البرُسونا .. ذلِك القِناع الّذي نَرتدِيه مُعظم الأوقات إن لَم تَكُن كلّها .... يَلتقِيان كَأي عَابِرَين فِي لِقَاء دبَّرهً القَدر للمرَّة الثَانِية وَعِند إِلتَقاء العَيون وتَوقَف تُرُوس الوَقت وَالعَقل فَلَم يَعُد ذلك لِقَاءاً عَابِراً بعدَ الآن . ~ Ty ochen obvorozhitelnaya ! . فلتت مِنه هذه الجُمله بلكنه روسيه قويه ونبره عميقه جعلت بدنها يقشعر لثانيه ، ولكنها رفعت حاجبها نحوه بينما قالت بنبره ماكِره . ~ أتستغِلُّ جهلِي بِتلكَ اللغه وتقوم بشَتمي !! . ولكِنّ ضحكه رنانه فلتت مِن حنجرتِه العميقه وهو يهزّ رأسه بإستسلام بينما يخاطِبها بحقيقه مطلقه لم يحاول إخفائها . ~ كلّا.. لم أشتُمك ! ... بل غازلتُكِ بلغتِي الاولى . قاومت تقوّس شفتيها بصعوبه عندما أحبّت ماقاله ، ولكِنّها قالت بغير إكتراث وعدم اعجاب متقنين ناحِيته . ~ سأعتبر أنني لم أسمع ماقلتَ وسأبقى على تخمينِي السّابق ... فمن أنتَ لتغازلني أيّها السّيد . سقطت الإبتسامه من على محياه ، وأظلمت عيناه بلمعه هوس ذات بريق قوي نحوها ، فخرجت الحروف بوقع حتمي لامفر له . ~ أنا ظلّك الّذي يرافقُك حتّى عند غياب النّور . _ إدغَار بروتَاسوفا . _ غرايس ويليَاميز .